|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 6077
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 12,550
|
بمعدل : 1.97 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحيدرية
المنتدى :
المنتدى العام
امثال عن مساوىء الاخلاق
بتاريخ : 12-04-2008 الساعة : 03:57 PM
خادم سيدين يكذب على أحدهما
اجتنب مصاحبة الكذاب فإن اضطررت إليه فلا تُصَدِّقْهُ
أجهل الناس من كان على السلطان مدلا وللإخوان مذلا
أحضر الناس جوابا من لم يغضب
اختلط حابلهم بنابلهم
إذا تفرقت الغنم قادتها العنز الجرباء
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه ... وَصَدَّقَ ما يعتاده من توهم
إذا سأل ألحف وإن سئل سوّف
إذا سمعت الرجل يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك
أذل البخل أعناق الرجال
أرى كل إنسان يرى عيب غيره ... ويعمى عن العيب الذي هو فيه
أساء سمعا فأساء إجابة
أسد عليَّ وفي الحروب نعامة
أعلمه الرماية كل يوم ... فلما أشتد ساعِدُهُ رماني
أغنى الأغنياء من لم يكن للبخل أسيراً
آفة الحديث الكذب
أقل الناس سروراً الحسود
أكلوا خيري وعصوا أمري
البخيل عظيم الرواق صغير الأخلاق
البخيل غناه فقر ومطبخه قفر
البخيل لا تَبُلُّ إحدى يديه الأخرى
الجوع كافر
الحاسد يرى زوال نعمتك نعمة عليه
الحسد ثِقْلٌ لا يضعه حامله
الحسد داء لا يبرأ منه
الحسد والنفاق والكذب أثافي الذل
الحسود لا يَسُودُ
الخاذل أخو القاتل
الشرير لا يظن بالناس خيراً
الشكوى سلاح الضعفاء
الشماتة بالمنكوب لؤم
الطبع غلب التطبع
العديم من احتاج من اللئيم
الغضب صدأ العقل
الكلاب النباحة نادراً ما تعض
الكلاب تنبح والقافلة تسير
المرء تواق إلى ما لم ينل
المزاح لقاح الضغائن
المزاح هو السباب الأصغر إلا أن صاحبه يضحك
المزح أوله فرح وآخره ترح
المزح يجلب الشر صغيراً والحرب كبيرة
المكر حيلة من لا حيلة له
الْمَنُّ مفسدة الصنيعة
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
إن الذليل من دل في سلطانه
إن الشباب والفراغ والْجِدَة ... مفسدة للمرء أي مفسدة
إن الغريق بكل حبل يعلق
إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَومٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِم (قرآن
كريم الرعد 11)
إن كنت كذوباً فكن ذكوراً
انتظر حتى يشيب الغراب
أنفك منك ولو كان أجدع
إنك تضرب في حديد بارد
أول الغضب جنون وآخره ندم
إياك عني واسمعي يا جارة
بئس الشعار الحسد
بدن فاجر وقلب كافر
بغاث الطير أكثرها فراخاً
بلغ السكين العظم
بين وعده وإنجازه فترة نبي
تأبى الدراهم إلا كشف أرؤسها ... إن الغني طويل الذيل مياس
تركه غنيمة والظفر به هزيمة
تكاثرت الظباء على خراش ... فما يدري خراش ما يصيد
تقطع أعناق الرجال المطامع
تمخض الجبل فولد فأرا
جاء لك الموت يا تارك الصلاة
حاسد النعمة لا يرضيه إلا زوالها
حبل الكذب قصير
حسبك من الشر سماعه
خلا لك الجو فبيضي واصفري
خير الأصدقاء من ترك المزاح
ذُلَّ من يغيظ الذليل بعيش
رب ثوب يستغيث من صاحبه
رب رمية من غير رام
رجعت ريمة لعادتها القديمة
ريح صيف وطارق طيف
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً ... أبشر بطول سلامة يا مربع
سائل البخيل محروم وماله مكتوم
سفير السوء يفسد ذات البين
سكت دهرا ونطق كفرا
سماعك بالْمُعَيْدِيِّ خير من أن تراه
شر الحديث الكذب
شر السمك يكدر الماء
شر الناس من لا يبالي أن يراه الناس مسيئا
صلى وصام لأمر كان يأمله ... حتى قضاه فما صلى ولا صاما
صواب الجاهل كزلة العاقل
عقوبة الحاسد نفسه
علامة الكذاب جوده باليمين من غير مستحلف
عند البطون تعمى العيون
عندما تغيب الهرة تلعب الفيران
غابت السباع ولعبت الضباع
غضب الجاهل في قوله وغضب العاقل في فعله
فلان برق بلا مطر وشجر بلا ثمر
فلان يسرق الكحل من العين
فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ (قرآن كريم الفتح 10)
فوا عجبا كم يدعي الفضل ناقص ... ووا أسفا كم يدعي النقص فاضل
قد ينبت الشوك وسط الزهور
كالجراد: لا يبقى ولا يذر
كالذئب: إذا طلب هرب وإذا تمكن وثب
كالضريع لا يسمن ولا يغني من جوع
كالقابض على الماء
كالنحل: في أفواهها عسل يحلو وفي أذنابها السم
كالنعامة: لا تطير ولا تحمل
كأن الحاسد إنما خلق ليغتاظ
كأن الشمس تطلع من حرامه
كثرة الضحك تذهب الهيبة
كذلك غمر الماء يروي ويغرق
كل كلب ببابه ينبح
كلام الليل يمحوه النهار
كلام كالعسل ووغزٌ كالأسل
كهرة تأكل أولادها
لا تأمن من كذب لك أن يكذب عليك
لا تسقط من كفه خردلة
لا تمدّن إلى المعالي يدا قصرت عن المعروف
لا حر بوادي عوف
لا حي فيرجى ولا ميت فينسى
لا خير فيمن لا يدوم له أحد
لا رأي لمن لا يطاع
لا رأي لكذوب
لا راحة لحسود
لا في العير ولا في النفير
لا مروءة لبخيل
لا يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه
|
|
|
|
|