النائب محسن السعدون : ينبغي الكشف عن هوية الإرهابيين أمام الشعب العراقي
بتاريخ : 18-07-2009 الساعة : 09:50 PM
النائب محسن السعدون : ينبغي الكشف عن هوية الإرهابيين أمام الشعب العراقي
قال النائب عن كتلة التحالف الكردستاني محسن السعدون ان عدم تنفيذ الاحكام بحق المتهمين من الارهابيين تتسبب بعدم الثقة بين المواطنين والمعنيين في مجلس النواب والسلطة القضائية المسؤولة عن المحاكم المركزية وكذلك السلطة التنفيذية التي تنفذ الاحكام..
واضاف السعدون في تصريح الى "المركز الاعلامي للبلاغ" ان هناك الكثير من البيانات التي تشير الى القاء القبض على ارهابيين ومتهمين ومتورطين باعمال قتل وتفجير واختطاف ولكن لم يظهروا في وسائل الاعلام عكس ماهو موجود في دول أخرى..
وشدد السعدون على ضرورة ان يعرف الشعب العراقي جنسيات المتهمين الارهابيين ومن اية دولة جاءوا لكي نرسم سياستنا تجاه تلك الدول..لافتا الى ان عدم تنفيذ الاحكام الصادرة بحق الارهابيين والمجرمين لا يخدم المصلحة الوطنية ويجب ان تكون المحاكمة علنية من اجل ان يعرف الشعب العراقي نتيجة فعل من يقوم بالعمليات الارهابية.
واكد ان هناك محاكم تشكلت هي المحاكم المركزية الجنائية الخاصة بعمليات الارهاب ونحن بحاجة الى ان نسمع اصدار احكام بحق مرتكبي الجرائم مشيراً الى انه اطلق سراح عدد من المتهمين بعد شمولهم بالعفو وهذا تتحملها السلطة التنفيذية.
اخي الكريم البغدادي
شكرا على مرورك العطر
و لكن المطالبة كانت بالكشف عن المجرمين امام الشعب لا معرفتهم
و يجب ان تتم محاكمتهم لا اطلاق سراحهم كما اطلق سراح الكثير من السعوديين و غيرهم من الاعراب من سوريا و مصر
اضافة الى عصابات جهلة الشيعة حيث كان اخر من اطلق سراحه منهم
المجرم عبد الهادي الدراجي بصفقة مع حكومة دولة القانون النزيهة جدا جدا جدا
أول هؤلاء الإرهابيين هو ابن عمك النجس (خالد السعدون) أستاذ التاريخ في جامعة الشارقة الإماراتية وصاحب الكتب والمؤلفات المليئة بالتشويه الخسيس لمسيرة قادة الشيعة
وثاني هؤلاء هم عشيرتك (عشيرة المنتفق) الذين لم يتبرأوا من نسيبهم الحقير (عواد البندر) رئيس ما يسمى بمحكمة الثورة التي أعدمت خيرة رجال وشباب وأطفال قرية الدجيل الشهيدة
وهذه هي الحال: فبدلا من محاسبة هذا القذر يقوم أحفاد الناصبي قاتل الشيعة خراب الدين الأيوبي بتكريمه وتعيينه متحدثا باسمهم
النائب محسن السعدون : ينبغي الكشف عن هوية الإرهابيين أمام الشعب العراقي
العرض العادي
