حزب الدعوة ومدللي ال الصدر وال الحكيم عار على التشيع اليوم ولحد ايزايد علي من ناحية حزب الدعوة لاني مقدم شهداء يسوون راس الجعفري والمالكي لكنه حزب من الماضي كاخويه الشيوعي والبعث واعتقادي والله العالم ان المؤسس لهم شخص واحد اما كيف تجتمع مع مافيها من تغاير فهذا له حديث اخر......هذه الحركات اوصلت شيعة العراق الى غاية الضعف واقصد اللغوه ومدللي العائلتين انظروا للاكراد وانظروا لحالنا والاعمى يسال