أخيتي الغالية أكسري الملل وأشغلي نفسك بذكر الله وأنتم أهل ذكر لله تعالى
أجعلي أعمالك كلها قربة إلى الله تعالى
فمثلا أنا أنام كي أستقيظ لصلاة الفجر ، أنا ستحم كل يكون يكون ذلك الأستحمام غسل التوبة قربة إلى الله تعالى ، أنا أنظف منزلي لأن النظافة من الأيمان وبذلك أنا تقربت إلى الله ...! وهكذا
أجعل الكتاب صديقا لك أذهبي إلى مجالس الحسين ، صلي الأرحام
أتصلي على إحدى رفيقاتكم من دون حاجة فقط مجرد السؤال
أفكاري الصغيرة دائما تحتاج إلى تلقيح منكم أخيتي الفاضلة
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
أخيتي الغالية أكسري الملل وأشغلي نفسك بذكر الله وأنتم أهل ذكر لله تعالى
أجعلي أعمالك كلها قربة إلى الله تعالى
فمثلا أنا أنام كي أستقيظ لصلاة الفجر ، أنا ستحم كل يكون يكون ذلك الأستحمام غسل التوبة قربة إلى الله تعالى ، أنا أنظف منزلي لأن النظافة من الأيمان وبذلك أنا تقربت إلى الله ...! وهكذا
أجعل الكتاب صديقا لك أذهبي إلى مجالس الحسين ، صلي الأرحام
أتصلي على إحدى رفيقاتكم من دون حاجة فقط مجرد السؤال
أفكاري الصغيرة دائما تحتاج إلى تلقيح منكم أخيتي الفاضلة
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
أفكارك غاية في الصحة ... وكسر للروتين اليومي بما هو خير
الابذكر الله تطمئن القلوب ...
ولكن أخيتي طبع فينا بني البشر مهما شغلنا وقتنا بما فيه فائدة
أخيتي نور المستوحشين بارك الله بكم حبيبتي الغالية ‘‘ مسكين ابن آدم مكتوم الأجل مكنون العلل محفزظ العمل ، تؤلمه البقة وتقتله الشرقة وتنتنه العرقة‘‘وهذه من روائع سيدي أمير المؤمنين علي عليه السلام
من الطبيعي أن يعمل الناس في أي مجتمع على تغيير معيشتهم وحياتهم والتفكير ليس في حاضرهم فحسب وإنما النظر إلى المستقبل من خلال التمنيات عند بعضهم و من خلال التخطيط والإعداد عند من تتوافر له تكون له القابلية على فعل ذلك العمل ليخرج من قوقعة الملل التي زرعنها في نفوسنا
من خلال كلام أمير المؤمنين علي عليه السلام «من تساوى يوماه فهو مغبون، ومن كان آخر يوميه شرهما فهم ملعون ومن كان أمسه أفضل من يومه فهو إلى نقصان ومن كان إلى نقصان فالموت أولى به».لكن حبيبتي لا تنسي أن تسعي ذائما إلى كسر هذا الروتين بالتمعن والنظر إلى هذه الأحاديث الشريفة ولا بد من جعل القرآن نصب أعيننا في قوله «وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلا مَا سَعَى»
فأسعي إلى كسر حاجز المسمى بالملل
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
أخيتي نور المستوحشين بارك الله بكم حبيبتي الغالية ‘‘ مسكين ابن آدم مكتوم الأجل مكنون العلل محفزظ العمل ، تؤلمه البقة وتقتله الشرقة وتنتنه العرقة‘‘وهذه من روائع سيدي أمير المؤمنين علي عليه السلام
من الطبيعي أن يعمل الناس في أي مجتمع على تغيير معيشتهم وحياتهم والتفكير ليس في حاضرهم فحسب وإنما النظر إلى المستقبل من خلال التمنيات عند بعضهم و من خلال التخطيط والإعداد عند من تتوافر له تكون له القابلية على فعل ذلك العمل ليخرج من قوقعة الملل التي زرعنها في نفوسنا
من خلال كلام أمير المؤمنين علي عليه السلام «من تساوى يوماه فهو مغبون، ومن كان آخر يوميه شرهما فهم ملعون ومن كان أمسه أفضل من يومه فهو إلى نقصان ومن كان إلى نقصان فالموت أولى به».لكن حبيبتي لا تنسي أن تسعي ذائما إلى كسر هذا الروتين بالتمعن والنظر إلى هذه الأحاديث الشريفة ولا بد من جعل القرآن نصب أعيننا في قوله «وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلا مَا سَعَى»
فأسعي إلى كسر حاجز المسمى بالملل
دمتم برعاية بقية الله الأعظم