العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

محمد المياحي
المستبصرون
رقم العضوية : 36051
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 452
بمعدل : 0.08 يوميا

محمد المياحي غير متصل

 عرض البوم صور محمد المياحي

  مشاركة رقم : 35  
كاتب الموضوع : عبد لله المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-12-2009 الساعة : 02:44 PM


3 ـ مصادر التشريع الإسلامي وفلسفته واصوله :


1 ـ جاء في الخطبة المعروفة عنها قولها للصحابة حين اعترضت على أبي بكر بعد حادث السقيفة المرّ : «أنتم عِبادَ الله نصب أمرِه ونهيِه ، وحَمَلَة دينهِ وَوَحْيهِ ، واُمناء الله على أنفسكم ، وبُلَغاؤه إلى الاُمم ، زعيمُ حق له فيكم، وعهدٌ قدّمه إليكم، وبقيّةٌ استخلفها عليكم ، كتاب الله الناطق ، والقرآن الصادق ، والنور الساطع ، والضياء اللامع ، بيّنةً بصائره ، منكشفةً سرائره ، منجليةً ظواهره ، مغتَبِطَةً به أشياعُه ، قائداً إلى الرضوان اتّباعه ، مؤدّ إلى النّجاة استماعُه ، بِه تُنال حججُ اللهِ المُنَوَّرَةُ، وعزائِمُهُ المُفَسَّرَةُ، ومحارِمُه المحذّرة ، وبيّناتُه الجالية ، وبراهينُه الكافية ، وفضائله المندوبة ، ورُخَصُه الموهوبة ، وشرائعهُ المكتوبة .
2 ـ وقالت عن فلسفة التشريع في نفس الخطبة : «جعل الله الإيمان تطهيراً لكم من الشرك، والصلاة تنزيهاً لكم عن الكبر ، والزكاةَ تزكيةً للنفس ، ونماءً في الرزق ، والصيّامَ تَثبيتاً للإخلاص ، والحجَّ تشييداً للدين ، والعدْلَ: تنسيقاً للقلوب ، وطاعتنا نظاماً للملّة ، وإمامتنا أماناً من الفرقة ، والجهادَ عِزّاً للإسلام ، والصبّر معونةً على استيجاب الأجر ، والأمر بالمعروف مصلحة للعامّة ، وبرّ الوالدين وقاية من السخط ، وصلة الأرحام مَنْسَأة في العمر ومنماة للعدد ، والقصاص حقناً للدماء ، والوفاء بالنذر تعريضاً للمغفرة ، وتوفية المكائيل والموازين تغييراً للبخس، والنهي عن شرب الخمر تنزيهاً عن الرجس ، واجتناب القذف حجاباً عن اللعنة، وترك السرقة إيجاباً للعفّة ، وحرّم الله الشرك إخلاصاً له بالربوبيّة» .
3 ـ وقالت عن بعض اُصول التشريع : حدَّثنا أحمد بن يحيى الصوفيُّ، حدثنا عبد الرحمن بن ديس الملائيّ ، حدثنا بشير بن زياد الجزريُّ ، عن عبدالله بن حسن ، عن اُمِّه فاطمة بنت الحسين ، عن فاطمة الكبرى قالت : قال النبيُّ (صلى الله عليه وآله) : إذا مرض العبد أوحى الله إلى ملائكته أن ارفعوا عن عبدي القلم ما دام في وثاقي ، فإنّي أنا حبسته ، حتّى أقبضه أو اُخلّي سبيله .
قال : فذكرت لبعض ولده فقال : كان أبي يقول : أوحى الله إلى ملائكته : اكتبوا لعبدي أجر ما كان يعمل في صحَّته .
4 ـ عن عليّ عن فاطمة رضي الله عنهما قالت : «قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا حبيبة أبيها كلُّ مسكر حرام ، وكلّ مسكر خمر»[1] .
5 ـ عن سليمان بن أبي سليمان عن اُمّه اُمِّ سليمان قالت : دخلت على عائشة زوج النبيّ (صلى الله عليه وآله) فسألتها عن لحوم الأضاحيّ ، فقالت : قد كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) نهى عنها ، ثمَّ رخَّص فيها .
قدم عليُّ بن أبي طالب من سفر فأتته فاطمة بلحم من ضحاياها ، فقال : «أو لم ينه عنها رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟» فقالت : «إنَّه قد رخَّص فيها» . قالت : «فدخل عليٌّ على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فسأله عن ذلك ، فقال له : كلها من ذي الحجَّة إلى ذي الحجَّة»[2] .
6 ـ عن سيّدة النساء فاطمة ابنة سيِّد الأنبياء صلوات الله عليهم أنّها سألت أباها محمّداً (صلى الله عليه وآله) فقالت : «يا أبتاه! ما لمن تهاون بصلاته من الرجال والنساء ؟» قال : «يا فاطمة من تهاون بصلاته من الرجال والنساء ابتلاه الله بخمس عشرة خصلة: ستّ منها في دار الدنيا ، وثلاث عند موته ، وثلاث في قبره ، وثلاث في القيامة إذا خرج من قبره .
أمّا اللّواتي تصيبه في دار الدّنيا : فالاُولى يرفع الله البركة من عمره، ويرفع الله البركة من رزقه ، ويمحو الله عزّوجلّ سيماء الصالحين من وجهه ، وكلّ عمل يعمله لا يؤجر عليه ، ولا يرتفع دعاؤه إلى السماء ، والسادسة ليس له حظّ في دعاء الصالحين .
وأمّا اللواتي تصيبه عند موته : فأوَّلهنَّ أنّه يموت ذليلاً ، والثانية يموت جائعاً ، والثالثة يموت عطشاً ، فلو سقي من أنهار الدنيا لم يرو عطشه .
وأمّا اللواتي تصيبه في قبره : فأوَّلهنَّ يوكِّل الله به ملكاً يزعجه في قبره ، والثانية يضيّق عليه قبره ، والثالثة تكون الظلمة في قبره .
وأمّا اللواتي تصيبه يوم القيامة إذا خرج من قبره : فأوَّلهنَّ أن يوكِّل الله به ملكاً يسحبه على وجهه والخلائق ينظرون إليه ، والثانية يحاسب حساباً شديداً ، والثالثة لا ينظر الله إليه ولا يزكّيه وله عذاب أليم»[3] .


4 ـ الاخلاق والآداب والسلوك :

1 ـ عن الحسين (رضي الله عنه) ، عن اُمِّه فاطمة رضي الله عنها ، قالت : قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إيّاكِ والبخل ، فإنَّه عاهة لا تكون في كريم . إيّاكِ والبخل فإنه شجرة في النار ، وأغصانها في الدنيا ، فمن تعلّق بغصن من أغصانها أدخله النار . وعليكِ بالسخاء ، فإنَّ السخاء شجرة من شجر الجنّة ، أغصانها متدلّية إلى الأرض ، فمن أخذ منها غصناً قاده ذلك الغصن إلى الجنَّة[4] .
2 ـ عن فاطمة البتول بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قالت : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : شرار اُمّتي الَّذين غُذّوا بالنعيم ، الَّذين يأكلون ألوان الطعام ، ويلبسون ألوان الثياب ، ويتشدَّقون في الكلام[5] .
3 ـ عن فاطمة بنت الحسين ، عن جدّتها فاطمة الزهراء (عليها السلام) قالت : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا دخل المسجد صلّى على محمَّد وسلَّم ، وقال : « اللّهمَّ اغفر لي ذنوبي ، وافتح لي أبواب رحمتك » . وإذا خرج صلّى على محمّد وسلّم ثمّ قال : « اللّهمّ اغفر لي ذنوبي ، وافتح لي أبواب فضلك »[6] .
4 ـ قالت (عليها السلام) : البشر في وجه المؤمن يوجب لصاحبه الجنّة ، والبشر في وجه المعاند المعادي يقي صاحبه عذاب النار[7] .
5 ـ عن زيد بن عليّ ، عن آبائه ، عن فاطمة ابنة النبيّ (صلى الله عليه وآله) قالت : سمعت النبيَّ (صلى الله عليه وآله) يقول : إنَّ في الجمعة لساعةً لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله عزّوجلّ فيها خيراً إلاّ أعطاه . قالت : فقلت : يا رسول الله أيُّ ساعة هي ؟ قال : إذا تدلّى نصف عين الشمس للغروب . قال : وكانت فاطمة تقول لغلامها: اسعد على السطح ، فإن رأيت نصف عين الشمس قد تدلّى للغروب فأعلمني حتّى أدعو[8] .
6 ـ قال ابن حمّاد الأنصاريُّ الدولابيُّ المتوفّى 310 : حدَّثنا أبو جعفر محمَّد بن عوف بن سفيان الطائيُّ الحمّصيُّ ، حدّثنا موسى بن أيُّوب النصيبيُّ ، حدّثنا محمَّد بن شعيب ، عن صدقة مولى عبد الرحمن بن الوليد ، عن محمّد ابن عليّ بن حسين ، قال : خرجت أمشي مع جدّي حسين بن عليّ إلى أرضه ، فأدركنا النعمّان بن بشير على بغلة له فنزل عنها ، وقال لحسين : أركب أبا عبدالله ، فأبى، فلم يزل يقسم عليه حتّى قال : أما إنّك قد كلَّفتني ما أكره ، ولكن أحدِّثك حديثاً حدَّثتنيه أمّي فاطمة : إنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : « الرجل أحقُّ بصدر دابَّته وفراشه والصلاة في بيته ، إلاّ إماماً يجمع الناس » . فاركب أنت على صدر الدابّة و [أردفني خلفك] .
فقال النعمان : صدقت فاطمة ، حدَّثني أبي ـ وها هو ذا حيٌّ بالمدينة عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال : إلاّ أن يأذن، فلمّا حدّثه النعمان بهذا الحديث ركب حسين السرج ، وركب النعمان خلفه[9] .
7 ـ حدَّثنا أحمد بن يحيى الأوديُّ ، حدّثنا جبارة بن مغلّس ، حدّثنا عبيد بن الوسيم ، عن حسين بن الحسن ، عن أمّه فاطمة بن حسن ، عن أبيها ، عن فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، قالت : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لا يلومنّ إلاّ نفسه من بات وفي يده غَمَر[10] .
8 ـ حدّثنا أحمد بن يحيى الصوفيُّ ، حدّثنا عبد الرحمن بن دبيس ، حدّثنا بشير بن زياد ، عن عبدالله بن حسن ، عن اُمِّه ، عن فاطمة الكبرى(عليها السلام)، قالت : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ما التقى جندان ظالمان إلاّ تخلّى الله منهما ، فلم يبال أيُّهما غلب، وما التقى جندان ظالمان إلاّ كانت الدائرة على أعتاهما .
9 ـ وقالت (عليها السلام) في وصف ما هو خير للنساء : «خير لهنَّ ألاّ يرين الرجال ولا يرونهنَّ»[11] .
10 ـ عن جعفر بن محمّد عن أبيه محمّد بن عليّ عن أبيه علىّ بن الحسين عن أبيه الحسين بن عليّ عن اُمّه فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قالت : «لمّا نزلت على النبىِّ (صلى الله عليه وآله) (لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً )[12]، قالت فاطمة : «فتهيَّبت النبيَّ (صلى الله عليه وآله) أن أقول له : يا أبه ، فجعلت أقول له : يا رسول الله، فأقبل عليَّ فقال لي : يا بنيَّة لم تنزل فيك ولا أهلك من قبل ، أنت منّي وأنا منك ، وإنّما نزلت في أهل الجفاء والبذخ والكبر ، قولي : يا أبه ، فإنَّه أحبُّ للقلب وأرضى للربِّ ثمَّ قبَّل النبيُّ(صلى الله عليه وآله) جبهتي ، مسحني بريقه ، فما احتجت إلى طيب بعده»[13] .
11 ـ وقالت فاطمة (عليها السلام) : «من أصعد إلى الله خالص عبادته; أهبط الله إليه أفضل مصلحته»[14] .
12 ـ عن ليث بن أبي سليم عن عبدالله بن الحسن عن اُمّه فاطمة بنت الحسين عن أبيها عن اُمّه فاطمة ابنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «خياركم ألينكم مَناكِبَ، وأكرمهم لنسائهم»[15] .
13 ـ سأل رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصحابه عن المرأة ما هي ؟ قالوا : عورةٌ ، قال: فمتى تكون أدنى من ربِّها ؟ فلم يدروا، فلمّا سمعت فاطمة (عليها السلام) ذلك قالت : «أدنى ما تكون من ربِّها أن تلزم قعر بيتها، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «إنَّ فاطمة بضعة منّي»[16] .
14 ـ وعنها سلام الله عليها في حديث طويل ، قالت : «يا رسول الله! إنَّ سلمان تعجَّب من لباسي ، فو الَّذي بعثك بالحقِّ ما لي ولعليّ منذ خمس سنين إلاّ مَسك كبش نعلف عليه بالنهار بعيرنا ، فإذا كان اللّيل افترشناه ، وإنَّ مرفقتنا لَمِن أدم حشوها ليف ، فقال النبيّ (صلى الله عليه وآله) : يا سلمان إنَّ ابنتي لفي الخيل السوابق»[17] .
15 ـ عن عليِّ بن الحسين بن عليّ (عليهما السلام) : «أ نَّ فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) استأذن عليها أعمى فحجبته ، فقال لها النبيُّ (صلى الله عليه وآله) : لم حجبته وهو لا يراك ؟ فقالت : يا رسول الله إن لم يكن يراني فأنا أراه ، وهو يشمّ الريح، فقال النبيُّ (صلى الله عليه وآله) : أشهد أنّك بضعة منّي»[18] .
16 ـ حدَّثنا يزيد بن سنان ، حدثّنا الحسن بن عليّ الواسطيّ ، حدّثنا بشير ابن ميمون الواسطيّ ، حدَّثنا عبدالله بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب ، قال : حدَّثتني اُمّي فاطمة بنت الحسين عن فاطمة الكبرى بنت محمّد : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يعوِّذ الحسن والحسين ويعلّمهما هؤلاء الكلمات كما يعلِّمهما السورة من القرآن ، يقول : « أعوذ بكلمات الله التامّة من شرِّ كلِّ شيطان وهامَّة ، ومن كلِّ عين لامّة »[19].
17 ـ عن الزهراء صلوات الله عليها قالت : «دخل عليّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقد افترشت فراشي للنوم ، فقال : يا فاطمة لا تنامي إلاّ وقد عملت أربعة : ختمت القرآن ، وجعلت الأنبياء شفعاءَك ، وأرضيت المؤمنين عن نفسك ، وحججت واعتمرت . قال هذا وأخذ في الصلاة ، فصبرت حتّى أتمّ صلاته ، قلت : يا رسول الله إنّك أمرت بأربعة لا أقدر عليها في هذا الحال ! فتبسَّم (صلى الله عليه وآله) ] وقال [ : إذا قرأت (قل هو الله أحد) ثلاث مرّات فكأنَّك ختمت القرآن ، وإذا صلّيت عليَّ وعلى الأنبياءِ قبلي كُنّا شفعاءَك يوم القيامة ، وإذا استغفرت للمؤمنين رضوا كلُّهم عنك ، وإذا قلت : سبحان الله والحمد لله ولا اله إلاّ الله والله أكبر ، فقد حججت واعتمرت»[20] .
18 ـ في حديث طويل قالت (عليها السلام) : «يا أبت فديتك ما الّذي أبكاك ؟» فذكر لها ما نزل به جبرئيل من الآيتين المتقدِّمتين ( وإنَّ جهنَّم لموعدهم أجمعين * لها سبعة أبواب لكلِّ باب منهم جزء مقسوم )[21] فسقطت فاطمة (عليها السلام) على وجهها وهي تقول : «الويل ثمَّ الويل لمن دخل النار»[22] .
[1] دلائل الإمامة : 3 .
[2] « أهل البيت » لتوفيق أبو علم : 129 ، ومسند أحمد : 6 / 283 .
[3] سفينة البحار : 2 / 43 .
[4] « أهل البيت » لتوفيق أبو علم : 130 ـ 131 .
[5] المصدر السابق : 131 ، وتشدَّق في الكلام : اتّسع فيه من غير احتياط واحتراز .
[6] أهل البيت لتوفيق أبو علم : 129 ـ 131 . وعصبة الرجل : بنوه وقرابته لأبيه . وانتمى إليه فلان ، إذا ارتفع إليه في النسب .
[7] « تفسير الإمام » : 354 ، والمراد من الفقرة الثانية مداراة النواصب تقيّةً منهم .
[8] دلائل الإمامة : 5 .
[9] فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى : 301 رواه عن الدولابي .
[10] الغَمَر : الدَسَم .
[11] حلية الأولياء: 2 / 40 .
[12] النور (24) : 63 .
[13] المناقب لابن شهر آشوب : 3 / 320 .
[14] بحار الأنوار : 71 / 184 .
[15] فاطمة الزهراء(عليها السلام) بهجة قلب المصطفى : 1 / 273، إلاّ أنّ في بعض المصادر عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) .
[16] بحار الأنوار : 43 / 92 .
[17] عوالم المعارف : 11 / 130 ، المسك بالفتح فالسكون : الجلد ، الأدم أيضاً : الجلد ، والمرفقة : المتّكاة والمخدَّة .
[18] ملحقات إحقاق الحق : 10 / 258 .
[19] الذّرّية الطاهرة ، لابن حمّاد الأنصاريّ الدولابيّ : 149 ، ط . جامعة المدرسين بقم .
[20] خلاصة الأذكار : 70 .
[21] الحجر (15) : 43 ـ 44 .
[22] بحار الأنوار : 8 / 303 .


توقيع : محمد المياحي


من مواضيع : محمد المياحي 0 ابــــــــداء مساعده وفي الاخص الاخ الطالب بما يخص الوثائق
0 استفسار من اهل السنه
0 كشف التلاعب بكلام السيد كمال الحيدري في التسجيل
0 ما هو موقف الصحابي بلال من الامام علي مع الادله
0 سؤال للسنه والوهابيه ...!!!
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:34 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية