بسمه تعالى
المناطق المنكوبه هي الجنوب من تنظيم القاعده هسه هم شرايدين اخوانه السنه برلمان وزراء حكومه محليه موازنه شني شرايدين 00000اعتقد رايدينكم اصيرون عبيد لديهم ياغجر
صندوق المالكي الانتخابي في حوران! ........ جواد الماجدي
6-1-2014 الساعة 20:18
قد يفهمني البعض خطأ، أو قد يتصورني بعضا أخر أهاجم القرار الجريء الذي اتخذه رئيس الوزراء السيد نوري المالكي بالهجوم على غرب الانبار لضرب الإرهاب وملاحقة ما يسمى بداعش؛ حيث كان المفروض القيام بهذه الخطوة قبل أكثر من سنتين، أو ثلاثة! ليذكرنا كثيرا بصولة الفرسان في البصرة؛ عندما هجم السيد المالكي على جيش المهدي بفترة قد تكون مشابهة! أي قبل انتخابات ....
نعم، لماذا هذا الصبر الكبير على داعش؟ الذي أثخن جراحنا؛ حتى وصل عدد شهدائنا إلى ما يربوا على ألف شهيد شهريا، لماذا سكت دولة الرئيس عندما هُجم سجن أبو غريب، وتم تهريب اغلب بل كل المحكومين فيه من أتباع تنظيم القاعدة؟ لماذا سكت عندما عند مهاجمة سجن العدالة في الكاظمية، وتهريب الإرهابيين؟.
لماذا هذا الاستغباء يا دولة الرئيس؟ (طبعا الاستغباء ليس من كلامي استغفر الله من أن أتجاوز على احد، ولكنه كلام سيادته في قيادة عمليات كربلاء)! أيعقل من رئيس وزراء دولة محترمة، وقائد عام لقواتها المسلحة، ووزيرا لدفاعها، وداخليتها، ومسئولا عن جهاز المخابرات، والأمن الوطني، وغيرها من المناصب العسكرية أن يتغابى عن ما يفعله الإرهابيون بأبناء بلده وهو يشاهدهم يذبحون بين يديه؛ ولم يحرك شعوره الوطني، أو غيرته الإنسانية.
لماذا التغابي يا دولة الرئيس على استهتار داعش، والقاعدة، ودولة العراق الإسلامية قبلها؛ لماذا السكوت إذن؟ قد يقول قائل انه تُرك لوحده بالساحة، لا يوجد من يناصره باتخاذ هكذا قرارات إستراتيجية! أقول نعم! لكن، ما الذي تغير ألان؟ هل استشار، أو وقف معه أحد؟ هل تم التصويت عليه من قبل التحالف الوطني مثلا؟ لا نقول البرلمان، لان هكذا أمر لا يتطلب موافقة البرلمان حسب رأيي المتواضع .
أين الجهد ألاستخباري العسكري إذن؟ إن كان هناك قواعد، ومعسكرات لداعش في العراق بهذا الحجم! أين قوات حرس حدودنا؟ وهل هي مفتوحة على مصراعيها لكل من هب ودب؟.
التغيير مطلوب بكل المواضع، ومن الطبيعي جدا أن يعين شخص أو قائد مكان الأخر لأسباب عديدة، وهذا ما حصل عند استشهاد قائد الفرقة السابعة رحمه الله، وادخله فسيح جناته؛ لكن لماذا رشيد فليح ألان؟ لماذا كان مجمدا منذ سنتين تقريبا؟ إن كان هو القائد الذي نعول عليه بالشدائد! أكانت هي استراحة محارب مثلا؟.
اربعه مليار دولار-يعني اربع الالف مليون دولار-والشيعة بيوتهم طين وجينكوا وهو يتزلف لهم ايرد ايكبر كروشهم زين -ويركبهم طيارات بعد ميكفي الاند كروزات- ميكفي ارصدتهم بالخارج مخلصيها على القمار والبارات
ميكفيهم -قطر والسعوديه
يجي حظرت الصيد المبجل- ويريد ان يعطيهم اربعه مليار دولار- وقوه عشائريه منظمه ومسحله حتى بعد فتره ايوون فدائي العلواني لو فادئيوا الهاشمي ويدخلون بغداد من اوسع ابوابها- ويسمي روحه سياسي وملقى ثقافي وبطيخ
--للعلم-انا لست صدري- انا اقلد السيد السيستاني --
ولكن امقت التزلق ولانفاق السياسي- الذي يمارسه عمار الحكم ومقتدى
سؤال بسيط للسيد عمار اين كانت مبادرتك هذا وقت صولة الفرسان على البصره ولماذا لاتبادر لشيعة التركمان الذين يعانون التصفيه العرقيه والمذهبيه وتاتي هنا وبكل صفاقه تطلق هذه المبادره لانبارك الصامده على الا قل اسال اهل انبارك الصامده ماذنب تجار الرقي من كربلاء وغيرهم الذين تمت تصفيتهم فقط لان اسماؤهم علي وحسن وحسين هل تذكرك هذه الاسماء بشئ ياريت تجاوب ياسيد
الذي اخشاه انه الحكومة العراقية وما تجريه من عمليات, عسكرية لمحاربة الارهاب في الانبار عموما . ان يؤدي فيه الجانب السياسي
خطاء استراتيجي . وهنا انا لست بصدد طريقة التصدي والمحاربة له العملية في الواقع الخارجي
بل بخصوص مرحلة ما بعد انتهاء العملية العسكرية التي تحظى بالدعم المتعدد الجهات .
ونقطة التخوف فيها يعود الى انه هناك شبه ثابت يمكن قوله بان هذه المحافظة بسياسيها ومن يمثلونهم هناك وبرموزها العشائرية والدينية ( نقصد الكثير منهم ) . هم مما لا يمكن الوثوق به وقد اثبت الواقع المشهود خلال السنين السابقة هذا ومن يشك فيه فهو متوهم كبير
ويترتب على هذا الثابت المهم وعلى الاقل . انه ما يجري الان هو ان كتب له النجاح فهو فرصة جوهرية وورقة مهمة بيد الحكومة للاستفادة منه لجعل زمام الامور وادارتها خاضع لها وتحت سيطرتها . وما يحاول الاخرون من الطرف الاخر فرض وجودهم المشبوه في اتخاذ القرار والادارة وحرية التصرف بعيدا عن سيطرة الحكومة المركزية هو خطاء استراتيجي لا يعوض يوميا
اي انكم سبب في هذا الارهاب وانتشاره
وانتم حاضنة له
وانتم سبب معانآت ملايين الشيعة
وانتم سبب في عرقلة الكثير من العملية السياسية
وعليه نحارب الارهاب ونخلص انفسنا وانفسكم منه اذا كنتم صادقين . ولكن مقابله نحن الحكومة المركزية من بيدها القرار والحكم لاحقا
وبخلاف ذالك . سوف يضيع لعله هذا المجهود . ويرجع الخطر بشكل او بأخر
اي داعش قد تذهب . والبعثية وفكرها والطائفية وخطرها باقي بما موجود من سياسيين وقاعدة شعبية لا تزال داعمة له وتغازله على حساب الطرف الاخر .
ولا اتوقع من امريكا وبعض الدول الاقليمية وان تؤيد الحرب على الارهاب وعلى داعش الان ان تريد خيرا بالعراق عموما ولكن هي مرحلة ماوتعبر ويبقى الثابت عند امريكا هو استمرار بقاء العراق في ازمة سياسية مستمرة . واحد اسباب استمرارها هو ابقاء السنة في خانة التطرف وتفعيله باي طريقة ومنها محاولة اعطائهم في بعض محافظاتهم اولوية وتدخل مركزي في القرارات المتعلقة بالامن الوطني العراقي العام . والله اعلم وشكرا
لقد تعودنا وألفنا مبادرات عمار ومقتدى في مقابل خط سير الحكومة المنتخبة التي يقبع في تحالفها
عمار ومقتدى المهم ان تكون المبادرة وجهة نظر وتأكيد على وجودهما مع النفس الصفراوي ومحاولة
للضرب من تحت الحزام و التملق وخلط الأوراق ... والغريب أننا لا نشاهد مبادرة حب الظهور والفت في
عضد الحليف الحاكم القائد للجيش والمنفذ لشرع صندوق الانتخاب والتحالف في وسطنا الشيعي و
من يواليه تجمعا ً وحزبا ً وطائفة وأئتلافا ً... لم تصدر مبادرة توازي وحدة الخط الشيعي للحوثيين في
اليمن ؟!... أو مبادرة تؤخر خطا الاحزاب الحاكمة في ايران ؟!... لم تلح مبادرة في سماء حزب الله ومن
تحالف معه تعكر الأجواء في لبنان ؟!... لم يحصل ذلك في البحرين للخط الشيعي المعارض ؟!... حتى
أننا لم نسمع ذلك في أوساط الأقلية الشيعية في السعودية ؟!... لكنها الماركة المسجلة لمن ورث
دون عناء أو تعب ووجدنفسه في القمة دون استحقاق وكد ... مع أنه يرى العكس في قرارة نفسه بيد
أنه مشابه لعامل نظافة في الشارع العراقي في الوطنية والعقيدة والحقوق والواجبات ؟!... لكن ماذا
نقول للعظاميين في بلادنا ؟!...
ومتى يكبر ويعقل هذا الرجل الذي اسمه عمار الحكيم
ومتى يكون حكيما لا طالبا للسلطة والشهرة
متى
ولعله صدق انه اهل لقيادة المجلس الاعلى
حاله حال الكثير ممن هم فاقدون للاهلية العلمية والسياسية
وابتلينا بهم وببلاويهم
اقول
الله يحفظك ويرعاك ويطول بعمرك ويديمك النا سيد علي السيستاني
بلا اياك والله تهنا وتهنا
حميد الغانم
اتصور ان المبادرة هذه لغاية امتصاص واحتواء النزعة الاستقلالية والتفردية في تفكير زعماء ووجهاء المنطقة الغربية بسياسييهم وقادتهم ،،،،والتي ربما سيتمخض عن هذه الازمة الحاصلة في الانبار عن وجوه واصوات جديدة ميالة الى الاستقلال والتفرد والابتعاد عن المصدر وبغداد ،،،ً
اما نقد المبادرة ،،،،
فمن الاجدى بمكان ان تكون المبادرة لو ارتسمت ببعدها الواسع لتشمل كل المتضررين من الاعمال الارهابية والعسكرية وفي كل محافظات العراق وخاصة تلك المعدومة والبعيدة عن المركز والاهتمام مثلما موجود هو في المنطقة الملعونة ،،،عفوا المنطقة الخضراء في بغداد ،،،
ودي وتقديري