| 
	 | 
		
				
				
				عضو جديد 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 12451
  |  
| 
 
الإنتساب : Nov 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 27
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.00 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
ذو النفس الزكية
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 13-10-2008 الساعة : 04:17 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
للتوضيح فقط 
أولا السلام على من اتبع الهدى و رضي بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه و سلم نبيا و رسولا و على آله و صحبه و من اتبعهم بإحسان 
أولا أجيب على السؤال معتمدا على قول نعمة الله الجزائري بأن ربنا و نبينا ليسوا كذلك لكم فأؤكد ما يلي : 
نحن نعبد الله الذي لا إله سواه خلق الخلق و أمرهم بعبادته و أرسل عبده و رسوله محمدا كما أرسل من قبله الرسل عليهم و على نبينا محمد بن عبد الله الصلاة و السلام و أنزل القرآن و الكتب من قبله و جعل يوم الآخرة يبعثنا فيه فيحاسبنا على كل ذرة من أعمالنا و تكفل بحفظ دينه إلى يوم الدين  
و ربنا هو الذي رضي عن المؤمنين الذين بايعوا نبيه و رسوله و رضي عن المهاجرين الذين هاجروا في سبيله و الأنصار الذين نصروهم و رضي عن المجاهدين في سبيله الذين جاهدوا قبل الفتح و بشر من جاهد بعد الفتح بالمغفرة و الخير و رضي عن صاحبه في الغار و رضي عن الذي جهز جيش العسرة و رضي عن الخلفاء الراشدين و بشرهم نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة و السلام بالجنة و نؤمن بالله الذي ليس بعد رضاه سخط و الذي إذا قال أقررنا و قلنا كله من عند الله فآمنا به و رضينا به و نزهناه سبحانه و تعالى عن الرجوع عن قوله في كتابه الكريم فقد حفظه ليكون حجة لمن رضي عنهم و حجة لمن غضب عليهم و نزهنا رسوله الكريم عن السوء و الكذب و النفاق و الجهل و أنه أحسن من ربى و أحسن من أوصى و أحسن من وعظ و أحسن من قال و هذا من تعظيمنا له لأنه لا معصوم بعده سواه و إنه لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى  و اختار الرفيق الأعلى و هو راض عن زوجاته أمهات المؤمنين و عن أصحابه الميامين و بشرهم بالخير و الفوز في الآخرة و بشرهم بمغفرة من الله و رضوان فصاهرهم و قربهم و نصح لهم و رباهم و علمهم فأحسن ذلك كله و هو البشير النذير  
و نحب ربنا و بحبه أطعنا الرسول فأحببنا رسوله و أحببنا من يحبهم رسوله و أبغضنا من يبغضهم الله و رسوله و تبرأنا منهم 
هذا هو ربنا و هذا هو نبينا و قد رضينا بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد نبيا و رسولا صلى الله عليه و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |