الاسم : محمد إبراهيم إبراهيم حسان
اسم الشهرة : محمد حسان
الميلاد : 8 / 4 / 1962
ولد في قرية دموه مركز دكرنس / الدقهلية
المؤهل : بكالوريوس إعلام - جامعة القاهرة
عمل مدرساً لمادتي الحديث ومناهج المحدثين في كليتي الشريعة وأصول الدين بجامعة الإمام / محمد بن سعود.
تلقى العلم على يد : -
1 - الشيخ عبد العزيز بن باز
2 - الشيخ محمد بن صالح بن العثيمين
3 - الشيخ عبد الله بن الجبرين
4- الشيخ عبد القادر شيبة الحمد
[الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 16 درسا]
ج11ص6
فتعالوا بنا لنقرأ الحديث كله، ولنستمع إلى الفضل كله، قال جبريل: ( يا رسول الله! هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتت فأقرئها السلام من ربها ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب - أي: من لؤلؤة مجوفة- لا صخب فيه ولا نصب ).
وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان، فهل أسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يوماً صخباً؟! هل أسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يوماً ضجيجاً؟! هل رفعت صوتها يوماً على حبيب الله صلى الله عليه وسلم؟! كلا، وإذا كان ذلك كذلك فإن الجزاء من جنس العمل، فليكن بيت خديجة من قصب لا صخب فيه ولا نصب، هدوء كامل وراحة تامة؛ نظير ما أسعدت النبي صلى الله عليه وسلم بالهدوء والراحة التامة انتهى كلامه.
والان نرى حال ام الفتن الباغية عائشة
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 3 ص 105 :
عن أنس ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عند بعض نسائه قال أظنها عائشة فارسلت احدى أمهات المؤمنين مع خادم لها بقصعة فيها طعام قال فضربت الاخرى بيد الخادم فكسرت القصعة بنصفين قال فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : غارت امكم قال واخذ الكسرتين فضم احداهما إلى الاخرى فجعل فيها الطعام ثم قال كلوا فكلوا وحبس الرسول القصعة حتى فرغوا فدفع إلى الرسول قصعة أخرى وترك المكسور مكانها
.................................................. ..........
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 4 ص 271 :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا وكيع عن اسرائيل عن أبى اسحق عن العيزار بن حريث عن النعمان بن بشير قال جاء أبو بكر يستأذن على النبي صلى الله عليه وسلم فسمع عائشة وهى رافعة صوتها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذن له فدخل فقال يا ابنة أم رومان وتناولها أترفعين صوتك على رسول صلى الله عليه وسلم قال فحال النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينها قال فلما خرج أبو بكر جعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول لها يترضاها ألا ترين انى قد حلت بين الرحل وبينك قال ثم جاء أبو بكر فاستأذن عليه فوجده يضاحكها قال فاذن له فدخل فقال له أبو بكر يا رسول الله أشركاني في سلمكما كما أشركتماني في حربكما
........................................
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 4 ص 275 :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا أبو نعيم يونس ثنا العيزار ابن حريث قال قال النعمان بن بشير قال استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهى تقول والله لقد عرفت ان عليا أحب اليك من أبى ومنى مرتين أو ثلاثا فاستأذن أبو بكر فدخل فاهوى إليها فقال يا بنت فلانة الا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم
انظر الى خلق النبي العظيمة
حيث يتحمل اخلاق هذه الملعونة ويترضاها
مع انها اولى بان تترضاه؟
صدق الله انك على خلق عظيم
الم تسمع هذه المراة عديمة الاخلاق والكرامة
قول الله تعالى(يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون بعضكم لبعض )
اذن على مبنى الشيخ السلفي سوف يكون بيت عائشة يوم القيامة
من القصب صخب فيه و نصب في نار تلظى
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 18-07-2009 الساعة 01:05 PM.
طبعا هذه الرواية من وجهة نظري فيها فضائل لأم المؤمنين عائشة وذلك لأن الرسول صلى الله عليه وسلم راضاها وضاحكها وطيب خاطرها ولم ينكر عليها ,,,
وطبعا ياعزيزي بما أن الرسول لم ينكر عليها ولم يغضب منها طيب أنت ياعزيزي ليش زعلان ,,,
وثانيا حبيت أعطيك نصيحة أخوية وهي أن عائشة زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم فحاول أن تكون حذرا في الحديث عند حديثك عن زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ,,,
اولا الرسول من عظمة خلقه راضاها
والرسول ليس كما تنقلون لنا سباب لا خلق له
بل يعامل المذنب الحقير بالحسن والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس
وفي الرواية الثانية لا يوجد انه صلى الله عليه واله ترضاها
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 4 ص 275 :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا أبو نعيم يونس ثنا العيزار ابن حريث قال قال النعمان بن بشير قال استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهى تقول والله لقد عرفت ان عليا أحب اليك من أبى ومنى مرتين أو ثلاثا فاستأذن أبو بكر فدخل فاهوى إليها فقال يا بنت فلانة الا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثانيا القران هو الحاكم يحكم على من يرفع صوته فوق صوت النبي بحبوط عمله
وثالثا هذا حكم شيخكم السلفي على عائشة!!
فما ذنبي انا؟
افهم يا عزيزي قلت لك اولا الرسول على خلق العظيم يكظم الغيظ ويعفو عن الناس
وهي ان لم تكن اقل من مشركين قريش فهي مثلهم حين كسروا رباعية الرسول فدعا لهم بالهداية
وهذا ليس دليل انهم من اهل الجنة!!!!!!!!
ثم الرواية الثانية خالية من هذه القيود
ثم هل تقول انت الرسول يخالف القران في سبيل عائشة
الله يقول من رفع صوته فوق صوت النبي يحبط عمله؟
اين اجد ان عائشة مستثنى من هذه القاعدة؟
و لاتنسى ان هذا حكم شيخك السلفي!
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 18-07-2009 الساعة 02:28 PM.
لم يغضب كما لم يغضب على مشركي القريش عندما كسروا رباعيته
ودعا لهم بالهداية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وعجبا لابناء عائشة؟؟؟؟؟؟؟؟
عائشة تصيح في وجه النبي وترفع عقيرتها عليه
الان من يجب ان يغفر لثاني ويترضاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عائشة ام النبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زمتى كان طيب الخلق مبررا للتعدى على الاخرين!!
ثم لا تنسى هذا هو حكم القران وشيخك السلفي؟
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 18-07-2009 الساعة 02:52 PM.