والله لقد هزني هذا الاب وهذا الابن
فالابن ايقن بالموت واتصل بوالده يودعه
والاب
لم يبالي بابنه
بل كل همه اعراض الناس وبنات الناس
ونساء الناس
وما همه ابنه
هذا هو الجيش العراقي
وهذا هو الشعب العراقي
فلا تكسروا معنويات جيشكم طمعا بالكرسي
يا اتباع المجلس الاعلى
حميد الغانم