أولاً ليس للأخ أي سلطة على أخته و ليس له الحق أن يمنعها عما أحله الله ثم أنه ليس ولي أمرها فسؤالك سخيف و ليس له أي علاقة بالفقه. إذا كان شيء مباح لا يعني أن على الجميع القبول به و ممارسته. العمل كزبال مباح لكن أشك أنك ستقبل أن يعمل أخوك زبالاً. تقبلك لأمر ما لا يدل على حليته و عدم تقبلك له لا يدل على حرمته. ميول الناس ليس مقياس في الفقه. أنظر في صحاحك سترى أن أبا بكر و عمر كانا يتزوجان زواجاً مؤقتاً و هذا أفضل دليل على حليته.
قال الله تعالى في سورة النساء آية 24: (فما استمتعتن به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ) و نلا
افتخر بك اختي العزيزة لقد اثلجتي صدري بهذا الزلزال
جعلك من محبي سيدتي ومولاتي فاطمة عليها السلام.