بسم الله الرحمن الرحيم
( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ )
++++++++++
الطيار العراقي
تدخل العُقلاء أمثال الأخوة عبدالله الجزائري والنجف الأكبر بهذا الموضوع حصراً ..
وكان لوقع كلماتهم الطيبة الأثر الكبير بوقف هذا السيل من التهكُم والتُهم والبُهتان ..
وقد تحولنا وختمنا بالفقرة 160 من هذا المُتصفح بضرورة الإنتباه الى ما هو أعظم مُصيبة من مُصيبتنا ألا وهي مُصيبة سيدنا ومولانا الُحسين عليه السلام التي نعيش ذكرى تفاصيلها المُؤلمة هذه الأيام ..
ولكن أبيت أنت إلاّ أن تنكأ الجرح من جديد وتعيدنا للمربع الأول من الجدال !!
وكأن النتيجة التي ختمنا بها لم تروق لك وتُعالج ما تغلغل بضميرك المُتخم بالبغض والأحقاد !!
أما تتقي الله ؟؟؟
أنا أشكوك الى الله ورسوله وأئمة أهل البيت عليهم السلام لا سيما سيدنا ومولانا الحسين وحفيده المُؤمل المُنتظر الحُجة إبن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين ..
______