مع ملاحظه تدليس البخاري زيادتها بانها زوجته في الدنيا وفي الاخره ... وكل من يقرا الحديث ويعرف دلالته يكشف هذه اللعبه الرخصيه الي لعبها البخاري فاذا كانت عائشه واطاعتها ضد اطاعه الله فكيف تجازى على ان تكون زوجته الرسول في الجنان ؟!!!
وليفكروا في الحديث طاعه الله ام طاعه عائشه ؟! فمن كانت عائشه تخافه ؟! كان علي عليه السلام اي ان الرسول يصرح ويقول أن طاعه علي هو طاعه الله وعصيانه هو عصيان الله ........
ولكن هل السنه الان تتبع الله ؟! ام تتبع عائش ؟! والجواب اكيد معروف عائش عائش عائش