في الاسلام والحفاظ على لحقوق الانسانية لايوجد قوميات ولابلدان ولاحدود , إنما يوجد حفاظ عىل الحقوق في المنطقة التي يتواجد فيها المسؤول ويشعر بأانه راع ومسؤول عن رعيته , وهم الشعب العراقي
اما كون اصله فارسي فهذا لايقدم ولايؤخر ,,,,,,, ففي الاسلام لايوجد قوميات
اما الاتفاقية الامنية , فكنا ننتظر موقفه وسمعناه من زمان ,,,