اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حياكم الله ...
يلله يا عزيزي يا a7bak ksa
تفضل اللعن الصحابي ابن عباس وأعمده نقل الروايات عندكم لانهم لا يقولون بالاخطاء في الكتاب فابتدا بلعنهم
واما عن التحريف صدقني عندي أدله قويه ولكن انا ملتزم بقاعده أعمل عليها ولا تستعجل على رزقك وسوف أضع لك في وقت أخر أمر عمر بالتحريف
والسلام عليكم
ماقالو علماء السنه بالتحريف
موقف أهل السنة ممن قال بتحريف القرآن موقف حاسم لا تردد فيه ولا اختلاف، ولا يترددون في تكفير من قال بتحريف القرآن و الحكم عليه بالزندقة والخروج من الإسلام.
وذلك لأن من قال بتحريف القرآن قد كذب اللهَ تعالى ورد كلامه حيث قال الحق عز وجل : إنا نحن نزلنا القرآن وإنا له لحافظون.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: الحكم بكفر من زعم منهم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت.
وقال ابن قدامة: ولا خلاف بين المسلمين في أن من جحد من القرآن سورة أو آية أو كلمة أو حرفاً متفقاً عليه أنه كافر.
وقال أبو عثمان الحداد: جميع من ينتحل التوحيد متفقون على أن الجحد لحرف من التنزيل كفر
بعكس ما عليه الأمر عند الشيعة الذين يزعمون أن الروايات عن آل البيت قد تواترت بالقول بتحريف القرآن وأنه قد زيد فيه ونقص، ولا تكاد تجد كتابا شيعيا إلا ويقرر هذا الأمر.
بسمه تعالى
أحسنتم و الله أستاذنا الفاضل النجف الأشرف ..
كلما حاولوا رمي المسلمين بشبهات التحريف التي ينفيها الشيعة جملة و تفصيلا
أخرج الله حقيقتهم على أيادي حماة عقيدتنا الحقة ...
و لا يبقى للسلفي إلا التلعثم ..
أخونا المكرم اسمح لي باضافة هذه الوثيقة المهمة التي هي من جهد الأخوة الأفاضل : محامي أهل البيت و ناصر الحسين وفقهم الله ..
سأنقله كما وضعه صاحب الموضوع :
قال ابن حزم في ( الفصل في الملل والأهواء والنحل ) المجلد الرابع - صفحة 207 :
(وكان لشيخهم الأشعري في إعجاز القرآن قولان أحدهما كما يقول المسلمون أنه معجز النظم والآخر إنما هو المعجز الذي لم يفارق الله عز وجل قط والذي لم يزل غير مخلوق ولا نزل إلينا ولا سمعناه قط ولا سمعه جبريل ولا محمد عليهما السلام قط وأما الذي يقرأ في المصاحف ونسمعه فليس معجزاً بل مقدوراً على مثله وهذا كفر صحيح وخلاف الله تعالى ولجميع أهل الإسلام )
وثيقة :
إن قيل : الأشعري له قولان الأول أنه معجز كما يقول ابن حزم فلعله رجع عن مقالته الثانية
قلنا : إن قوله الأول لا ينافي الثاني حتى يقال لعله رجع .. فهو يصرح أن القرآن معجز ولكن المعجز هو الذي لم يفارق الله عز وجل ولا سمعه جبريل ولا سمعه النبي صلى الله عليه وآله وسلم
و أن المصحف الشريف الذي بين أيدينا اليوم ليس بمعجز بل مقدور على مثله .. فالقول الأول مجمل والثاني أكثر تفصيلا .. فتنبه
على أن ابن حزم في مقام التشنيع عليه فلو صح الرجوع لما كان هناك معنى للتشنيع عليه
إن قيل : الرجل كان اشعريا ثم رجع .. فلعله عاد عن هذه المقالة
قلنا : لا دليل على رجوعه عن هذه المقالة بالتحديد .. ورجوعه كان عن نفي وإثبات الصفات وأشياء أخرى وله مسائل لم يرجع عنها كما أشار الذهبي في كتابه العرش ج2-ص303 طبعة أضواء السلف .. قال ( فله ثلاثة أحوال : حال كان معتزليا وحال كان سنيا في بعض دون البعض وكان في غالب الأصول سنيا وهو الذي علمناه من حاله فرحمه الله وغفر له ولسائر المسلمين ) إنتهى
فمن يزعم أنه رجع عن طعنه في القرآن فعليه البينة
--------------------
وهذه قائمة الترحم والترضي عليه من قبل علماء السلفية :
ابن تيمية :
( وهو الذي ذكره أبو الحسن الأشعري رضي الله عنه عن أهل السنة ... الخ ) مجموع الفتاوى
ابن القيم :
(وكذلك قال محيي السنّة الحسين بن مسعود البغوي في تفسيره تابعاً لأبي الحسن الأشعري رحمه الله تعالى ... الخ ) تجهيز الجيوش
ابن باز :
( وهذه هي عقيدة أهل السنة والجماعة من أصحاب رسول الله ص وأتباعهم بإحسان، وهي التي نقلها الإمام: أبو الحسن الأشعري رحمه الله .... الخ ) مجموع الفتاوى
ابن عثيمين يعده إماما :
( أن أبا الحسن الأشعري وغيره من أئمة المسلمين لا يدّعون لأنفسهم العصمة من الخطأ ... الخ ) مجموع الفتاوى
الصحابة وعلماء اهل السنة أكدوا بوجود اخطاء القران الكريم ودليل ليس موجود على يوتوب بل في الكتب مصادر اهل السنة
راجع نفسك اولا قبل ما تتهم الشيعة بالتحريف القران
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حياكم الله تعالى وأحسنتم اختنا الكربلائيه ....
فاما موارد التحريف والتبديل والسقط فهي كثيره جدا اكثر مما يوفق حد الوصف حتى أظطروا الى ابتداع علوم جديده حتى يرقعوها ولم يفلحوا .. ولكن القران فوق كل اعتبار عندنا
الزميل محب بني سعود
اقتباس :
ماقالو علماء السنه بالتحريف
موقف أهل السنة ممن قال بتحريف القرآن موقف حاسم لا تردد فيه ولا اختلاف، ولا يترددون في تكفير من قال بتحريف القرآن و الحكم عليه بالزندقة والخروج من الإسلام.
وذلك لأن من قال بتحريف القرآن قد كذب اللهَ تعالى ورد كلامه حيث قال الحق عز وجل : إنا نحن نزلنا القرآن وإنا له لحافظون.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: الحكم بكفر من زعم منهم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت.
وقال ابن قدامة: ولا خلاف بين المسلمين في أن من جحد من القرآن سورة أو آية أو كلمة أو حرفاً متفقاً عليه أنه كافر.
وقال أبو عثمان الحداد: جميع من ينتحل التوحيد متفقون على أن الجحد لحرف من التنزيل كفر
بعكس ما عليه الأمر عند الشيعة الذين يزعمون أن الروايات عن آل البيت قد تواترت بالقول بتحريف القرآن وأنه قد زيد فيه ونقص، ولا تكاد تجد كتابا شيعيا إلا ويقرر هذا الأمر.
والان برايك من العن يالنجف الاشرف
جميل جدا اذن ابن عباس كافر وعائش كافره لانهم يقرون بان القران فيه اخطاء والان تفضل اللعن ابن عباس وعائش ....
ولا تستعجل على رزقك سوف ياتيك الزيادات والنقصان عندكم
ولكن اذ كانت عائش كافره لماذا اليوم تتاجرون في عرضها وشرفها وفعلا اشكرك لانك اضفت الى معلوماتي مورد ثاني لتكفير عائش غير تكفيركم لها في مسئله رؤيه الباري في الاخره
والسلام عليكم