[خادمة المنبر]

مسكينه الدجاجه
--------------------------------------------------------------------------------
لماذا عبرت الدجاجه الطريق؟
لنرى كيف يجيب المفكرون عن هذا الجواب الأساسي:
ديكارت:لكي تذهب إلى الطرف الأخر.
افلاطون:بالنسبه لها الحقيقه موجوده في الطرف الأخر.
ارسطوا: هذه حقيقيه تاريخيه .
كارل ماكس: لكي تذهب الى حيث لم تذهب دجاجه بعد.
ابو قراط:بسبب فرط أفراز في البنكرياس.
اينشتاين :سواء عبرت الدجاجه الطريق أم الطريق هو الذي تحرك تحت اقدام الدجاجه فهذا يتعلق بنسبية الأشياء.
جورج بوش: أن تمكن دجاجه من عبور الطريق دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحده يشكل تحدي للديموقراطيه والحرية والعداله . وهذامايؤكد لنا أنه ينبغي علينا بشكل لا يقبل النقاش تدمير الطريق منذ زمن بعيد من اجل الحفاظ على الأمن والسلام في هذه المنطقه وحتى لانتهك القيم الذي ندافع عنها بمثل هذا النوع من انواع من الأرهاب سنشن حربا
مدعومه ب243000من مشاة البحريه وغطاء جوي مؤلف من 846 قاذفه مهمتها أبادة كل المداجن الموجودة في المنطقه على قطر 5000كم منها...ثم يتأكد ومن خلال قصف صاروخي مركز أن كل مايشبه المداجن من قريب او بعيد قد تحول الى رماد ... وهكذا لن تسول اي دجاجه لنفسها مرة اخرى فكرة عبور الطريق ... وستتولى حكومتنا الكريمه فيما بعد إعادة بناء الدواجن هذه المداجن وفقا لمقاييس الأمن ... وتعين ديك يتم انتخابه بشكل ديموقراطي حر من طرف السفير الأمريكي. ولتمويل مشروع بناء ستتم السيطرة على عائدات محصول الحبوب في هذه المنطقه لمده 30 سنه حيث يمكن أن يستفيد سكان المنطقه من تسعيره تفاضليه على جزء من هذه العائدات مقابل تعاونهم المطلق معنا ... وفي ضل هذه النظام الجديد حيث تسود العداله والسلام والحريه نستطيع أن نؤكد لكم أنه لن تحاول دجاجه عبور اي طريق ... لسبب بسيط أنه لن يكون هناك طريق أصلاً .. ولن تبقى هناك أرجل للدجاجه.
بس بقي اجابتكم
منقول

[محبة ام البنين]

[أمل الثوار]

دجاجه تفطس حلوجهم قولوا امين
صدقوني ليس غريب ان فعلوا هذا
فما هم الا حثاله متجمعه لترفع من قدرها
اخبروني بالله عليكم ما هو اصل هؤلاء الا من الخلاء
لا اقول الله حسبنا الله ونعم الوكيل
ومشكوره
خادمة المنبر على النقل
تحياتي
المنتظره لأمل الثوار

[شيعية موالية]

يسلمووووووووو على النقل

[الفرات_الفرات]

يسلمووووووووو على النقل

[ولد الموسوي]

يسلمووووووووو على النقل

[مرتضى2]

قصدة تعكس واقع اكيد