[رافضي عنواني]

يا العقيد هذا الحديث واضح المعنى ما يحتاج شرح وموجود في صحيح مسلم
وما رأيك بهذا الحديث الذي فيه يفتي النبي بشرب البول حاشاه من هذا
‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏
‏أن قوما من ‏ ‏عكل ‏ ‏أو قال من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فأمر لهم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بلقاح ‏ ‏وأمرهم أن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏واستاقوا النعم فبلغ النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خبرهم من أول النهار فأرسل النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في آثارهم فما ارتفع النهار حتى جيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وألقوا في ‏ ‏الحرة ‏ ‏يستسقون فلا يسقون

عن ابن عمر قال مر رجل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبول فسلم عليه فلم يرد عليه * ( حسن صحيح ) صحيح أبي داود 12 : وأخرجه مسلم صححه الالباني
هل تقبلون ان نقول ابن جبرين يبول واقف هذا والله ليس بنبينا انما نبينا محمد صلى الله عليه واله معصوم عن فعل هذا

[يمني أصيل]

شبيك بابا انته غبي ؟!

اي تاويل هذا يا زيدي

اقرى عدل

== النجف الاشرف==

[صادق للابد]

هذا هو تعليقي
والعاقل يفهم



كتاب مسـتدرك الوسـائل
الجزء1صفحة209
باب حكم النبيذ

378- 1- دَعَائِمُ الْإِسْلَامِ، عَنْ عَلِيّ ع قَالَ كُنَّا نَنْتَقِعُ لِرَسُولِ اللَّهِ ص زَبِيباً أَوْ تَمْراً فِي مِطْهَرَة فِي الْمَاءِ لِنُحَلِّيَهُ لَهُ فَإِذَا كَانَ الْيَوْمَ وَالْيَوْمَيْنِ شَرِبَهُ فَإِذَا تَغَيَّرَ أَمَرَ بِهِ فَهُرِقَ
379- 2، وَعَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد ع أَنَّهُ قَالَ الْحَلَالُ مِنَ النَّبِيذِ أَنْ تُنَبِّذَهُ وَتَشْرَبَهُ مِنْ يَوْمِهِ وَمِنَ الْغَدِ فَإِذَا تَغَيَّرَ فَلَا تَشْرَبْهُ وَنَحْنُ نَشْرَبُهُ
حُلْواً قَبْلَ أَنْ يَغْلِيَ
380- 3، وَقَالَ ع كَانَتْ سِقَايَةُ زَمْزَمَ فِيهَا مُلُوحَةٌ فَكَانُوا يَطْرَحُونَ فِيهَا تَمْراً لِيَعْذُبَ مَاؤُهَا
قُلْتُ وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى عَدَمِ خُرُوجِهِ بِذَلِكَ عَنِ الْإِطْلَاقِ فَلَا مَانِعَ فِي التَّطَهُّرِ بِهِ

[صادق للابد]

@@@@@@@@

لا تحط روابط لمواقع المسيار ترى ارميك في الزباله

== النجف الاشرف==