هل على رضى الله عنة لعن معاوية
من يجيب اريد ما فى كتبكم رواية صحيحة
كتنبا ليست حجة عليكم
ولا تأخذون بها
طيب اريد ان تمشون على مذهبكم وعلى قول امامك المعصوم
هل على رضى الله عنة لعن معاوية رضى الله عنة
واكرر انتم تتبعون على رضى الله عنة
اذا هل على رضى الله عنة لعن معاوية
هل على رضى الله عنة لعن معاوية
من يجيب اريد ما فى كتبكم رواية صحيحة
كتنبا ليست حجة عليكم
ولا تأخذون بها
طيب اريد ان تمشون على مذهبكم وعلى قول امامك المعصوم
هل على رضى الله عنة لعن معاوية رضى الله عنة
واكرر انتم تتبعون على رضى الله عنة
اذا هل على رضى الله عنة لعن معاوية
أخرج أبو يوسف القاضي في(( الآثار)), ص 71 من طريق إبراهيم قال أن علياً رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية رضي الله عنه حين حاربه, فأخذ أهل الكوفة عنه).
وروي الطبري في تأريخه ج 6 ص 40 قال: (( كان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية, وعمراً, وأبا الأعور السلمي, وحبيباً, وعبد الرحمن بن خالد, والضحاك بن قيس, والوليد. فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً, وأبن عباس, والأشتر, وحسناً وحسيناً)).
ورواه نصر بن مزاحم في كتاب صفين, ص 302 وفي ط مصر ص 636 وفيه كان علي إذا صلى الغداة والمغرب وفرغ من الصلاة يقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا موسى وحبيب بن سلمة... إلخ الحديث).
وقال ابن حزم في المحلى ج4 ص 145( كان علي يقنت في الصلوات كلهن , وكان معاوية يقنت أيضاً, يدعو كل واحد منهما على صاحبه)).
وقال أبو عمر في(( الاستيعاب)) في الكنى في ترجمة أبي الأعور السلمي( كان هو وعمرو بن العاص مع معاوية بصفين, وكان من أشد من عنده على علي رضي الله عنه, وكان علي رضي الله عنه يذكره في القنوت في صلاة الغداة ويقول: اللهم عليك به. مع قوم يدعو عليهم قي قنوته)). وذكره على لفظ الطبري أبو الغدا في تاريخه ج1 ص 179.
وقال الزيلعي في نصب الراية ج 2 ص 131: قال إبراهيم( وأهل الكوفة إنما أخذوا القنوت عن علي, قنت يدعو على معاوية حين حاربه)). ورواه ابو المظفر سبط ابن الجوزي الحنفيفي تذكرته ص59 بلفظ الطبري.... حرفياً إلى قنوت معاوية وزاد فيه: محمد بن الحنفية, وشريح بن هانئ, وذكره ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج1 ص 200.