|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 66070
|
الإنتساب : May 2011
|
المشاركات : 11
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بس يا بحر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-06-2011 الساعة : 08:32 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناثر العنبر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل على محمد وآل محمد
السائل المحترم .......
اذا كنت تعتقد ان التاريخ مزور وانك لاتتبع المشائخ التي توجب اللعن وتجبرك عليه ؟؟
فعليك بسورة التوبة المباركة واقراءها بتدبر وانظر مواطن الذم واللعن والبعد عن رحمة الله والتعدي على حدوده تعالى !!!!!
وانظر على من نزلت ومن المخاطب هل هم ( الصحابة ام المنافقين امالمشركين ام اهل الكتاب ام قوم من المريخ ؟؟؟))
ممنون منكم
|
سورة التوبه من اسمها نزلت للصحابة الثلاثة الذين تاب الله عليهم وللمنافقين الذين تخلفوا عن الجهاد وقتها
ثم هناك آيات في نفس السورة تحتاج منكم للتأمل طالما ذكرت هذه السورة
((اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ </span>
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31)))
تأملوا هذه الآية وفكروا بها الف مره مع تدبر خالص هل الله كان يعني المسيح فقط أم تذكره للمسلمين ايضا..فتفكروا...!!!
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)</span>
وهذه تعلن للقاصي والداني أن هناك صاحب للرسول وهو أبو بكر الصديق
كذلك في نفس السورة فضل الصحابه أبو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من الصحابة المهاجرين( رضاء تام)
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)</span>
وآية أخرى في نفس السورة.........يا أولى الألباب
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117)</span>
|
|
|
|
|