فعندما تعترفون و تقولون بأنه لا يوجد عندهم كتاب كله صحيح الا القرآن الكريم
فهذا يثبت لنا جميعا -- باننا لا حاجة لنا بالمعصومين
ومنعنى هذا الكلام اذا لستم في حاجة لمعصوم غير النبي صلى الله عليه و سلم
وخاصة ان كل روايات المعصومين وذكرهم في هذه الكتب !!!!!
وبما انكم لا تعترفون بصحتها هذا يعني اننا يكفينا المعصوم نبي الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ولا حاجة انا بمن سواه من المعصومين
هذه بالنسبة لردك
وسارد على سؤلك برد منفرد
اخي الرقيم ...
كلامك بقياسك وعلى ما تعتقده انت وأصحابك ..
وليس ما نراه من حق وبما نعتقد نحن الإمامية الأثني عشرية فليس القرآن الكريم وحده ألا أحد ثقلين خلفهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والثقل الآخر الذي لن يفترق عنه وهم أهل بيته الطيبين الطاهرين .....!
وهنا تكمن المشكلة وأصل الخلاف بيننا وبينكم ، في انكم أخذتم بثقل واحد فقط وتركتم ثقله الاخر وعدل القرآن والذين هم الكفة الثانية في ميزان العتدال التشريعي والديني ...
فهم فقط وبتصريح صاحب الشريعة رسول كريم صلى الله عليه وآله الثقل القادر على تاويله وتفسيره والعمل به وتوضيح محكمه والمتشابه فيه وما أشكل على الناس فهمه ....بتقرير جدهم (ص) أنهم فقط الوحيدون والقادرون على ذلك كله ..، بينما غيرهم أخذوا بالمتشابه وألزموا به انفسهم مقابل المحكم منه وخبطوا كثيرا في تبيين اآياته وتفسيرها وتوضيح القصدمنها من قبل الله تعالى ...
وهذا كله يلزم أن يكون ذلك المتصدر لمثل هذه الأمور من القرآن الكريم في عصمة من امره بموجب أمر الله تعالى ((لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ))
وليس من تلقاء انفسنا في وضعهم هذا المقام ...
ثم اخي الكريم ...
ما رأيك في قول يأتيك عن الإمام علي عليه السلام في أمر ما من الأمور مثبت الصحة والرواية والسند ، هل تأخذ به ام ماذا ؟
وليس ما نراه من حق وبما نعتقد نحن الإمامية الأثني عشرية فليس القرآن الكريم وحده ألا أحد ثقلين خلفهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والثقل الآخر الذي لن يفترق عنه وهم أهل بيته الطيبين الطاهرين .....!
؟
ما رأيك في قول يأتيك عن الإمام علي عليه السلام في أمر ما من الأمور مثبت الصحة والرواية والسند ، هل تأخذ به ام ماذا
والسلام
ارى اخي الكريم بعد شكرك على الرد
انك تسارع دائما الى السؤال قبل الانتهاء من اي نقطة
فانا صاحب الموضوع سالت سؤالا واحدا !!!!
وانتمن يسأل ما شاء الله ثلاثة اسئلة !!!!
ما هكذا يكون الحوار
بناء على اقوالك هنا يفرض سؤال نفسه: كيف يدعي قوم المحافظة على منهج تلقوه عبر اثني عشرة جيل من أئمة المعصومين , ثم يعجزون عن إثبات كتاب صحيح واحد يروونه عنهم؟؟
بالنسبة لسؤالك
آخذ به كما آخذ بافعال الصحابة كلهم
فهم فقط وبتصريح صاحب الشريعة رسول كريم صلى الله عليه وآله الثقل القادر على تاويله وتفسيره والعمل به وتوضيح محكمه والمتشابه فيه وما أشكل على الناس فهمه ....بتقرير جدهم (ص) أنهم فقط الوحيدون والقادرون على ذلك كله ..، بينما غيرهم أخذوا بالمتشابه وألزموا به انفسهم مقابل المحكم منه وخبطوا كثيرا في تبيين اآياته وتفسيرها وتوضيح القصدمنها من قبل الله تعالى ...
وليس من تلقاء انفسنا في وضعهم هذا المقام ...
ثم اخي الكريم ...
والسلام
تناقض آخر اخي الكريم
من يا اخي الذي ]اخذ المتشابه ويلزم به نفسه وغيره ايضا
الستم انتم من تأولون المتشبه وفق ما يلزمكم
فكم مرة طالبناكم بان تأتونا [اية محمكة من القرآن تثبت الولاية
ونراكم تسارعون بالاتيان بالمتشابه وتقولون قال علماؤنا ان هذه الآية نزلت في على
منذ متى يقبل المحكم التأويل