هذا مثال واحد فقط . و لكن في ثنايا كتب الاحاديث كم هائل من الاسرائيليات التي اخذها ابوهريرة عن استاذه كعب الاحبار التي اسس مدرستها معاوية.
و العظة في المثال اعلاه هو كون هذه العلاقة غير خافية على دهاقنة من نهل من الاصل من الاولين و الاخرين و اقصى ما يذهبون اليه هو انكار على استحياء و بمقدار لا يدفع الى علاج الخلل في الاسس.
يتهمون شيعة ال البيت عليهم السلام بالتاثر باليهود و لم يتاقروا الا بآل البيت الذين تأثروا بدورهم بالنبي صلى الله عليه و آله.
و لم يتاثر باليهود و النصارى و والاهم الا طواغيت اهل السنة و فقهاؤهم من عهد عمر الى هذه الساعة.