السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ..
اقتباس :
الوا عن عبد الله بن سبأ اليهودي الصنعاني أنه أول من أطر(دعا) للمذهب الشيعي وهو أول من قال بالرجعة
فماذا تقولون أنتم؟
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه
لا حول ولاقوه الا بلله العلي العظيم
طيب يا اخينا في الله اتهمتنا الان بابن سبا والان انت وشخصيتك الوهميه الا انها حقيقه في الخيال السلفي
اعطنا حكم واحد نتبعه نحن الشيعه على ابن سبا مع ذكر المصدر ورقم الصفحه لو سمحت
قالوا عن عبد الله بن سبأ اليهودي الصنعاني أنه أول من أطر(دعا) للمذهب الشيعي وهو أول من قال بالرجعة
فماذا تقولون أنتم؟
إذا لم يعجبكم سؤالي فسأغير الطرح
أولا أخي الكريم:
شخصية عبد الله بن سبأ, شخصية وهمية, كما أثبت أهل التحقيق, لأن مدار رواياتها هو المؤرخ سيف بن عمر البرجمي وهو زنديق وضاع عند بعض علماء الجرح والتعديل عندكم وكذاب عند البعض الآخر.
ثانيا:
مع التسليم بوجوده فلا علاقة له بعقائد الإمامية رفع الله منارها لأن عقائدها مأخوذة من أهل البيت سلام الله عليهم الذين أمر رسول الله صلى الله عليه وآله باتباعهم كما صح عندنا وعندكم في أحاديث كثيرة منها حديث التمسك بكتاب الله وأهل البيت وليس من عبد الله بن سبأ.
ثالثا:
الرجعة والتي هي [ عودة بعض الأموات إلى الحياة الدنيا قبل يوم القيامة ] حقيقة قرآنية لا يضيرها إيمان ابن سبأ بها من عدمه, فليست كل عقائد اليهود محرفة فاليهود يؤمنون بوجود الله مثلا فهل ننكر وجوده حتى نخالفهم!!
فمثلا تحدث القرآن عن رجعة سيدنا عزير عليه السلام بعد موته مئة سنة وتحدث عن رجعة الطيور الأربعة بعد أن ذبحها سيدنا إبراهيم عليه السلام وتحدث عن رجعة جملة من أصحاب سيدنا موسى عليه السلام!
وتحدث عن رجعة فوج من كل أمة من المكذبين بآيات الله وغيرهم.
والرجعة غير التناسخ فالتناسخ إنتقال الروح بعد موت صاحبها إلى شخص آخر, وأنت لا شك تعي الفرق بينهما!
أولا أخي الكريم:
شخصية عبد الله بن سبأ, شخصية وهمية, كما أثبت أهل التحقيق, لأن مدار رواياتها هو المؤرخ سيف بن عمر البرجمي وهو زنديق وضاع عند بعض علماء الجرح والتعديل عندكم وكذاب عند البعض الآخر.
ثانيا:
مع التسليم بوجوده فلا علاقة له بعقائد الإمامية .
ثالثا:
الرجعة والتي هي [ عودة بعض الأموات إلى الحياة الدنيا قبل يوم القيامة ] حقيقة قرآنية لا يضيرها إيمان ابن سبأ بها من عدمه, فليست كل عقائد اليهود محرفة فاليهود يؤمنون بوجود الله مثلا فهل ننكر وجوده حتى نخالفهم!!
فمثلا تحدث القرآن عن رجعة سيدنا عزير عليه السلام بعد موته مئة سنة وتحدث عن رجعة الطيور الأربعة بعد أن ذبحها سيدنا إبراهيم عليه السلام وتحدث عن رجعة جملة من أصحاب سيدنا موسى عليه السلام!
وتحدث عن رجعة فوج من كل أمة من المكذبين بآيات الله وغيرهم.
والرجعة غير التناسخ فالتناسخ إنتقال الروح بعد موت صاحبها إلى شخص آخر, وأنت لا شك تعي الفرق بينهما!
والله ولي التوفيق.
حبيبي أشكرك على الجهد المبذول عكس المدعو النجف الأشرف
أولا الزعم بأن المدار على سيف بن عمر خطأ فقد أثبنها أكثر الشيعة قديما وحديثا حتى من أصحاب علي عليه السلام وإذا أردت الأدلة أنا طوع الأمر
ثانيا إذا سلمنا بوجوده سلمنا بوجود أفكاره كقوله بعصمة علي وهي الموجودة حاليا في أصول المذهب
ثالثا استدلالك بمعجزة الرجل الذي قال في شأنه الله تعالى(أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها)إلى أن يقول(فأماته الله مائة عام ثم بعثه) وطيور سيدنا إبراهيم استدلال خاطئ من وجوه
1لأنها معجزة خاصة بالرجل وبالنبي إبراهيم ولم تتكرر
2ذكرت في القرأن صراحة يعني (واضحة)
3خص بها الأنبياء دون غيرهم
4كانت الحكمة منها إثبات قدرة الله عزوجل
5أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم وأكدها وتناقلتها الرواة بالتواتر
أما ماحدث مع غائبكم فلا حجة في اثبات غيبته بوجه من الوجوه
أما عن رجعة جملة من أصحاب سيدنا موسى عليه السلام!
ورجعة فوج من كل أمة من المكذبين بآيات الله وغيرهم فلم أسمع بها
والحاصل من الكلام هو أنه يجب أن نعرف كيف جاءت إلى الدين أمور ماكانت من الدين على عهد النبي وهذا الذي أقصد أن ابن سبأ صاحب أطروحاتها وللأسف وجدت من يربيها حتى صارت من أصول الدذهب.
والكلمة لك ولاحظ أنني لم أسب ولم أشتم وأقول هذا الكلام لأنني تعرضت للسب والشتم في منتديات شيعية بدون سبب
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
قلت ان هناك شخصيه اسمها ابن سبا فاين هي اعطنا ماذكر عنها في كتبنا مع اسم الكتاب والمصدر ورقم الصفحه
وبعدها لكل حادث حديث
فقد روى ابن عساكر بسنده عن عمار الدهني قال: <سمعت أبا الطفيل يقول رأيت المسيب بن نجية أتى به ملببه، يعني ابن السوداء، وعلي على المنبر. فقال علي: ما شأنه؟ فقال يكذب على الله وعلى رسوله.
وروى أيضا من طريق يزيد بن وهب عن سلمة عن شعبة قال علي ابن أبي طالب: <ما لي ولهذا الحميت الأسود، يعني عبدالله بن سبأ، وكان يقع في أبي بكر وعمر
ووسأورد فيما يلي أسماء من أثبت وجود ابن سبأ من الشيعة من الأقدمين والمعاصرين لإثبات حقيقة شخصية ابن سبأ واشتهارها بين العلماء والمحققين قديما وحديثا دون أن أذكر من جانب أهل السنة وهي كثيرة
1- الناشيء الأكبر
قال: <وفرقة زعموا أن علياً عليه السلام حي لم يمت، وأنه لا يموت حتى يسوق العرب بعصاه، وهؤلاء هم السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ، وكان عبدالله ابن سبأ رجلا من أهل صنعاء يهوديا
2- الأشعري سعد بن عبد الله القمي
قال: <هذه الفرقة تسمى السبئية أصحاب عبدالله بن سبأ وهو عبدالله بن وهب الراسبي الهمداني، وساعده على ذلك عبد الله بن حرسي وابن أسود وهما من أجلة أصحابه، وكان أول من أظهر الطعن على أبي بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأ منهم
3- الحسن بن موسى النوبختي
قال : (السبئية) أصحاب عبدالله بن سبأ وكان ممن أظهر الطعن عـــــلى أبي بكر وعمر وعثمان والصـــــحابة وتبرأ منهم وقال ان عليا عليـــــه السلام أمر بذلك فأخــــــذه علي فسأله عن قوله هذا فأقر به فأمر بقتله فصاح الناس اليه ياأمير المؤمنين أتقتل رجلا يدعو الى حبكم أهل البيت وإلى ولايتك والبراءة من أعــــدائك فصيره الى المدائن... الى ان قال ... ولما بلغ عبد الله بن سبأ نعي علي بالمدائن قال للذي نعــــاه: كذبت لو جئتنا بدمـــــاغه في سبعين صرة وأقمت على قتله سبعين عدلاً لعلمنا أنه لم يمت ولم يقتل ولا يموت حتى يملك الأرض
4- الكشي
ذكر عبد الله بن سبأ ، وأورد خمس روايات يسندها الى أئمتهم، في البراءة من عبدالله بن سبأ ولعنه وذمه أورد منها :.
حدثني محمد بن قولويه : قال: حدثني سعد بن عبدالله قال: حدثنا يعقوب بن يزيد ومحمد بن عيسي عن ابن عمير عن هشام بن سالم قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول - وهو يحدث أصحابه بحديث عبدالله بن سبأ وما ادعى من الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام فأبى أن يتوب فأحرقه بالنار.
حدثني محمد بن قولويه : قال: حدثني سعد بن عبدالله قال: حدثنا يعقوب بن يزيد ومحمد بن عيسى عن علي بن مهزيار عن فضالة بن أيوب الأزدي عن أبان بن عثمان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لعن الله عبدالله بن سبأ انه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام، وكان والله أمير المؤمنين عليه السلام عبداً لله طائعاً، الويل لمن كذب علينا، وأن قوماً يقولون فينا ما لا نقوله في أنفسنا، نبرأ إلى الله منهم، نبرأ الى الله منهم.
وبهذا الاسناد عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير وأحمد بن محمد بن عيسي عن أبيه والحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي حمزة الثمالى قال: قال علي بن الحسين صلوات الله عليهما: لعن الله من كذب علينا إني ذكرت عبدالله بن سبأ فقامت كل شعرة في جسدي، لقد ادعى أمراً عظيما ماله لعنه الله، كان علي عليه السلام والله عبداً لله صالحاً أخا رسول الله، مانال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله صلى الله عليه وآله الكرامة من الله إلا بطاعته لله.
وبهذا الإسناد : عن محمد بن خالد الطيالسي عن ابن أبي نجران عن عبدالله (بن سنان) قال: قال أبو عبدالله عليه السلام: إنا أهل بيت صديقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس. كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق الناس لهجة وأصدق البرية كلها وكان مسيلمة يكذب عليه، وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ الله بعد رسول الله وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه ويفترى على الله الكذب عبدالله بن سبأ.
قال الكشي : وذكر بعض أهل العلم أن عبدالله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ووالى علياً عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصى موسى بالغلو فقال في اسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام مثل ذلك. وكان أول من أشهر القول بفرض امامة علي وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه وكفرهم، فمن هنا قال من خالف الشيعة ان أصل التشيع والرفض مأخوذ من اليهودية.
5- الصدوق
أورد حديثاً في صفة الدعاء، جاء فيه ذكر ابن سبأ، قال في (باب التعقيب) من (كتاب من لا يحضره الفقيه) رواية رقم (559). وقال أمير المؤمنين عليه السلام: >إذا فرغ أحدكم من الصلاة فليرفع يديه الى السماء، وينصب في الدعاء فقال ابن سبأ: ياأمير المؤمنين أليس الله عز وجل بكل مكان(1)؟ قال: بلى، قال: فلم يرفع يديه إلى السماء؟ فقال: أو ما تقرأ {وفي السماء رزقكم وما توعدون}(2) فمن أين يطلب الرزق إلا من موضعه وموضع الرزق ما وعد الله عز وجل السماء
وأورد هذه الرواية في ضمن رواية طويلة في كتاب (الخصال)
6- أبو جعفر محمد بن الحسن الملقب بشيخ الطائفة
ترجم شيخ الطائفة الطوسي عن حقيقة عبد الله بن سبأ في كتابه (رجال الطوسي) في باب (اصحاب علي رضي الله عنه) وقال: عبد الله بن سبأ الذي رجع الى الكفر وأظهر الغلو.
وذُكر في حاشية كتابه: (عبد الله بن سبأ - بالسين المهملة المفتوحة والباء المنقطعة تحتها نقطة - غال ملعون حرقه أمير المؤمنين علي عليه السلام بالنار، وكان يزعم ان عليا عليه السلام إله وأنه نبي. ثم ذكر رواية للكشي في عبد الله بن سبأ فقال: وقد ألفت في ترجمة عبدالله بن سبأ مؤلفات عديدة
7- ابن أبي الحديد
ذكر أن ابن سبأ أول من أظهر الغلو في زمن علي رضي الله عنه قال:> وأول من جهر بالغلو في أيامه عبدالله بن سبأ، قام إليه وهو يخطب فقال له: أنت أنت، وجعل يكررها، فقال له ويلك من أنا؟ فقال: أنت الله، فأمر بأخذه، وأخذ قوم كانوا معه على رأيه
8- الحسن بن علي الحلى
ذكر الحسن بن الحلي في رجاله عبدالله بن سبأ وذكره ضمن أصناف الضعفاء
9- يحيى بن حمزة الزيدي
وجاء في كتاب (طوق الحمام) ليحيى بن حمزة الزيدي عن سويد بن غفلة أنه قال: مررت بقوم ينتقصون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، فأخبرت عليا كرم الله وجهه وقلت: >لولا انهم يرون انك تضــمر ما أعلنوا ما أجترأوا على ذلك، منهم عبدالله بن سبأ...
10- المرتضى أحمد بن يحيى
أما ابن المرتضى (أحمد بن يحىى) وهو معتزلي ينتسب لآل البيت. ومن أئمة الشيعة الزيدية فهو لا يؤكد وجود ابن سبأ فحسب، وإنما يؤكد أن أصل التشيع منسوب إليه، فهو أول من أحدث القول بالنص، وبإمامة أثنى عشر إماما
11- علي القهبائي
ذكر العلامة البحّاثة الرجالي علي القهبائي عبدالله بن سبأ في كتابه مجمع الرجال فقال: عبد الله بن سبأ، الذي رجع إلي الكفر وأظهر الغلو. ثم ذكر روايات الكشي منها :
عن عبدالله بن سنان قال: حدثني (هـ) أبي عن أبي جعفر عليهما السلام إن عبد الله بن سبأ كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين عليه السلام هو الله تعالى عن ذلك فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال نعم أنت هو وقد كان ألقى في روعى إنك أنت الله وأني نبي فقال له أمير المؤمنين >ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب< فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار وقال >إن الشيطان استهواه وكان يأتيه ويلقى في روعه ذلك
12- الأردبيلي
ذكر الأردبيلي عبدالله بن سبأ في كتابه جامع الرواة فقال عنه غال ملعون ... وإن كان يزعم ألوهية علي ونبوته
13- محمد باقر المجلسي
ذكر المجلسي في (بحاره) أن السبائية ممن تقول: بأن المهدي هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأنه لم يمت.
وذكر المجلسي في كتابه بحار الأنوار في باب (الفتن الحادثة بمصر) ما رواه عن ابراهيم (الثقفي) عن رجاله عن عبدالرحمن بن جندب عن أبيه قال: دخل عمرو بن الحمق وحجر بن عدي وحبّة العرفي والحارث الأعور وعبدالله بن سبأ على أمير المؤمنين بعدما افتتحت مصر وهو مغموم حزين فقالوا له: بين لنا ما قولك في أبي بكر وعمر؟ فقال لهم علي عليه السلام: هل فرغتم لهذا؟! وهذه مصر قد أفتتحت وشيعتي بها قد قتلت، أنا مخرج إليكم كتاباً أخبركم فيه عما سألتم وأسألكم أن تحفظوا من حقي ما ضيعتم فاقرؤه على شيعتي وكونوا على الحق أعوانا
ونقل العلامة محمد باقر المجلسي أيضاً في كتابه بحار الأنوار في باب (أحوال سائر أصحابه عليه السلام) رواية نقلها عن طريق الشيخ المفيد:
عن عمار الدهني قال: سمعت أبا الطفيل يقول: جاء المسيب بن نجية إلى أمير المؤمنين علي عليه السلام متلبلباً بعبدالله بن سبأ فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: ما شأنك؟ فقال: يكذب على الله وعلى رسوله، فقال: ما يقول؟ قال: فلم أسمع مقالة المسيب وسمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول هيهات هيهات الغضب، ولكن يأتيكم راكب الدغيلة يشد حقوها بوضينها، لم يقض تفثا من حج ولا عمرة فيقتلوه. يريد بذلك الحسين بن علي عليهما السلام.
وروى عن زرارة أنه قال : قلت للصادق عليه السلام: إن رجلا من ولد عبدالله بن سبأ يقول بالتفويض، فقال: وما التفويض؟ قلت: ان الله تبارك وتعالى خلق محمدا وعليا صلوات الله عليهما ففوض إليهما فخلقا ورزقا وأماتا وأحييا فقال عليه السلام: كذب عدو الله إذا انصرفت اليه فاتل عليه هذه الآية التي في سورة الرعد: {أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء. وهو الواحد القهار}
فانصرفت الى الرجل فأخبرته فكأني ألقمته حجرا، أو قال: فكأنما خرس
14- نعمة الله الجزائري
يقول نعمة الله الجزائري، في كتابه الأنوار النعمانية >قال عبد الله بن سبأ لعلي عليه السلام: أنت الإله حقا. فنفاه علي عليه السلام إلى المدائن، وقيل إنه كان يهوديا فأسلم، وكان في اليهودية يقول في يوشع بن نون، وفي موسى، مثل ما قال في علي...
15- محمد باقر الخونساري
وأما محمد باقر الخونساري فقد جاء ذكر ابن سبأ عنده على لسان الصادق المصدوق الذي لعن ابن سبأ، لاتهامه بالكذب والتزوير، واذاعة الأسرار والتأويل
16- ميرزا النوري الطبرسي
ذكر النوري الطبرسي في كتابه مستدرك الوسائل في باب (حكم الغلاة والقدرية) رواية عن عمار الساباطي، قال: قدم أمير المؤمنين (عليه السلام) المدائن، فنزل بايوان كسرى، وكان معه دلف بن مجير منجم كسرى فلما زال الزوال، قال لدلف: قم معي الى - أن قال - ثم نظر الى جمجمة نخرة، فقال لبعض أصحابه: <خذ هذه الجمجمة> وكانت مطروحة، وجاء الى الأيوان وجلس فيه، ودعا بطست وصب فيه ماء، وقال له: <دع هذه الجمجمة في الطست>، ثم قال (عليه السلام): <أقسمت عليك ياجمجمة، أخبريني من أنا؟ ومن أنت؟> فنطقت الجمجمة بلسان فصيح، وقالت: أما أنت، فأمير المؤمنين، وسيد الوصيين وأما أنا، فعبدالله وابن أمة الله كسرى أنو شيروان.
فانصرف القوم الذين كانوا معه من أهل ساباط، إلى أهاليهم، وأخبروهم بما كان وبما سمعوه من الجمجمة، فاضطربوا واختلفوا في معنى أمير المؤمنين (عليه السلام) وحضروه وقال بعضهم فيه مثل ما قال النصارى في المسيح، ومثل ما قال عبدالله بن سبأ وأصحابه. فقال له أصحابه: فإن تركتم على هذا كفر الناس، فلما سمع ذلك منهم، قال لهم: <ما تحبون ان اصنع بهم؟> قال: تحرقهم بالنار، كما أحرقت عبدالله بن سبأ وأصحابه
17- المامقاني
ترجم لابن سبأ في تنقيح المقال وذكر أنه جاء ذكره في (كتاب من لا يحضره الفقيه) في (باب التعقيب) وفي (باب أصحاب أمير المؤمنين) نقل قول الصدوق: <عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر، وأظهر الغلو> وقال: <غال ملعون، حرقه أمير المؤمنين بالنار، وكان يزعم أن عليا إله، وأنه نبي>.
ثم ذكر روايات الكشي في عبد الله بن سبأ
هل أزيدك أم يكفي هذا؟
لا تغضب
حبيبي العفو أنا خادم لطلاب الحق, وأرجو أن تكون منهم.
اقتباس :
الزعم بأن المدار على سيف بن عمر خطأ فقد أثبنها أكثر الشيعة قديما وحديثا
هو كذلك من طرقكم, أما من طرقنا فمن أثبته قال بأنه ادعى الألوهية في أمير المؤمنين صلوات الله عليه فأحرقه بالنار, فأين موقع هذه العقيدة من عقائد الشيعة؟!!
اقتباس :
ثانيا إذا سلمنا بوجوده سلمنا بوجود أفكاره كقوله بعصمة علي وهي الموجودة حاليا في أصول المذهب
موافقة بعض أفكار ابن سبأ -على فرض وجوده وصحة ما نسبتَ إليه من قول- لبعض أفكار الشيعة لا تجعل منه مؤسسا لمعتقداتهم أو أبا روحيا لهم!
كما أن موافقة المسلمين لليهود والنصارى في بعض الإعتقادات كوجود الله عز وجل والأنبياء والرسل عليهم السلام وأن التوراة والإنجيل كتابين سماويين لا يجعلهم يهودا أو نصارى!!
فالتفت وفقك الله.
اقتباس :
ثالثا استدلالك بمعجزة الرجل الذي قال في شأنه الله تعالى(أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها)إلى أن يقول(فأماته الله مائة عام ثم بعثه) وطيور سيدنا إبراهيم استدلال خاطئ من وجوه
1لأنها معجزة خاصة بالرجل وبالنبي إبراهيم ولم تتكرر
عزيزي أنت جعلت ابن سبأ أول من قال بالرجعة!
فأبطلنا هذا القول ببيان وقوع الرجعة في الأمم السابقة!
أما دعوى خصوصيتها بالرجل وبالنبي إبراهيم فليس صحيحا, فقد رجع أصحاب موسى الذين أخذتهم الصاعقة, ورجع من ضُرِبَ ببعض البقرة, ورجع من أحياهم عيسى بإذن الله عز وجل, وسيرجع فوج من كل أمة ممن يكذب بآيات الله عز وجل, فالرجعة حقيقة لا يمكن إنكارها, والطعن في أصلها تكذيب بكتاب الله عز وجل كما هو واضح!
اقتباس :
ذكرت في القرأن صراحة يعني (واضحة)
والرجعة في هذه الأمة أيضا واضحة صريحة, قال عز وجل:
{ ويوم نبعث من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون }
وهي غير البعث يوم القيامة لأن البعث يوم القيامة للجميع وليس لفوج من كل أمة! قال عز وجل:
{ وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا }
{ قل إن الأولين والآخرين لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم }
وغيرها من الآيات الكريمات.
اقتباس :
3خص بها الأنبياء دون غيرهم
هذه دعوى لا دليل عليها, بل قام الدليل على خلافها, فراجع كتاب (من عاش بعد الموت) لحافظكم أبي بكر بن أبي الدنيا, وقد ذكر محدثوكم في أحوال الدجال أنه يقتل الشخص ثم يحييه, فإذا أجزتم الرجعة بواسطة الدجال فمن باب أولى حدوثها بواسطة ولي الله عز وجل,
مع العلم بأن النبي عيسى المسيح سلام الله عليه سينزل في هذه الأمة وقد أثبت القرآن الكريم له إحياء الموتى بإذن الله عز وجل.
اقتباس :
4كانت الحكمة منها إثبات قدرة الله عزوجل
بأي دليل انتفت الحكمة في هذه الأمة؟
سبحان الله!
اقتباس :
5أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم وأكدها وتناقلتها الرواة بالتواتر
هذا اعتراف ضمني منك بأن ما ذكرتَه من كون ابن سبأ أول من قال بالرجعة خطأ!
والحمد لله القول بوقوع الرجعة في هذه الأمة قرآني فلا يمكن التشكيك فيه,
وليت كل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وآله بالتواتر يؤخذ به!
فحديث الثقلين متواتر وحديث الغدير متواتر وحديث الطير متواتر وعصمة أهل البيت سلام الله عليهم متواترة!
أما حديث الهبوط والصعود ووضع القدم في نار جهنم وضحك الرب والشاب الأمرد ذو الوفرة فكلها آحاد لا توجب علما ولا اعتقادا, ولكن يؤخذ بها على ما فيها,
فسبحان مغير الأحوال!
اقتباس :
أما ماحدث مع غائبكم فلا حجة في اثبات غيبته بوجه من الوجوه
لماذا؟ أولي الله أهون عليه من عدوه الدجال الذي ما زال حيا وعاصر أنبياء عدة كموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وآله وعليهم أجمعين!
أم سيؤدي إلى اجتماع نقيضين!!
سبحان الله! يا عزيزي تأمل فيما يلفظه فوك من كلام!
اقتباس :
أما عن رجعة جملة من أصحاب سيدنا موسى عليه السلام!
اقتباس :
ورجعة فوج من كل أمة من المكذبين بآيات الله وغيرهم فلم أسمع بها
{ وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون * ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون } البقرة: 55-56
اقتباس :
والحاصل من الكلام هو أنه يجب أن نعرف كيف جاءت إلى الدين أمور ماكانت من الدين على عهد النبي
لا شك في ذلك وإلا لما افترقت الأمة بضعة وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة, ولكن المشكلة أن نغفل عن حبل الله المتين الذي يجعلنا من الفرقة الناجية ونلجأ إلى قوم ما أنزل الله بهم من سلطان ولا حول ولا قوة إلا بالله!!
اقتباس :
وهذا الذي أقصد أن ابن سبأ صاحب أطروحاتها وللأسف وجدت من يربيها حتى صارت من أصول الدذهب
أشكرك على لطفك! ولكني لم أقتنع بما ذكرته.
اقتباس :
ولاحظ أنني لم أسب ولم أشتم وأقول هذا الكلام لأنني تعرضت للسب والشتم في منتديات شيعية بدون سبب
أخي الكريم حينما تؤلف من مقدمات فاسدة نتيجة لا علاقة لها بواقع الحال لا تتوقع أن تكون ممدوحا ومرضيا في عين من يطلع على ما تذكره!
شخصية حاول اليعض اخفاءها لكنها أبت أن تختفي
العرض العادي
