(أمرنا الله ان نتخذ من موطئ قدم خليله ابراهيم عليه السلام مصلى ( واتخذوا منمقام ابراهيم مصلى)
وقرر أيضا اتخاذ مضاجع اهل الكهف مسجدا فقال ( اذ يتنازعون بينهم امرهم فقالوا ابنوا عليهم بنيانا ربهم اعلم بهم قال الذين غلبوا على امرهم لنتخذن عليهم مسجدا)
وقد طاف الرسول الاعظم واهل بيته والمسلمون الى يومنا الحاضر حول حجر اسماعيل الذي هو مكان نبي الله اسماعيل وقبر امه هاجر وبعض الانبياء المدفونين في هذا المكان ...
فزيارة قبور الانبياء واولياء الله الصالحين وجعلها اماكن عبادة هي من سنة الله ورسوله)
العرض الشجري