عادل اية الغار ليس فيها اي منقبة لابو بكر فالمنقبة هي مدح الله او النبي لصحابها وفي اية الغار لايوجد اي مدح لابي بكر على العكس تماما ففيها ما ينتقص من ابي بكر وهما امران::
1- ان ابي بكر قليل الشجاعة : يعني رجل معاه النبي وفي غار في جبل والمشركين لايعلمون لهم طريق لماذا كل هذا الخوف؟؟؟على العكس من موقف الامام علي عليه السلام الذي نام على فراش النبي والمشركين يحيطون به ومع هذا لم يرتد له طرف ... تصور لو ابي بكر كان في مكان الاامام علي ؟؟ والله كان تصير فيه سكتة قلبية من الخوف
2- ان ابي بكر قليل الايمان :: رجل معاه النبي ويخاف؟؟؟من ماذا يخاف هل يخاف من الجنة ؟؟؟
الطريق الثالث للحديث
::رواية جرير
حدّثنا ابن عبـد الاَعلى، ثنا ابن ثور، عن معمر، قال: أخبرني سعيد، عن قتادة، في قوله: وما لاَحدٍ عندَه مِن نِعمةٍ تُجزقال: نزلت في أبي بكر، أعتق ناساً لم يلتمس منهم جزاءً ولا شكوراً، سـتّة أو سبعة، منهم: بلال وعامر بن فهيرة
والحديث لايحتج به لعلله::
1- انه مرسل
2- رواية معمر بن راشد عن احدالعراقيين في سنده وهو سعيد بن بشير الازدي وثيل البصري
ويقول بعض شيوخهم بعدم قبول روايته عن العراقيين
((
قال ابن أبي خيثمة: سمعت يحيى بن معين يقول: إذا حدّثك معمر عن العراقيّين فخالفه إلاّ عن الزهري وابن طاووس، فإنّ حديثه عنهما مستقيم، فأمّا أهل الكوفة وأهل البصـرة فلا))
3- وجود راوي ضعيف في سنده :: وهو سعيد بن بشير
اقوال شيوخهم فيه ::
قال يعقوب بن سـفيان: سـألت أبا مسهر عنه فقال: لم يكن في جندنا أحفظ منه، وهو ضعيف منكَر الحديث.
وقال سـعيد بن عبد العزيز: كان حاطب ليـل.
وقال عمرو بن عليّ ومحمّـد بن المثنّى: حدّث عنه ابن مهدي ثمّ تـركـه.
وكذا قال أبو داود عن أحمد.
وقال الميموني: رأيت أبا عبـدالله يضعِّف أمره.
وقال الدوري وغيره عن ابن معين: ليس بشيء.
وقال عثمان الدارمي وغيره عن ابن معين: ضعيف.
وكذا قال النسائي وأبو داود.
وقال عليّ بن المديني: كان ضعيفاً.
وقال محمّـد بن عبـدالله بن نمير: منكَر الحديث، ليس بشيء، ليس بقويّ الحديث، يروي عن قتادة المنكَرات.
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقويّ عندهم.
وقال الساجي: حدّث عن قتادة بمناكير.
وقال ابن حبّـان: كان رديء الحفظ، فاحش الخطأ، يروي عن قتادة ما لا يتابع عليه، وعن عمرو بن دينار ما ليس يُعرف من حديثه