انت لم تفتهم اصلا ما هو الموضوع
انت اعترفت بخطا معاوية
لنجعل الله حكما بينا
هل تقبل به حكم ام تريد شخص اخر!!!!!!
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
لا علاقة لهذا الامر بالتكفير فافهم
لاتخرجه من الدين ولكن بالمقابل لاتترضى على الظالم والفاسق ومرتكب الكبائر ومنتهك الحرمات والمتجرئ على الله ورسوله ..
اذا الله جل وعلا يلعن في كتابه المقدس الظلمة والفسفه والكاذبين وان كانوا مسلمين
وحضرتك لاتقبل أن تقر بأنهم يستحقون الذم والتبرئ ؟؟ فقط لانهم تشهدوا الشهادتين؟
وعلى حسب منطقك هذا فان صدام المقبور لاشئ عليه ولاينبغي ذمه او لعنه فهو مسلم ولكنه فقط ارتكب الكبائر!!
وقس على هذا باقي الظلمة والفسقه .. فلن يبق احد نتبرى منه ..
انت اعترفت بخطا معاوية
لنجعل الله حكما بينا
هل تقبل به حكم ام تريد شخص اخر!!!!!!
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
لا علاقة لهذا الامر بالتكفير فافهم
هل معاوية متأولٌ أم لا؟
وهل كان في فتنة أم لا؟
ثم هو طالب بتسليم قتلة عثمان-رضي الله عنه- ولم يقصد قتل أحدٍ من المسلمين ممن لايد له في الأمر..
ولكنه مخطأ لأن الإمام الشرعي هو علي -رضوان الله عليه- فهو من بايعه الصحابة واستقام له الأمر..
وهو المختص بالإقتصاص من قتلة عثمان.
وأما معاوية فاجتهد فأخطأ لأنه ظن أنه بما أوكل إليه من أمرة الشام من عثمان فإنه لاتزال ولايته ساريةً ولم يبلغه أمر عزله أو شك فيه أو أرتأى أنه أحق بالاقتصاص من قتلة عثمان.
ولم يقل أن من بغت كافرة أو ملعونة أو خالدة في النار.
-----------
ثم إنه من المعلوم وحتى على ما أظن في الفقه الجعفري.
أن الإمام إذا قتل أحداً عمداً لكن على وجه الشبهه فإن القصاص يدرأ عنه ويحل بدله الديه من بيت مال المسلمين.
ولا شك أن القتال تحت راية إمام ضد آخر بتأويل سائغ يفارق العمدية في قصد القتل وإزهاق النفس إذ القصد هنا التمكين لا القتل بذاته.
وعندنا أن البغاة وهم الخارجون على الإمام إذا هُزموا لايآخذون بما قتلوا إذا كان لهم وجه سائغ وليسوا محاربين(قطاع طريق).
لا يوجد في كتاب الله اجتهد فاخطا فانه معذور
هذا نعم لعله في ايات التي اكلتها الداجن تحت لحاف عائشة
اما في كتاب الله المحفوظ يوجد عقاب لمن قتل مؤمنا متعمدا
ولا يوجد فيه اذا كان متاولا فانه ينجوا من العذاب
والا كل المجرمين يمكن لهم ان يفروا من العذاب ويقولون تاولنا فاخطانا
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أختي مسلمة بارك الله بكم حجج وبراهين قويه
لكن زميلنا الضيف المحترم ال البيت في قلبك
تقولون ان قاتل عمر مخلد في النار ........
وتقولون ان قاتل علي اجتهد فاخطى ؟!
وتقولون ان من حارب علي ( كل من حاربة) أجتهد فاخطئ ؟!
وتقولون ان من خرج عن بيعة ابو بكر ( جماعة مالك بن نويرة) من اهل الرده
لماذا هذا المقياس المزدوج وانتم بعقيدتكم عندكم الافضلية بعد رسول الله عتيق وابن الحطاب والاموي والامام علي عليه السلام
اذن لماذا حينما يصل الامر الى سيد البشر علي ابن ابي طالب عليه السلام يصبح اجتهاد وتاويل ؟!
وشي ثاني ما رايك بمن اسمى غلمانه باسم عبد الرحمن تيمننا باسم المعلون ابن ملجم ؟!
راي صريح
هذا نعم لعله في ايات التي اكلتها الداجن تحت لحاف عائشة
اما في كتاب الله المحفوظ يوجد عقاب لمن قتل مؤمنا متعمدا
ولا يوجد فيه اذا كان متاولا فانه ينجوا من العذاب
والا كل المجرمين يمكن لهم ان يفروا من العذاب ويقولون تاولنا فاخطانا
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
أستاذ حيدر
أنت رجل مشرف
آمل ألا تسري روح التعصب إليك ولنحافظ لى طريق حوار بلا تجريح.
عزيزي أوضحت لك الفرق بين من قتل مسلماً حال العمدية المحضة وفي حال الحرب بين البغاة وأهل الحق.
-------------------
عبدالرحمن بن ملجم -أخزاه الله-
قتل علياً -رضي الله عنه- قصداً مطلقاً فلذلك حُكم عليه بالقتل قصاصاً.
ولاشك أن آية الوعيد لمن قتل مسلماً تلحقه..
وتأويله لايغنيه لأنه لم يكن مع جماعة خرجت على الإمام تحت راية ظاهرة بتأويل سائغ.
بل هو قاتل قتل غيلة لاقتل دفعٍ عن نفس في موضع فتنة بين المسلمين في صف المعركة.
ثم إنه خرق حرمة إمام المسلمين في داره وليس في دار الحرب ويتضاعف عليه الرجس انتهاكه لحرمة المسجد بيت الله عزوجل وبعد الصلاة والإنصراف منها.