كذلك عندما نقول يامُحمد فهذا من باب النداء تماماً كما ناديتك ياوميض وقلت لي لايعني بذلك شركاً
تفضل
البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
إذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد
1001 - حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : إذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.
توسل الضرير بالنبي صلوات الله عليه وآله
مسند أحمد - مسند الشاميين - حديث عثمان.... - رقم الحديث : ( 16604 )
- حدثنا : عثمان بن عمر ، أخبرنا : شعبة ، عن أبي جعفر قال : سمعت عمارة بن خزيمة يحدث ، عن عثمان بن حنيف : أن رجلاً ضرير البصر أتى النبي (ص) فقال : إدع الله أن يعافيني قال : إن شئت دعوت لك وإن شئت أخرت ذاك فهو خير فقال : إدعه فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه فيصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضي لي اللهم شفعه في.
إما بخصوص المساعدة لماذا تجزونها للبشر وتحرمونها على مُحمد وآله
تفضل قبل ما أطلع
التوسل والاستغاثة بالعباد
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 132 )
17103 - باب ما يقول إذا إنفلتت دابته أو أراد غوثاً أو أضل شيئاً : ، عن عتبة بن غزوان ، عن نبى الله (ص) قال : إذا أضل أحدكم شيئاً أو أراد عوناً وهو بأرض ليس بها أنيس فليقل : يا عباد الله أعينوني فان لله عباداً لا نراهم ، وقد جرب ذلك ، رواه الطبراني ورجاله وثقوا على ضعف في بعضهم إلاّ أن يزيد بن علي لم يدرك عتبة
و
توسل الناس بقبر البخاري للإستسقاء
الذهبي- سير أعلام النبلاء - في ترجمة الإمام البخاري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 469 )
- وقال أبو علي الغساني : أخبرنا : أبو الفتح نصر بن الحسن السكتي السمرقندي ، قدم علينا بلنسية عام أربعة وستين وأربع مئة قال : قحط المطر عندنا بسمرقند في بعض الأعوام فإستسقى الناس مراراً فلم يسقوا فأتى رجل صالح معروف بالصلاح إلى قاضي سمرقند فقال له : إني رأيت رأياً أعرضه عليك قال : وما هو قال : أرى أن تخرج ويخرج الناس معك إلى قبر الإمام محمد بن إسماعيل البخاري وقبره بخرتنك ونستسقي عنده فعسى الله أن يسقينا ، قال : فقال القاضي : نعم ما رأيت ، فخرج القاضي والناس معه وإستسقى القاضي بالناس وبكى الناس عند القبر وتشفعوا بصاحبه ، فأرسل الله تعالى السماء بماء عظيم غزير أقام الناس من أجله بخرتنك سبعة أيام أو نحوها لا يستطيع أحد الوصول إلى سمرقند من كثرة المطر وغزارتهوبين خرتنك وسمرقند نحو ثلاثة
لك أن تسأل تفضل هات ماعندك
كذلك عندما نقول يامُحمد فهذا من باب النداء تماماً كما ناديتك ياوميض وقلت لي لايعني بذلك شركاً
لا
هناك فرق بين النداءين نحن فرقنا بين نداء الميت والغائب وبين نداء الحاضر وما في حكمه .
البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
إذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد
1001 - حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : إذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.
توسل الضرير بالنبي صلوات الله عليه وآله
أولا : الحديث ليس هكذا في الأدب المفرد.
دعنا نصيغ الحديث صياغة صحيحة كما هو في الأدب المفرد :
حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال: خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل: أذكر أحب الناس إليك. فقال: محمد.
ضعيف ـ ((تخريج الكلم الطيب) (235).
أبو إسحاق المذكور في سند الحديث ثقة لكنه مدلس .
علما أن هذه الرواية أصح من غيرها من الروايات التي جاءت فيها لفظة " (يا محمد) وكلها ضعيفة .
وإن كانت الرواية التي في الأدب المفرد أصح من غيرها . لكن فيها أبا إسحاق السبيعي وهو مدلس . حكم بتضعيفها البخاري نفسه .
ذكرنا أن أبا إسحاق السبيعي المذكور في السند : ضعيف .
وأبو إسحاق هذا ذكره الحافظ ابن حجر في المرتبة الثالثة من مراتب المدلسين (تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس ص101 ترجمة رقم (91) ط: دار الكتب العلمية وانظر كتاب التبيين لأسماء المدلسين لبرهان الدين الحلبي سبط ابن العجمي ص160ترجمة رقم (58) وابن حبان والكرابيسى وأبو جعفر الطبري (تهذيب التهذيب8/66) قال شعبة « لم يسمع من حارث الأعور إلا أربعة أحاديث» (سير أعلام النبلاء5/398 تهذيب التهذيب8/65) يعني أنهكان يدلس. قال « ولم يسمع من أبي وائل إلا حديثين» (تهذيب التهذيب8/66) قال العجلي « والباقي إنما هو كتاب أخذه». وعدّ جماعة ممن روى عنهم ولم يأخذ منهم (تاريخ الثقات ص366 تحقيق عبد المعطي قلعجي) وذكره ابن الصلاح في مقدمته (ص353) في المدلسين والحافظ العراقي في التقييد (ص445) وابن حبان في الثقات (5/177) والحاكم في معرفة علوم الحديث (105) والنسائي (ميزان الاعتدال1/360) والعلائي في جامع التحصيل (ص108).
اختلاطه: ناهيك عن أنه قد اختلط، ومما يدل على تخليطه في هذا الحديث أنه رواه تارة عن أبى شعبة (أو أبي سعيد) وتارة عن عبد الرحمن بن سعد. وهذا اضطراب يرد به الحديث. بل رماه الجوزجاني بالتشيع من رؤوس محدثي الكوفة، وعن معن قال « أفسد حديث أهل الكوفة الأعمش وأبو إسحاق يعني للتدليس، وروى عن أناس لم يعرفوا عند أهل العلم إلا ما حكى هو عنهم. فإذا روى تلك الأشياء عنهم كان التوقف أولى» (تهذيب التهذيب 8/ 66).
</B> حدثني عبد الله بن محمد حدثنا وهب حدثنا شعبة عن أبي إسحاق
كنت إلى جنب زيد بن أرقم فقيل له كم غزا النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة قال تسع عشرة قيل كم غزوت أنت معه قال سبع عشرة قلت فأيهم كانت أول قال العسيرة أو العشير فذكرت لقتادة فقال العشير