- صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 51 ص 352 :
لر يا عبد الله انظر ما علي من الدين فحسبوه فوجدوه ستة وثمانين ألفا فقال إن وفى مال آل عمر فأده من أموالهم وإلا فسل في بني عدي بن كعب فإن لم يف بأموالهم فسل في قريش ولا تعدهم إلى غيرهم اذهب إلى أم المؤمنين عائشة فقل لها يقرأ عليك عمر بن الخطاب السلام ولا تقل أمير المؤمنين (((فإني لست للمؤمنين بأمير))) فقل يستأذن عمر بن الخطاب أن يدفن مع صاحبيه
مع ان السنة يخالفون عمر ويزعمون انه امير المؤمنين
يقول ذلك عند موته :
وعند الموت يصدق الكاذب كما يقول ابو بكر ..
- الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 3 ص 199 :
(((آخر عهده بالدنيا خارجا منها وعند أول عهده بالآخرة داخلا فيها حيث يؤمن الكافر ويوقن الفاجر ويصدق الكاذب)))
فهل كان يدري ما يقول ام كان يهجر ام غلب عليه الوجع
النبي الاكرم يخطي ويسهو وعمر المعصوم يصحح ويشك في نبوة الرسول الاكرم
كالعادة السنة يحرسون المعصوم عمر بن الخطاب بكل الاسلحة ويدافعون عنه حتى انهم يجعلون نبي الله وافضل المخلوقات انسان عادي تافه يخطي ويسهو ولا يبلي وبالنهاية عمر التافه الذي من راسه الى اخمص رجله اخطاء وعيوب يصحح للنبي المختار وهذا ما سوف تشاهدونه في موضوعي هذا لنتي ونراه النواصب ما يقولون .
• وبعد هزيمته عمر في الاحزاب ادعى أن حكمته انتصرت على سذاجة النبي !!
السير الكبير / ج: 1 ص: 55 :
40 ـ ثم قال : ثم انتهى رسول الله عليه السلام إلى الطائف ، فأمر بكرومهم أن تقطع . وفي ذلك قصة قد ذكرت في المغازي أنهم عجبوا من ذلك وقالوا : النخلة لا تثمر إلا بعد عشر سنين ، وكيف العيش بعد قطعها ؟ ثم أظهر بعضهم الجلادة ، فنادوا من فوق الحصن : لنا في الماء والتراب والشمس خلف مما تقطعون . فقال بعضهم : هذا إن لو تمكنت من الخروج جحرك . وأمر رسول الله عليه السلام بقطع نخيل خيبر . حتى مر عمر رضي الله عنه بالذين يقطعون ، فهم أن يمنعهم ، فقالوا : أمر به رسول الله عليه السلام . فأتاه عمر رضي الله عنه فقال : أنت أمرت بقطع النخيل ؟ قال نعم . قال أليس وعدك الله خيبر ؟ قال : بلى . فقال عمر : إذاً تقطع نخيلك ونخيل أصحابك ، فأمر منادياً ينادي فيهم بالنهي عن قطع النخيل . قال الراوي : فأخبرني رجال رأوا السيوف في نخيل النطاة وقيل لهم : هذا مما قطع رسول الله عليه السلام ! والنطاة اسم حصن من حصون خيبر . وقد كانت لهم ستة حصون : الشق ، والنطاة ، والقموص ، والكتيبة والسلالم والوطيحة .
• ومن عدم ايمان عمر وتبجح بوقاحة بأنه كان يبحث عن أنصار للثورة على النبي في صلح الحديبية!!!
مغازي الواقدي / ج: 2 ص: 607 :
عن ابن عباس قال : قال لي عمر في خلافته ارتبت ارتياباً ما ارتبته منذ أسلمت إلا يومئذ ، ولو وجدت ذلك اليوم شيعة تخرج عنهم رغبة من القضية ، لخرجت ...
عن أبي سعيد الخدري : قال عمر : والله لقد دخلني يومئذ من الشك حتى قلت في نفسي لو كنا مائة رجل على مثل رأيي ما دخلنا فيه أبداً !!!
وهذا دليل على كفر عمر حيث في خلافته وهو الى الان يشك بالنبي وافعاله لعنك الله يا ابن صهاك .