السلام عليكم
اريد اسئل او اريد التاكد من هل خبر هل هو صحيح ام لا
انت سمعتوا كلام البارحه بليل ساعه بل 12 بليل نصرات القشاقشي عن الامام علي او عن الخبر الى اكول انه مقررة الحكومه السعوديه قبور اهل البيت الى بل بقيع تنشال هل هذة كلام صحيح ولماذا يفعلون هم ذالك
هل عندكم معلومه وهل اشوفون محاضرات انت
او سئوال اخير عن صلاة التراويح هل هيه فعلا باطله
ام لا
احنه عدنه صلاة النوافل او الواحد الى عندى صلاة قبل ممصلي الى اني عندى اصلي ايام الى فاتتني او نوافل اليل بس هم عدهم صلاة التراويح
اني ماعندى معلومات بل صلاة التراويح ليش باطله او شي بس هم الوهابيه اجيبون النه ادله ايضا من كتاب مسلم او البخاري
او على ازاله القبور بس هو البارحه بل محاضرة كال هيجي مقررين اسون هيجي
من كتاب صحيح ابن خزيمة :
(ثنا محمد بن معمر القيسي ثنا عفان ثنا وهيب نا موسى بن عقبة . قال سمعت سالما أبا النضر يحدث عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة)
من كتاب صحيح ابن حبان :
( حدثنا عبد الأعلى بن حماد حدثنا وهيب بن خالد حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة من حصر في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته أناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد قال فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة )
ويقول ابن حجر العسقلاني :
(قوله أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ظاهره أنه يشمل جميع النوافل لأن المراد بالمكتوبة المفروضة)
فهل يعتبرون صلاة التراويح من الفرائض ام النوافل ؟؟
من كتاب صحيح البخاري :
(حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال ( قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ))
ثم اتى ابن حجر شارحا الرواية قائلا :
(( صنيعكم ) حرصكم على إقامة التراويح جماعة معي . ( المكتوبة ) المفروضة )
صلاة التراويح سنة مستحبة باتفاق العلماء ، وهي من قيام الليل ، فتشملها أدلة الكتاب والسنة التي وردت بالترغيب في قيام الليل ، وبيان فضله
ثانياً :
قيام رمضان من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه في هذا الشهر .
قال الحافظ ابن رجب : "واعلم أن المؤمن يجتمع له في شهر رمضان جهادان لنفسه : جهاد بالنهار على الصيام ، وجهاد بالليل على القيام ، فمن جمع بين هذين الجهادين وُفِّي أجره بغير حساب"
وقد وردت بعض الأحاديث الخاصة بالترغيب في قيام رمضان وبيان فضله ، منها :
جَزَمَ اِبْنُ الْمُنْذِرِ أنه يَتَنَاوَلُ الصَّغَائِرَ وَالْكَبَائِرَ ، لكن قال النووي : الْمَعْرُوف عِنْد الْفُقَهَاء أَنَّ هَذَا مُخْتَصّ بِغُفْرَانِ الصَّغَائِر دُون الْكَبَائِر . قَالَ بَعْضهمْ : وَيَجُوز أَنْ يُخَفِّف مِنْ الْكَبَائِر مَا لَمْ يُصَادِف صَغِيرَة اهـ من فتح الباري .
ثالثاً :
ينبغي أن يكون المؤمن حريصاً على الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر من رمضان أكثر من غيرها، ففي هذه العشر ليلة القدر التي قال الله تعالى فيها : ( لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ) القدر/3.
ينبغي الحرص على قيام رمضان في جماعة ، والبقاء مع الإمام حتى يتم الصلاة ، فإنه بذلك يفوز المصلي بثواب قيام ليلة كاملة ، وإن كان لم يقم إلا وقتاً يسيراً من الليل ، والله تعالى ذو الفضل العظيم .