بدأت نشاطات «الجماعات الخاصة» التي يعتقد انها كانت مرتبطة بـ «جيش المهدي» تعود الى بغداد لاسيما بعد اطلاق سراح العديد منهم من السجون الأميركية والعراقية.
وأخذت تلك الجماعات تمارس أعمالها السابقة لكن بصورة سرية اكثر، ويحمل الأهالي تلك المجموعات مسؤولية التفجيرات الأخيرة في المدينة التي كان قائد عمليات بغداد عبود قنبر اكد انها كانت ناتجة من سيارات مفخخة داخل المدينة وليس خارجها.
وتعرضت مدينة الصدر التي تعد معقلاً لأنصار الصبي مقتدى الصدر الى سلسلة من الهجمات الدامية مؤخراً ادت الى مقتل وجرح العشرات من الأهالي وأثارت الاستياء من مستوى الاستعدادات الأمنية فيما اتهم قياديون في تيار الصدر الشرطة في المدينة بفتح النار على الأهالي بعد التفجيرات.
ويؤكد شهود عيان ان «السيارتين المفخختين اللتين تم تفجيرهما الأسبوع الماضي قرب سوق مريدي، تمت سرقتهما من قبل مجموعات صغيرة تنشط مؤخراً في المدينة فيما لا يستبعد ضباط ان تكون عمليات سرقة السيارات مرتبطة بعصابات التفخيخ نفسها».
ويقول احد الشهود وهو شرطي لكن طلب عدم الكشف عن اسمه انه «شاهد احدى السيارات قبل ان تنفجر وكانت قادمة من الأحياء الأخيرة في مدينة الصدر ومتجهة الى خارج المدينة». ويضيف «من المستحيل ان تعبر سيارة مفخخة الحواجز الأمنية المزودة بأجهزة السونار التي تكشف المتفجرات».
ويرجح احد ضباط الشرطة في المدينة ان «الجماعات المسلحة تقوم بتلك التفجيرات لكي تكرس الانطباع لدى الناس بأن القوات الأمنية غير قادرة على حمايتهم، وبالتالي عليهم توفير الحواضن اللازمة لعودتهم».
وكانت القوات الأميركية اطلقت سراح المدعو حسن سالم من سجن «بوكا» في البصرة، وهو ابرز القياديين السابقين في «جيش المهدي» والذي كان يشرف بحسب مصادر خاصة على العمليات التي كان ينفذها «ابو درع» وجماعته. وسالم ضابط في الجيش العراقي السابق وكان يشرف على عمليات «جيش المهدي» في بغداد وتنسب اليه اهم وأبشع عمليات القتل والتهجير الطائفي.
ويؤكد اهالي مدينة الصدر ان غالبية قيادات «المجموعات الخاصة» التي انشقت عن جيش المهدي تحت اسماء «انصار المهدي» و«جماعة ابو كوثر» وعصائب اهل الحق» عادت مؤخراً من سورية ولبنان حيث هرب معظم قيادييها مطلع عام 2008.
وتركز تلك الجماعات خلال هذه الفترة هجماتها على القاعدة الشبابيه الذين يرتدون سراويل الجينز او يقصون شعرهم بطرق غريبة، اذ قتل اكثر من 20 شاباً في مدينة الصدر وحدها بذريعة انهم مثليو الجنس.
ومصادر تقول ان هذه الامور صدرت من مقتدى الصدر
ليس بغريب على هذه العصابات الارهابية و مسؤوليها البعثيين و قائدها المراهق كل هذه الاعمال القذرة
فليس انتهاكهم لحرمة ضريح امير المؤمنين ببعيد عنا لكي ننساه
بدأت نشاطات «الجماعات الخاصة» التي يعتقد انها كانت مرتبطة بـ «جيش المهدي» تعود الى بغداد لاسيما بعد اطلاق سراح العديد منهم من السجون الأميركية والعراقية.
وأخذت تلك الجماعات تمارس أعمالها السابقة لكن بصورة سرية اكثر، ويحمل الأهالي تلك المجموعات مسؤولية التفجيرات الأخيرة في المدينة التي كان قائد عمليات بغداد عبود قنبر اكد انها كانت ناتجة من سيارات مفخخة داخل المدينة وليس خارجها.
وتعرضت مدينة الصدر التي تعد معقلاً لأنصار الصبي مقتدى الصدر الى سلسلة من الهجمات الدامية مؤخراً ادت الى مقتل وجرح العشرات من الأهالي وأثارت الاستياء من مستوى الاستعدادات الأمنية فيما اتهم قياديون في تيار الصدر الشرطة في المدينة بفتح النار على الأهالي بعد التفجيرات.
ويؤكد شهود عيان ان «السيارتين المفخختين اللتين تم تفجيرهما الأسبوع الماضي قرب سوق مريدي، تمت سرقتهما من قبل مجموعات صغيرة تنشط مؤخراً في المدينة فيما لا يستبعد ضباط ان تكون عمليات سرقة السيارات مرتبطة بعصابات التفخيخ نفسها».
ويقول احد الشهود وهو شرطي لكن طلب عدم الكشف عن اسمه انه «شاهد احدى السيارات قبل ان تنفجر وكانت قادمة من الأحياء الأخيرة في مدينة الصدر ومتجهة الى خارج المدينة». ويضيف «من المستحيل ان تعبر سيارة مفخخة الحواجز الأمنية المزودة بأجهزة السونار التي تكشف المتفجرات».
ويرجح احد ضباط الشرطة في المدينة ان «الجماعات المسلحة تقوم بتلك التفجيرات لكي تكرس الانطباع لدى الناس بأن القوات الأمنية غير قادرة على حمايتهم، وبالتالي عليهم توفير الحواضن اللازمة لعودتهم».
وكانت القوات الأميركية اطلقت سراح المدعو حسن سالم من سجن «بوكا» في البصرة، وهو ابرز القياديين السابقين في «جيش المهدي» والذي كان يشرف بحسب مصادر خاصة على العمليات التي كان ينفذها «ابو درع» وجماعته. وسالم ضابط في الجيش العراقي السابق وكان يشرف على عمليات «جيش المهدي» في بغداد وتنسب اليه اهم وأبشع عمليات القتل والتهجير الطائفي.
ويؤكد اهالي مدينة الصدر ان غالبية قيادات «المجموعات الخاصة» التي انشقت عن جيش المهدي تحت اسماء «انصار المهدي» و«جماعة ابو كوثر» وعصائب اهل الحق» عادت مؤخراً من سورية ولبنان حيث هرب معظم قيادييها مطلع عام 2008.
وتركز تلك الجماعات خلال هذه الفترة هجماتها على القاعدة الشبابيه الذين يرتدون سراويل الجينز او يقصون شعرهم بطرق غريبة، اذ قتل اكثر من 20 شاباً في مدينة الصدر وحدها بذريعة انهم مثليو الجنس.
ومصادر تقول ان هذه الامور صدرت من مقتدى الصدر
السلام عليكم ورحمة الله :
تحية لأخي الشيعي الصادق ..
رعاك الله..
انا اعيش في بغداد ولكني لم أشهد هذه النشاطات
ثم يا أخي المفضال لماذا نحن الشيعة نكيل التهم لبعضنا البعض ..
لم لاتقول ان هناك من يريد ان يحدث شرخاً في الصف الشيعي وهو من يقوم بهذه ألأعمال ..
لم لانقول هؤلاء الأرهابيين السلفية والذباحين لم لانقول هؤلاء فلول البعث ..
ولم نقول هؤلاء ابناء جلدتنا دون دليل ,,
نعم لهم أخطاء كثيرة وانا أشهد امام الله بذلك ولكن لانتهمهم دون دليل ..
ومسألة السيارات المفخخة من اختصاص الأرهابين ..
هل قتل انصار مقتدى الصدر ؟؟.
اقول نعم أغتيالات نعم ولكن سيارات مفخخة لا اعتقد..
نعم هم وغيرهم أضروا العراق ..
ولكن ليس السيارات المفخخة والمجازر الجماعية
والله هذا ليس دفاعاً عنهم او حباً فيهم بل هذه كلمة لله ..
السلام عليكم ورحمة الله :
تحية لأخي الشيعي الصادق ..
رعاك الله..
انا اعيش في بغداد ولكني لم أشهد هذه النشاطات
ثم يا أخي المفضال لماذا نحن الشيعة نكيل التهم لبعضنا البعض ..
لم لاتقول ان هناك من يريد ان يحدث شرخاً في الصف الشيعي وهو من يقوم بهذه ألأعمال ..
لم لانقول هؤلاء الأرهابيين السلفية والذباحين لم لانقول هؤلاء فلول البعث ..
ولم نقول هؤلاء ابناء جلدتنا دون دليل ,,
نعم لهم أخطاء كثيرة وانا أشهد امام الله بذلك ولكن لانتهمهم دون دليل ..
ومسألة السيارات المفخخة من اختصاص الأرهابين ..
هل قتل انصار مقتدى الصدر ؟؟.
اقول نعم أغتيالات نعم ولكن سيارات مفخخة لا اعتقد..
نعم هم وغيرهم أضروا العراق ..
ولكن ليس السيارات المفخخة والمجازر الجماعية
والله هذا ليس دفاعاً عنهم او حباً فيهم بل هذه كلمة لله ..
تقبلها من أختك الصغيرة..
وأسلم لي
الشيرازية
السلام عليكم اختي العزيزة
ان شاء الله تكونين في تام الصحه والعافيه
انا اقبل منكم الحوار السياسي
اولا تقولين انهم ابرياء
ثم تقولين ان لهم اخطاء كثيره
ثانيا الخبر منشور في اكثر من موقع وجريده وكذلك شاهدته اليوم على قناة الحرة العراقيه وبتصريح من احد رجال الامن العراقي
ثالثا ارجو من حضرتكم ان تقولي لي جواب هذا السؤال
عندما سقط جيش مقتدى الصدر الم تنعم بغداد والعراق بالسلام
وشكرا لكم على ردكم الجميل والمثقف
الله يرحم أم حسين كانت بوحدة طاحت باثنين!!!
سبحانه الله السيد القائد يوقف (جيش الامام)!!!
حتى تظهر (المجموعات الخاصة)(ولواء اليوم الموعود)(وغيرها من المسميات ..
والادهى من ذلك تذكر الاخبار الجديدة أن السيد القائد حصل على لقب (أية الله )عن طرحة العلمي في سفك الدماء ...
مولاي السيد القائد أنصحك أن تبقى في أيران حفاظا على روحك المقدسة !!
لان الايتام قد كبروا وأصبحوا يافعين ويطالبون بثار ابائهم الذين قتلوا على يد مليشياتك((وأنصر ولده-مقتدى مقتدى مقتدى)) حفظ الله العراق وشعب العراق من سفاهة وطيش
المرجع الجديد!!!!!