لكن الامر المحزن انه هناك بعض الحمقى من من هم محسوبين على المذهب الشيعي يؤيديون هذا العصابه المجرمه الممولة من الخارج ضد الرئيس بشار الاسد وهذا يدل على انهم همج رعاع لايفقهون اي شيئ في السياسه
لكن الامر المحزن انه هناك بعض الحمقى من من هم محسوبين على المذهب الشيعي يؤيديون هذا العصابه المجرمه الممولة من الخارج ضد الرئيس بشار الاسد وهذا يدل على انهم همج رعاع لايفقهون اي شيئ في السياسه
اهلا وسهلا ..
صدقني هم يعلمون ماذا يفعلون ولكن يغضون الطرف عنه ..
دمشق(العالم)-15/08/2011- اتهم خبير سوري السعودية بالدخول على خط الازمة السورية بأمر من واشنطن تمريرا للمشروع الاميركي الاسرائيلي لاسقاط النظام في سوريا، معتبرا ان الهدف من ذلك هو ضرب محور الممانعة والمقاومة في المنطقة.
وقال الخبير الاستراتيجي السوري عماد رحمة في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاحد: ان ان السعودية دخلت على خط الازمة السورية بامر من واشنطن لها ولبعض اطراف الجامعة العربية وقوى المنطقة لممارسة المزيد من الضغوط على سوريا.
واضاف رحمة ان هناك خطة استراتيجية لقلب النظام في سوريا من اجل نشر فكر حزب العدالة والتنمية الحزب الاسلامي المعتدل والذي يقبل بالوجود الصهيوني والمشروع الاميركي في المنطقة، وبادارة نظام اسلام سياسي سني باستخدام الاخوان المسلمين كذريعة للقيام بهذه العملية.
واضاف ان السعودية ساهمت في انعاش بعض القوى على حساب اخرى في البلدان العربية وخاصة في البحرين واليمن ومصر، معتبرا ان الهدف من الاتصالات بين الولايات المتحدة وتركيا والسعودية هي شكل من اشكال الضغط على سوريا للتنازل عن ثوابتها الوطنية والقومية.
واكد رحمة ان هناك المزيد من الفشل الذي يصيب الادارة الاميركية والتركية وبعض الادارات الغربية وذلك ان سوريا تتمتع بتماسك اجتماعي وانساني كبير، معتبرا ان هناك التفافا قويا حول القيادة السورية.
واشار الخبير الاستراتيجي السوري عماد رحمة الى ان بعض دول الاقليم تقدم الدعم للجماعات المسلحة في سوريا، معتبرا ان مطالب الشعب السوري في الاصلاح محقة لكن هناك استغلالا لهذا الموقف الشعبي ، مؤكدا ان الشعب السوري يرفض اي تدخل خارجي في شؤون بلاده.
ونوه رحمة الى ان الهدف من كل هذه الضغوط على سوريا هو فض العلاقة الاستراتيجية مع ايران والمقاومة الفلسطينية واللبنانية، والضغط على دمشق لتقبل باقامة علاقة استسلام مع الكيان الاسرائيلي من اجل تمرير مزيد من المشاريع الصهيونية.
MKH-14-21:47
أكد آية الله العظمى ناصر مكارم شيرازي على ضرورة دعم الاستقرار في سوريا من أجل إفشال المخططات الإجرامية التي تقوم بها أميركا والكيان الاسرائيلي في المنطقة.
وأضاف آية الله العظمي مكارم شيرازي في بيان نشرفي مدينة قم المقدسة: نحن نعلم أن لسوريا خصوصياتها إذ أنها تعتبر من دول المواجهة مع الكيان الصهيوني الغاصب وكونها من دول الممانعة للنفوذ الأميركي والبريطاني والفرنسي في منطقة الشرق الاوسط بدأت الدول الكبرى وإسرائيل وبمساعدة بعض الدول العربية للأسف الشديد تعمل من أجل زعزعة الأمن والاستقرارفي هذا البلد المسلم والمقاوم.
انتقد الوزير اللبناني السابق في الشؤون الاجتماعية ماريو عون مواقف قوى الرابع عشر من آذار التي دعت رئيس الجمهورية لاستدعاء السفير اللبناني في دمشق.
وافادت شبكة التوافق الاخبارية الجمعة، ان عون لفت "في حديث خاص لموقع المنار الالكتروني"، إلى أن هذا الفريق خاضع للاملاءات الأميركية والغربية، داعياً إياه للكفّ عن اللعب بالنار، قائلاً "كفانا مآس وخراب".
كما لفت الى أنّ الأزمة السورية تخطّت المطالب الاصلاحية، واوضح بأنّ الرئيس السوري بشار الأسد تجاوب مع المطالب الاصلاحية للشعب السوري ووعد بتحقيقها وهو باشر بالفعل وبدأ باتخاذ خطوات عملية على هذا الصعيد، لافتاً إلى صدور مراسيم تطبيقية تتعلق بقانون الأحزاب وتعددية الأحزاب، ليتبيّن في ما بعد أنّ المطلوب هو إسقاط النظام في سوريا وذلك بواسطة المجموعات الارهابية المسلحة.
ذكر مصدر مسؤول امس الجمعة، أن قوات الشرطة السورية استطاعت أن تستعيد 13 آلية حكومية سطت عليها مجموعات مسلحة خلال اقتحامها لعدد من الدوائر الرسمية بحماة.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية سانا، ان المصدر أوضح أنه "تمت إعادة 10 آليات من بينها صهريجان وحافلتا نقل و 6 سيارات خدمة تابعة لمؤسسة كهرباء حماة"، مضيفا أن "عمليات البحث مستمرة في الأحياء لإعادة ما بقي من آليات وسيارات مسروقة".
كما لفت المصدر إلى أن "أجهزة الشرطة عثرت على كميات من الأسلحة التي تركتها المجموعات المسلحة في عدة أماكن مهجورة وبعض الأماكن العامة بمدينة حماة".
دمشق (العالم) 11/8/2011- اعتبر الباحث السياسي والقانوني السوري عمران الزعبي، أن عداء أميركا لبلاده يعود الى تبني سوريا لنهج المقاومة بالمنطقة ووقوفها بوجه أطماع الكيان الصهيوني، منوها الى ان تركيا والسعودية تتحملان مسؤولية كبرى في هذه المرحلة التاريخية للمنطقة.
واشار الزعبي في تصريح خاص لقناة العالم الإخبارية ، مساء الأربعاء ، الى ان سوريا تتعرض لضغوط غربية لم تنقطع منذ أمد بعيد، وذلك بسبب مواقفها الاقليمية وعلاقتها بحزب الله وايران ووقوف دمشق بوجه الكيان الصهيوني واعتداءاته على سوريا ولبنان والشعب الفلسطيني.