[حمزة الصغير]

ليس دينا ولاعرفا مااقوله ولكن زفرة نفس قد تكون بريئه او قد تكون خبيثه
قي دنيا زورت بها حتى البداوه وانزوت وتراجعت امام قسوة التحضر والماديه
قديما تؤد البنت وينتهي امرها ضمن معتقدات وثنيه وقبليه ولحظة الموت كفيله بانهاء كل شئ
ففي المهد لاامال ولاتطلع لدنيا ولاطموح اذن هي نهاية البدايه لشئ لا وجود له
فلنترك هذا الزمن الذي لم نراه ولكن وجدانيا عشناه
ولنعيش زمن الحداثه وباختصار
فكم تؤد المراه من طفولتها الى نهاية عمرها
فلم تنجوا امراة من وءد تقتل به مرات واستثني السفيهات من قولي هذا لانهن هن وئدن انفسهن
فامهاتنا وئدن مرات بهبطات طرق ازلام البعث للبيبان
وكم من امراة وئدت ببنها وزوجها وحبيبها واخيها وعاشت الياس والتعاسة
ومازالت ولم تنقضي معانتكن
فالشهادات الدراسيه معلقة على الجدران وفارس الاحلام حل محله الجاهل والكذاب
والسبب رجال المرحله وقادتها
ففي زمن علي الكرار ع سماهم اشباه الرجال
فما اسمهم الان في زمن رجال قيادته
من الصبيان والمراهقين والدجالين

[آمالٌ بددتها السنونْ]

اخي الفاضل اذا كان في السابق يُدعى ( فارس احلام )
ففي هذا الزمان الذي تعامل المشاعر فيه بالمُجمَّل
بإستخفاف وعدم اكتراث يُدعى ( سارق احلام ) او
( هاتك اعراض )
حقيقة لا يعلمها اكثر هؤلاء وهي مذكورة في حديث
لا احفظه حقيقة ولكن مضمونة أن الله سبحانة وتعالى
ينتقم من هؤلاء شر انتقام وفي اعز مالديهم وهو شرفهم
فكما تدين تدان أو بطريقة اخرى كهذه القصة
التي سارويها لكم :
هناك رجل عندما كان في العشرين من عمره كان يلهوى
مع الفتيات وعاش علاقات مع اكثر من واحده. اليوم هو
متزوج ولكن ليس من احدهن ومضى على زواجه اكثر
من 8 سنوات.. هل تعلمون بما عاقبة الله؟!
حرمه من الأولاد.. نعم ليس لديه القدرة على الأنجاب
نتيجة لعبثه اثناء شبابه
في الختام اخي الفاضل احيي قلمك النبيل واسعدتني كثيراً
المشاركة في صفحتك، خالص شكري وامتناني وتحيه
طيبه لك مني..

[لحن الشجن]

إذا أتيت على ذكر الظلمـ في سارق الاحلامـ

كمـآ أسمتهـ غاليتي وفـآء فإن الامر يطول

وأمـآ الشهـآدآت المعلقهـ فهذهـ نعمة لأن البعض

لا يسمح لهـ أصلاً بإكمـآل الدراسة والالتحـآق بالجـآمعهـ

وبالرغمـ من وجود منظمـآت لحقوق المرأة مـآ زآلت حقوقهـآ

مبعثرة تنتظر تطبيق لملمتهـآ

بـآركـ الله بكـ اخي على الطرح القيمـ

متـآبعهـ للموضوع الرآئع

[حمزة الصغير]

[quote=وفاء نادر;1520513]

اخي الفاضل اذا كان في السابق يُدعى ( فارس احلام )
ففي هذا الزمان الذي تعامل المشاعر فيه بالمُجمَّل
بإستخفاف وعدم اكتراث يُدعى ( سارق احلام ) او
( هاتك اعراض )
حقيقة لا يعلمها اكثر هؤلاء وهي مذكورة في حديث
لا احفظه حقيقة ولكن مضمونة أن الله سبحانة وتعالى
ينتقم من هؤلاء شر انتقام وفي اعز مالديهم وهو شرفهم
فكما تدين تدان أو بطريقة اخرى كهذه القصة
التي سارويها لكم :
هناك رجل عندما كان في العشرين من عمره كان يلهوى
مع الفتيات وعاش علاقات مع اكثر من واحده. اليوم هو
متزوج ولكن ليس من احدهن ومضى على زواجه اكثر
من 8 سنوات.. هل تعلمون بما عاقبة الله؟!
حرمه من الأولاد.. نعم ليس لديه القدرة على الأنجاب
نتيجة لعبثه اثناء شبابه
في الختام اخي الفاضل احيي قلمك النبيل واسعدتني كثيراً
المشاركة في صفحتك، خالص شكري وامتناني وتحيه
طيبه لك مني..

[/quote]بارك الله فيك فهو دين يدفعه الانسان
والغيره من الله يفقدها الانسان عندما ينتهك محرما

[حمزة الصغير]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الشجن [ مشاهدة المشاركة ]

إذا أتيت على ذكر الظلمـ في سارق الاحلامـ كمـآ أسمتهـ غاليتي وفـآء فإن الامر يطول وأمـآ الشهـآدآت المعلقهـ فهذهـ نعمة لأن البعض لا يسمح لهـ أصلاً بإكمـآل الدراسة والالتحـآق بالجـآمعهـ وبالرغمـ من وجود منظمـآت لحقوق المرأة مـآ زآلت حقوقهـآ مبعثرة تنتظر تطبيق لملمتهـآ بـآركـ الله بكـ اخي على الطرح القيمـ متـآبعهـ للموضوع الرآئع

ربما اكون بعمر ابيك فاسمحي لي ان افول يبنتي
بارك الله فيك وكم محزن عندما تموت شهادات جامعيه وتعب سنوات وشقاء اهل
وفرحة تخرج تموت لانسانة ظلمت في زمن وكانه ليس زمنها وبين ناس كانهم ليس ناسها
فالى متى تبقى ضحية مجتمع متخلف لاينظر اليها الا نضرة شهوة وهي بالتكامل مساوية له

[نرجس*]

[حمزة الصغير]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرجس* [ مشاهدة المشاركة ]

شكرا على مرورك يبنتي
ومطلوب من الفتاة المسلمه ان يكون لها صوت وان تنتزع حقها من مجتمعات تكالبت فيها ارجاس الشياطين مع غدر وخسة ونذالة المتصدين لقيادة الاوطان فمثلا في العراق ضحت المراه بكل شئ ولم ينصفوها قطاع الطرق ولصوص الامل فهمشوها بكل شئ ومثال ذلك في نسب التعين وحتى الحدائق العامة والمتنزهات عملوها قصورا لراحتهم ولم يفكروا بعوائل من نساء واطفال حبيسات البيوت
عذرا للاطاله ولكني وددت ان اثير هممكن

[بحب الله نحيا]

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم



ليس لدي شيء لأقوله سوى الحال سيبقى هكذا حتى ظهور
الحجة المنتظرعجل الله تعالى فرجه الشريف ..
بارك الله فيكم ووفقكم لما يحب ويرضى
تحياتي ’’

[حمزة الصغير]

ولازال وءد العراقيه مستمرا