اخي ابو يوسف المشكلة الرئيسية ليست في المالكي او الاحزاب المشكلة هي عدم القصاص من البعثين الصدامين الذين تلطخت ايديهم بدماء الشعب العراقي وهم بمئات الالاف بعد سقوط النظام اللقيط ولو طبق شعبنا لفتوى السيد كاظم الحائري بالقصاص منهم ومحاكمتهم لما سالت قطرة في العراق هؤلاء كانوا مرعوبين بداية السقوط من الشعب لكن بمجرد وجدوا التساهل من الشعب والاحزاب المعارضة لصدام بداؤ يتجراوؤن على الشعب ويتعاونون مع خنازير الوهابية ومخابرات دول الجوار وبالاخص السعودية وقطر والامارات واالاردن
الأخ الكريم عادل الرماحي
مرحباً بك وبمرورك الطيب الكريم
وأسمح لي بهذه الاضافة ..
مشكلتنا الأساسية هي الإحتلال الأمريكي البغيض الذي أتى تحت ذرائع شتى من بينها التخلّص من صدام وإزاحته عن الحكم هو وحزبه الإجرامي اللعين ؛؛ ولكنه بالمقابل أتي ليؤسس لأجنداته الخاصة إنطلاقاً من العراق ..
بعدما وضع بريمر سيء الصيت لبنة الشقاق السياسي وجذّرها بالبلاد ومضى ..
بادر بقية المسئولون الأمريكيون في الميدان كلاً من موقعه وبأدواته المختلفة لإشعال الفتنة الطائفية الشيعية السنية والفوضى بالبلاد لتستعر وتستمر ولتقضي على كل سبل التوافق الوطني السياسي والشعبي مستقبلاً .. والتي راح ضحيتها الآلاف من الابرياء بين شهيد وجريح ومعوق ومهجر ومفقود .. أضف لها فتن أخرى عرقية ودينية وفكرية كالتي راح ضحيتها بعضاً من أتباع الطوائف والأقليات الأخرى بالبلاد ..
ولم يخرج ذلك المحتل إلاّ بعدما زرع رجاله وعُملائه بكل مفاصل الدولة وبكل الدوائر والأحزاب ليقوموا بأدوارهم الخبيثة نيابةً عنه ؛؛ ويحركهم متى شاء بالريموت كونترول عن بعد !!
إذاً هذه الحرب الطائفية التي أسس لها الأمريكان أتت أُكلها بالعراق ونحن نعيش حصاد زرعها المر هذه الأيام ؛؛
بل أن نيرانها اليوم تستعر بهشيم الجوار العربي الذي كان يتشدق بالأمن والاستقرار ؛؛ وكما تشاهد الواقع المؤلم بالبحرين وسوريا والقطيف وما يجري على الحوثيين باليمن وما يُعانيه حزب الله بلبان كلها نتاجات إحتلال العراق والحرب الطائفية التي أسس لها الأمريكان إنطلاقاً من العراق ..
أما السعودية وقطر فماهما الاّ أدوات رخيصه بيد أمريكا وإسرائيل لتنفيذ تلك الأجندات !!
و البعثيون نعم إستغلوا تلك الظروف وبدأوا بالتنسيق مع حواضنهم ومُريدوهم بالداخل ولكنهم ما كان لهم أن يتمكنوا من ذلك الاجرام كله خصوصاً بالسنوات المتأخرة لو لم يجدوا الاسناد والغطاء الحكومي اللازم !! فقد أتاح لهم السيد رئيس الوزراء المالكي التسلّط على مفاصل الدولة الحديثة وإدارتها بعدما سمح لمئات من ضباط النظام السابق من أبناء الموصل وتكريت والانبار للعودة الى وظائفهم أو لإستلام مهام أمنية ما كانوا يحلمون بها ..
ولهذا تجد أن كل التفجيرات التي حصدت الأرواح ببغداد وبقية المحافظات كانت بسبب خروقات وتواطيء عناصر أمنية تتحكم بالقرارالأمني والتواجد الميداني .
اللهم يا عالماً بالجملة والتفصيل وغنياً عن القال والقيل إنا نشكو إليك ما لا يخفى عليك حيث علمك بحالنا يُغني عن سؤالنا ؛؛ لقد مسّنا الضر وأنت أرحم الراحمين ..
لَقَد أَسمَعت لَو نادَيت حَياً وَلَكن لا حَياةَ لِمَن تُنادي
الظاهر سبحان الله اتباع مقتدى لا يختلفون عن الوهابيه بشي
والدليل يتبعون اي شي يقوله قبل ان يناقشونه مثل شيوخ التكفيرين
وفتاويهم النجسه الى الاخ التميمي هل سمعت فتوى كاظم الحائري الاخيره
التى اوصاكم ابو مقتدى باتباعه قبل وفاته لا تكن مثل الذي جاء الى علي
عليه السلام وقال له اني احبك واحب معاويه قال له انت اعور قال لا ياامير المؤمنين
اني لست باعور قال انك اعور لانك ترى بعين واحده الحق والباطل كيف تحبني وتحب معاويه
بنفس الوقت وانتم حاليا جعلتم من مقتداكم الاله الذي لا يخطى والمعصوم رقم 15 كفاكم من المذله
واتباع من نعتكم بالجهله ولم يسثني احد علما ولله اشهد اني لا اتبع اي حزب او حاكم لان جميعهم عبدة
كراسي وكرسي الحكم عقيم يالتميمي والله يهديكم الى درب الحق بدون حكم الاشخاص والعبوديه لله وليس للمقتداكم
الذي حاله حال ملك السعوديه يقراء بالورقه ويتغلط بالاملاء وبلفظ الكلمات واتحداك واتحدا اكبر واحد اذا استطاع بجمع
خطاب لمدة 5 دقائق بدون ما يمسح بالعرق من وجهه لان يعرف نفسه راح مايدبرها اقسم بالله والله شهيد على مااقول
يوم الي شفت مقتدى باربيل وهو ينزل من الطائره وفرشوا اله البساط الاحمر كم تالمت على هذا الشخص الي جعلوا الاكراد
منه اضحوكه حين صدق نفسه بنزوله على البساط الاحمر واستقبال الرؤساء سوف يكون رئيس العراق القادم ولكن الذي لا يعلمه
مقتداكم هو جعلوا منه اضحوكه لاعلام والفضائيات لان عرفوا مقدار عقله كم وزنه الاحرى بكم تسالون مقتداكم لماذا نعتكم بالجهله
هل لانه اعلمكم او لماذا ارجو الاجابه بدون تهرب رجاء من الاخ التميمي وهل ترضا على نفسك احد افراد عائلتك او اقاربك ينعتك بالجاهل وانت تعرف
معنى الجاهل اكيد ارجو الاجابه على سؤالي لو سمحت وهو .
لماذا نعتكم مقتدى بالجهله ؟
الأخت الكريمة أم هاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سامحك الله أمن أجل خلافهم مع المالكي صار " اتباع مقتدى بنظرك لا يختلفون عن الوهابيه بشي "
حدّث العاقل بما لا يليق فإن صدّق فلا عقل له !!
التيارالصدري كان له شرف مقارعه ورد الوهابية ودحرهم في أكثر من موقع وهو من أوجد التوازن بين الطائفتين وأعاد للشيعه هيبتهم وأوقف سفك دماؤهم وجز رؤوسهم ؛؛ بعدما وقف سداً منيعاً بوجه القاعة والتكفيريين ؛ وتعامل معهم بمنطق القوة الذي أعاد الأمور الى نصابها وبذل من أجل ذلك مهج أتباعه ومريديه ولا ينكر ذلك إلاّ حاقد أو معتوه ؛؛
أما فيما يتعلق بفتوى السيد الحائري دام ظله الوارف ..
التي قدمها بعض المُتباكون على المالكي فقد كانت تتعلق بالعلمانيون فهل أصبح الصدريون بنظرك علمانيون هذه المرة إضافة الى أنهم وهابية كما نعتيهم سابقاً ؟؟
وهل رأيتهم تباحثوا مع شركاء الوطن من أجل تسليم الحكم بالبلاد الى شخصية علمانية ؟؟
أم إنهم خرجوا من الملة والمذهب وأصبحوا علمانيون لمجرد إنهم إلتقوا بالبرزاني وعلاوي والنجيفي بأربيل ؟؟
سبحان الله لم تحلّلون لصاحبكم ما تحرمونه على غيره ؟؟
ألم يسبق للمالكي أن إلتقي مع هؤلاء بأربيل وعقد معهم إتفاقيات ملزمة تمخضت عنها حكومته الحالية !!
من الذي وضع يده بيده البرزاني وعلاوي إبتداءاً ونسق معهم على تفاصيل تقاسم المناصب والمصالح العراقية إبتداءاً ؟؟ أليس المالكي ؟؟
ياترى أكان يحبهم ويحبونه ؟؟ أم ذهب لهم لأمراً بات ضروريا يستوجب التشاور أو الإتفاق ؟؟
يا ترى من الذي لا يرى إلاّ بعيناً واحدة ؟؟؟
أما فيما يتعلق بشخصية السيد مقتدى الصدرالتي لا تبُهركم ولا تجذبكم لتتواصلوا معها فنحن نبرر لكم ذلك ونعلم أن للناس فيما يعشقون مذاهب وعليه فأنتم غيرملزمون ولستم مجبرون على تأييده أو الإلتفاف حوله كما نفعل نحن لأن فاقد الشيء لا يُعطيه ؛؛
بينما القريبٌ منه وعلى تماس مباشر معه يعلم بمستوى علمه وأهليته للزعامه من عدمه ..
وعليه فإن كل ما نريده منكم كأخوة بالوطن والمذهب ونرتبط معكم بمصير واحد مشترك أن تدققوا بألفاظكم قليلاً وتختاروا المُهذّب منها ولا تتجاوزوا على رموز وقادة غيركم ممن يحضون بإحترام وتأييد مئات الآلاف من العراقيين ومن مختلف المستويات وبكل المحافظات .. خصوصاً وإننا نمر بمرحلة حرجة والفتن تحيط بنا من كل جانب والمواطن يرزح تحت خط الفقر ونقص الخدمات ..
أما كلمة ( جهلة ) التي راقت لكم كثيراً
فيبدوا بأن مرحلة الهستيريا المتقدمة التي أوقعكم بها إنحيازكم و تأييدكم المطلق للمالكي على حساب غيره من رموز الشيعه الآخرون جعلكم تبحثون بالدفاتر القديمة كما يفعل المفلسون وتُرددون ما رددته المواقع الوهابية قبل سنوات عدة ومن يشكك بذلك فليراجع المصادر الكثيرة بالنت ويتّعض !!
عموماً حتى نبين الإلتباس الذي وقع به الكثيرون من أمثالك وأمثال الأخ العضو الرجل الحرالذي شارك بموضوعاً مستقلاً تبنى به تلك الجزئية وتلك الصفة عنواناً لموضوعه .. فانني أقول نعم هذه الكلمات قالها السيد مقتدى الصدر ورددها ثلاثاً لبعض المتواجدين بجامع الكوفة أثناء خطبة الجمعه ببدايات الشهر الرابع من عام 2004 تقريباً ..
بعد سقوط نظام صدام البعث لعنهم الله بعام
وكان يقصد بها أولئك الذين لا يلتزمون بخط الحوزة العلمية الشريفة ولا بتعليماتها
ولا يخفى على جنابك بأن تلك الفترة إختلط بها الحابل بالنابل وأندس الكثير من الأدعياء ضمن التيار الصدري لمآرب شتى فصار لزاماً على السيد أن يكون حازماً وصريحاً بخطابه !!
وكررها بنفس الخطبة مرة أخرى لبعض الذين يرددون الهتافات الحماسية التي تتعارض مع أجواء وقدسية صلاة الجمعه ..
فما الضير بذلك ؟؟
ولكن البعض من المخالفين والحاقدين آنذاك إقتطع ذلك المقطع وجعله مُنفصلاً عن بقية سياق الخطبة وأخذ يردده على اليوتيوب بشكل مكرر قاصداً الاساءة للسيد وتياره الواعي الملتزم الذي يُعد بمئات الآلاف منهم الدكتور والمهندس والمحامي والمدرس والحوزوي والجامعي والمؤمن الملتزم والكاسب البسيط الذي هو على بينةٍ من أمره ..
ومن ثم تلقفته ضمائر وأقلام البعض بهذه الفترة لتستعمله وتزظّفه بمعرض هجومهم على السيد مقتدى وتياره ؛؛
فمن ياترى من ذا الذي لا يزال يرى الأمور بعين واحدة ؟؟
فيا عجبي حينما تكون
عين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا ...
--
عموما سامحك الله وهداك لما يُحبّه ويرضاه
وأسأله أن يؤلّف بين قلوبنا ولا يجعل للتناحر أو الشقاق بيننا سبيلا ..
علويين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك ولمرورك الطيب الكريم ولإستدلالك القيم الذي أثرى جانباً من الموضوع ورد بعضاً من الشبهات ..
وإن كانت الأمثلة تُضرب ولا تقاس ..
-----
طيار عراقي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بأنتظار مشاركاتك ووجهات نظرك القيمة أخي العزيز
اذا كان اتباع المالكي صنعوا دكتاتور
فمن يصنع هذا الدكتاتور ؟؟؟؟؟؟
وان كنت تلتمس لاخيك 70 عذرا لماذا تقبلوها لانفسكم ولا تقبلوها لغيركم
كافي عيب سويتوا الشيعة 70 فرقة و70 طريقة ياهوا
المايعجبكم اطلعوا من الملة بس ملة مولاكم هي الصحيحة
شوف هذا الفديوا وطلعلي عبقرية زمانة وفلتتة الدهر
الله يرحم شهداء المذهب لو يجون اليوم ويشوفون حظيظان وين وصل بينا http://www.youtube.com/watch?v=sa1027rH8XM
الظاهر هذه حفلة التخرج والحصول على الاعلمية
شكرا على الموضوع
جهلة جهلة جهلة زين
لاحول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم
نهر دجلة
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
سامحك الله وهداك لما يحبه ويرضاه
يبدو بأن لديك عقدة مُستعصية إسمها مقتدى الصدر وتياره مو أكثر !!
مالذي لم يعجبك بالموضوع وردود المتحاورين ؟؟؟ وما هو سبب هذه الثورة العارمة تجاه أخوة لك بالمذهب والدين ؟؟
لقد فندنا أقوال وملاحظات كل الأخوة المشاركين معنا بالحوار ورددنا عليهم بالمنطق والاثبات والدليل ..
فماهي مشكلتك بالضبط ؟؟ وما هو سبب إنفعالك هذا الذي نعتنا ظلماً بالجهلة وكررتها مراراً عن سبق إصرار وتعُمّد ؟؟ فإن كان لديك أي وجهة نظر أو إشكال شاركنا به دون أن تتجاوزعلينا لمجرد إننا لم نؤيد المالكي ووقفنا ضده هذه المرة !!
ثم إن الملة التي تريد إخراجنا منها هي ملة سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين و على حد علمي جنابك ليس مؤتمناً عليها ولا مسئولاً عنها لتخرج مئات الألوف من الصدريين منها بناءاً لرغبتك الشخصية إو إتباعاً لهوى نفسك !!
أما مقطع اليوتيوب الذي إستشهدت به فهو عبارة عن لقاء خاص للسيد مقتدى جمعهُ مع بعضاً من مُريديه ومؤيديه .. تخلله بعض الأهازيج والأشعار التأييدية له وهذا أمرٌ وارد ودارج ومتعارف عليه في العراق حينما تلتقي أي مجموعه بشخصية تكن لها الولاء والإحترام والتقدير .. ومن خلال متابعتي للمقطع لم ألحظ به ما يثير الحنق والاعتراض إلاّ ما تضمنته ردود بعضاً من الوهابية والمخالفين المكتوبة أسفل المقطع !!
فلم هذا التطاول الغير المبرر
ولم هذا التعدي السافرو الإصرار المقصود على الإساءة ؟؟
أنا هنا أطالب الأخوة بإدارة المنتدى والمشرف المختص بأن يبادروا الى التصرف بشأن هكذا أعضاء وردود نابية تسيء للمنتدى وإدارته قبل الأعضاء المشاركين بالحوار ..
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم العن عدوهم.
الأخ الموالي (ابو يوسف التميمي) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا أفي بوعدي للتعليق على موضوعك الراقي وطرحك المؤدب،وعذراً على تأخر الرد بسبب ضيق الوقت والمشاغل....
وإن دل هذا على شيء إنما يدل على تمسكك بالأخلاق المحمدية العلوية ودليل على الإنسانية التي تعلمتها من تلك المدرسة العظيم ألا وهي مدرسة أهل البيت عليهم السلام فطوبى لك أخي الكريم وهذا الكلام ليس مجاملة والله العالم بالنوايا وهو أعرف بالقصد...
لذا إسمح لي بالتعليق على ماجاء في مقالك الرائع....وأرجوا منك سعة الصدر ..
اقتباس :
ولكن وبعد أن بلغ السيل الزبى وأصبح لبعض عُبّاد رئيس الوزراء نوري المالكي تفنناً بصياغة المواضيع والردود التي تسيء للسيد مقتدى الصدر وتياره المجاهد في كل شاردة ووارده ؛ وباتت تلك المشاركات هي زادهم اليومي وفاكهتهم المُفضلة أصبح من واجبي الأخلاقي وتكليفي الشرعي أن أقول كلمتي وأشارككم من هذه اللحظة حواراتكم المختلفة لأن الساكت عن الحق شيطانٌ ...
إعلم أخي الكريم أن من يسيئ للسيد مقتدى الصدر ويطعن بشخصه إنما ذلك لخلة فيه وإلا فإن الإنتقاد للموقف السياسي شيء
مطلوب بما أن الكل سواسية فيه ولا عصمة وحصانة لمن يخوض في غمار السياسة فهناك فرق بين أن تنتقد (((المواقف)))) وتناقشها بشكل عقلاني مؤدب بعيد عن التشنجات والهمجية والسطحية وبين أن تستهدف الشخص وتتطاول عليه فإن من يفعل ذلك فهو واحد من إثنتين لا ثالث لهما ..
إما ..إنسان جاهل ولايفقه من الدين شيء ولا من السياسة بل هو متطفل لاغير ....
أو ...إنسان فيه خله يريد أن يغطي عليها بطعنه بالأخرين سواء السيد الصدر..أو غيره...فما تقوم به اليوم هو عين ما أمرنا به ديننا
وهو الحق بإذن الله تعالى وقد نقل عن الامام امير المؤمنين قال ( لا تكنوا سبابين بل اذكروا الاحوال وصفوا الافعال) فاعرف أن من يخالفهذا القول ..هو باغي ومنافق ومخالف لولاية أهل البيت (عليهم السلام) وسيرتهم ...
اقتباس :
أخوان كل هذه الضجة المُفتعلة بكل المواقع والمنتديات والمنابر الاعلامية العراقية هي حشد لحماية شخص واحد ليس إلاً وهو المالكي دون سواه ؛ بحيث أصبح تأييد البعض المُطلق له يصيبهم بنرجسية لا مبرر لها تجاه خصومه الآخرين ؛؛ لتتلوها الكتابات التسفيهية والتسقيطية للسيد مقتدى الصدر الذي إلتف حوله مئات الآلاف ومن كل المحافظات ولا زال رصيده الشعبي بإزدياد كلما أمعنتم بالتطاول عليه ؛؛
قد يكون الباعث على إثارة المخاوف لديكم من أن مصير الدولة العراقية مرهون بشخص المالكي وأن إستمرار المذهب الشيعي هو الآخر نتاج الجهود الإستثنائية لـ «حارس الطائفة الأوحد». وهذا لعمري وهم لا مُبرر له ؛؛ غذاّكم به بعض عرّابي منظومته الاعلامية أمثال سامي العسكري الذي تطاول على المرجعية الشيعية العليا نظراً لعدم تأييدها لولي نعمته المالكي ؛؛
أو أمثال عزت الشاهبندر رفيق مشعان الجبوري الذي سعى جاهداً لإعادته لمسرح الاحداث أخيراً من باب التواصل مع المالكي ببعض العبارات المُنمّقة وعفى الله عماّ سلف ؛؛ وآخرون يركبون موجتهم تدفعهم عواطف أو أحقاد مختلفة بعيده عن الرشاد و العقل ؛؛
أخي الفاضل لقد أصبت كبد الحقيقة ووضعت (إصبعك على الجرح) كما يقال..أما هؤلاء الذين لايجيدون سوى الشتم والطعن فهم دائمي الوجود في كل عصر وزمان وأتباع الظلمة والطغاة وقد قال تعالى حاكيا عن إبراهيم قوله لقومه (قال إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا)سورة العنكبوت آية 25.
والمعنى: إنما اتخذتم هذه لتجتمعوا على عبادتها في الدنيا صداقة وألفة منكم بعضكم لبعض في الحياة الدنيا( يعني أتباع الأهواء لان أهوائهم وأهدافهم متشابهة)، ثم يوم القيامة ينعكس هذا الحال، فتبقى هذه الصداقة والمودة بغضا وشنآنا، وتتجاحدون ما كان بينكم، ويلعن الأتباع المتبوعين، والمتبوعين الأتباع. هذه هي الحقيقة وإلا ما هو المبرر لهؤلاء إلا انهم مصابين بالوثنية والتمجيد بشخص لم يقدم لهم ولا للفقراء ولا للمستضعفين شيء يذكر سوى الأزمات والمؤامرات
والأكاذيب..!
اقتباس :
نعم الرجل مُفوّه وخطيب إرتجالي لامع ويجيد رص الكلمات والعبارات فيسحر المُتلقي بكلامه ولكنه إن تتبعنا خطواته منذ أن آلت السلطةُ إليه بعد عزل السيد إبراهيم الجعفري لأكتشفنا العجب ؛؛ لا بأس أن نستذكر معكم بعض موبقاته التي إبتدعها فصارت وبالاً على الشيعه والتشيع :
سبحان الله وهل هذا يعني لله تبارك وتعالى شيء..؟!
وهل القياس على الصدق والإخلاص يتم من خلال قدرة فلان وعلان على (((حياكتهم الكلمات ورصها وإلقائها على البسطاء))) الذين يصدقون بكلماتهم الخائبة..؟ فإن كان الأمر كذلك فهناك الكثير من ((حائكي )) ومؤلفي الكلام المنمق وهم أشر خلق الله وأكثر الناس نفاقا هل هذا يعني صك غفران لهم ....! إنما القياس الحقيقي هو الموقف والصدق في العمل فذاك رسول الله صلى الله عليه وآله نقل عنه ما معناه(((أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان))) ..وبهذا تسقط هذه مسألة حياكة الكلام التي يتعبرها البعض أنها مزية لهذا أو ذاك بل ان الحقيقة هي تتمحور حول المواقف ومدى صدقها وإن كانت مرتبطة بمصلحة الدين والمذهب و الناس والمستضعفين وهذا ما يخلوا منه المالكي بدون شك بل أنه غطى على الفاسدين والمجرمين بل وهربهم خارج البلاد وغيرها من الأمور التي سيطول بي المقام لتعدادها وضرب بكتاب الله عرض الحائط وحاول إستخدام المذهب لمآربه الشخصية ...
اقتباس :
لمالكي أول من شق الصف الشيعي وغرّد خارج السرب لمرات عديدة، يدفعه بذلك عناده وغروره . بحيث بادر بالانتخابات البرلمانية الاخيرة الى خروجه من تشكيلات الائتلاف الشيعي بشكل عام وتشكيلات حزب الدعوة بشكل خاص و الذي إنقسم بسببه الى حزب الاصلاح برئاسة السيد الجعفري وحزب الدعوة بالداخل برئاسة عبد الكريم العنزي وما تبقى من ذلك الحزب العتيد الذي إنطوى تحت مُكوّنه المسخ الجديد ( إئتلاف دولة القانون ) الذي جاء ثانياً بعد الكتلة العراقية بفارق مقعدين ؛؛
أحسنت وهذا ما فعله فعلا بعد أن ضرب حلفائه بعد "الهجمة الظالمة التي قادها لضرب التيار الصدري وبأمر من المحتل الإرهابي الماسوني الأمريكي" وهذا ما صرح به قادة الإحتلال أنفسهم أما مسألة (الإنشقاقات) فهذه المسألة هؤلاء معتادون عليها وهم محترفين فيها فهم كانو ينهشون لحم بعضهم البعض في المهجر عندما كانومهجرين يتنقلون بين طهران ولندن ودمشق وبيروت...! وكانت جرائدهم وندواتهم التي لو إطلعت عليها لوليت منها هاربا..لما فيها من أساليب خسيسة وطرق رخيصة في إسقاط الخصوم..والمنافسين ..وطبعاً (من شب على شيء شاب عليه) وهذا هو حالهم وأضف إلى ذلك إنظمام
الكثير من (((البعثيين)))) وإنتسابهم لحزب المالكي واليوم هم يشكلون قوام حزبه وأعمتده وعلى سبيل المثال لا الحصر شاعر المقبور عدي إبن المقبور (علي شلاة) و(راسم العوادي) و(الوائلي) وغيرهم الكثير.....
اقتباس :
ويعلم الجميع ماتلا ذلك من جدل حول مفهوم «الكتلة الأكبر» وتفسير المحكمة الإتحادية فيما بعد وإصطفاف رئاسة الجمهورية «الطالباني» مع المالكي كما هو الحال اليوم، وذلك ما لسنا بصدده الآن بل مانود التذكير به هو إرتماء المالكي في أحضان الإئتلاف الوطني العراقي (الشيعي) من جديد بعد أن خسر الرهان في الحصول على الكتلة الأكبر من خلال دولة القانون. ما جعله يُعيد حساباته وينفتح من جديد صاغراً بإتجاه الائتلاف الشيعي الذي فككه بيده ليتوسل قادته بتأييده ومُآزرته .. وبما أن الحكماء بهذا الإئتلاف كُثر فقد أيّدوه على مضض لِألاّ تذهب رئاسة الحكومة الى القائمة العراقية ويخسر الشيعه كل مُكتسباتهم الحديثة التي تحققت بعد زوال نظام صدام لعنة الله عليه والبعث البائد ؛؛ وبعدما أستلم ذلك المنصب وتمكّن تنكر لأخوة المذهب من جديد وصار يُغرد خارج السرب ويستفرد بكل القرات المصيرية !!
وهذه حقيقة لاتنكر طبعاً إلا من قبل أولئك ضعفاء الذاكرة..!
ليس هذا فحسب فهو قام بتقديم (((إعتذار خطي للتيار الصدري عن ما بدر منه إتجاههم ))) وهو قام بالتنازل ووضع نفسه موضع الذلة من أجل أن يصوتوا له ...ولم يصوت له التيار الصدري في بدء الأمر وترك الأمر للتحالف لأختيار رجل آخر لكن (((تزوير الإنتخابات))) والتي حصر نتائجها الأحتلال الإرهابي الماسوني بين إثنين (المالكي وعلاوي) وتأخير تشكيل الحكومة وتعطيل أمور الناس والأهم من ذلك كله هو توافق كل من ((إيران وأمريكا والكيان الوهابي الغاصب او السعودية)) عليه لذلك وقف الطلباني هذا الموقف والطلباني لم يقف هذا الموقف إلا بعد أن (رشحوه لمنصب رئيس الجمهورية)...طبعاً بتوصيات الدولتين ودعمهما ولذلك قلت أن
التيار الصدري سواء إختار المالكي ام لم يختره فإن الأمر محسوم مسبقاً..وذلك بحصر النتيجة به وبعلاوي..أما تفرده فهذا ما شكت
منه كل القوى السياسية إبتدأ من المجلس وإنتهاءً بأصغر كتله في البرلمان...ثم بعد أن وقع على شروط برزاني وعلاوي وأعاد (المطلك الذي لم ينتخب أصلا وأعطاه منصب نائب له) حاول اللعب بأشياء هو يعتقد أن ستديم بقائه...! لكنه عما قريب ستكون وبالا عليه..لأن من دعمه بالأمس سوف لن يبقي على هذا الدعم وهو متغير مع تغير المصالح بطبيعة الحال. وهذه هي السياسة.
اقتباس :
وهكذا نراه قد دأب في الأزمات و (عند الحاجة) على التجنيد السياسي للدين والمذهب بطريقة الحشد الطائفي المغيّب للوعي والكفيل بإستعداء الآخر والذي قد يصل في أحيان كثيرة الى محاولة النيل من الرموز الشيعية نفسها عندما لايتاح له الحصول على مراده من المؤسسة الدينية وكما جاء في تصريح أحد المقرّبين منه النائب «سامي العسكري» كما بينت ببداية الموضوع والذي تحدّث فيه بصيغة الآمر الناهي بقوله مؤخراً .. " يجب، يجب ان تلعب المرجعية دورا ايجابيا كما هي عادتها في اثناء الازمات، وان لا تكتفي بمراقبة الاحداث، واتخاذ موقف الحياد"..
إن المالكي يعلم بأنه بدون هذه الأزمات سوف لن يطول بقائه ويعرف أن إذا لم يفتعل هذه الأزمات فهو لن يستطيع ترشيح نفسه لدورة ثالثة ..! فأنت والكل سمع بفبركة إعتقال البعثيين في "صدامستان" و"الموصل" وقضية تآمرهم مع "القذافي" وهذا الفليم الهوليوودي المحبوك ..وإدعى على أثرها أن هؤلاء يتسهدفونه ومن ثم على أثر هذا نشب صراع بينه وبين (صدامستان والموصل) فقرروا أن ينفصلوا بأقاليم وصار الأمر كله مشروع (سعودي قطري إسرائيلي) وهؤلاء عملاء ومن هذا القبيل من الخزعبلات التي تراكض ورائها البسطاء ..على أنها حقائق ..لكن الغريب اليوم نرى أن ((المالكي يعيد ظباط الحرس الجمهوري السابق والخاص والمخابرات من ولاية صدامستان والموصل)) للجيش ووظائف الدولة وإعطاء تقاعد لمن لايريد الإستمرار بالخدمة بل أن (محافظ صدامستان والموصل) الأن من الداعين لعدم إسقاط حكومة المالكي...! وترى اليوم العلاقة (دهن ودبس)..! بين أدوات المشروع (السعودي القطري الإسرائيلي) وبين عدوهم "أداة إيران على حد تعبير محافظ صدامستان" .. ! فهذه التناقضات والإزدواجية والنرجسية في تصرفات "المالكي" شيء مألوف للواعي والإنسان الغير تابع لأهوائه إنما هي ضاربة بحجاب وغشاوة على أعين وعقول أولئك البسطاء الذين يركضون مع الراكضين ...!
وفي الوقت الذي خلا فيه التكتل السياسي الداعي الى حجب الثقة عن المالكي من أي إصطفاف قومي أو طائفي، بالمقابل وكما هو الحال مع مجالس الإسناد العشائرية مسبقاً، نرى اليوم على صفحات الصحف وواجهة وسائل الإعلام جيشاً آخر من الكتّاب والمحللين على غرار مجالس الإسناد، لايكتفي أحدهم بالتلميع والتشميع بل نراه مستقتلا في الوقوف نداًّ لمن يحاول الإدلاء برأيه بخصوص الأداء الحكومي.
أخي العزيز عندي أحد الأصدقاء وهو صحفي كان يعمل في جريدة لحزب المالكي كان يتقاضا راتبا جيد جداً يصل إلى 3000 آلاف دولا..شهرياً هذا الرجل كان يعيش في الخارج في أمريكا الشمالية وقرر العودة لأن أصدقائه ألحوا عليه وأقنعوه بأن يعود للعراق والوظيفة جاهزة ..لكن هذا الشخص بعد أن إكتشف ألاعيب هؤلاء فهو يكتب عنهم اليوم وبكل مرارة وينتقدهم بشكل لاذع وترك الوظيفة والجريدة وعاد لبلاد الغربة...فالكثير من الكتاب والأقلام هم مأجورين سيدي بل أن بعض الذين يكتبون في المنتديات هم موظفين في مكاتب حزب المالكي او وظفوا بوظائف عن طريق حزبه..فالناس مجبرة أن ترد الفضل..لكن تعرف ماذا يضحكني من هذا كلهأنه يصمون الأخر ((بالصنمية)) ويتسألون بشكل عجيب على طاعة أنباء التيار للسيد مقتدى ولكنهم نسوا أنفسهم وكيف أنهم (صنميين) أكثر من غيرهم وكيف أنهم مناقادين وراء كل كذبة تبثها قنوات العهر السياسي والدجل ويأخذونها على أنها حقائق بينما هي أكاذيب أختلقوها من أجل إستمرارهم على ظهور هؤلاء البسطاء...!
اقتباس :
والأدهى من ذلك كلّه يسعى الكثير منهم الى تسطيح الإنتماء الوطني والوعي الديني من خلال تصوير المالكي بهيئة (حارس الطائفة) وهو القائل قبل أيام ومن على شاشة العراقية " أنا ضربت الشيعة أكثر مما ضربت السُنة".. وبطريقته التي توحي بأن (بقية المكونات ليست بمأمن من هذا التهديد إذا ما أتيحت له الفرصة) .. في الوقت الذي ينتظر منه الشعب العراقي إقرارا بخدمة جميع مكوناته دون تمييز وليس التبجح بقوة الدولة العراقية أمام مواطنيها أو تطبيق الديمقراطية الفتية تحت أزيز الرصاص
طبعاً المثل العراقي يقول (الكذب ما عليه ضريبة) ومن ادمن الكذب فلا ملامة عليه أن يقول ما يشاء ...وهو الذي ضرب الميليشيات السنية ...!؟ شيء غريب والله الميليشيات السنية التي إستعان بها لضرب الشيعة في البصرة بمعية الأحزاب الشيعية والكردية والسنية و(((كتائب الإرهابيين والصحوات))) الذين دفع لهم الأحتلال رواتب شهرية من أجل الوقوف بجانبه وهذا ما يشهد عليه كل الناس بل أن المالكي هو نفسه من تفاوض معهم وتحمل دفع ((الرواتب للذباحين)) من ((الصحوات)) وأن الذين طردوا تنظيم القاعدة هم العشائر التي تحالفت مع المحتل بعد أن قام الإرهابيين بسبي نسائهم وقتل رجالهم وإهانتهم في كل محفل...فإنقلبت تلك العشائر في ديالى والأنبار وسامراء وصلاح الدين والموصل ..على الإرهابيين
وإلا لا المالكي ولا الإحتلال قادرين على زحزحة "بعرة" أجلك الله في تلك المحافظات ..! وأكبر دليل على إنصافه وأنه كان قاسياً معهم كما يدعي هي حملته العسكرية التي أطلق ((((بشائر الخير)))) ..! بشائر الخير لحواضن الإرهاب في ديالى والموصل والأنبار..! ويتبجح بأنه ضرب وأنهى ..هذا الرجل يهلوس الظاهر أنه مصاب بمرض الوهم..!
اقتباس :
بينما أصبح من يقف بصف المالكي من نبلاء هذا الوطن وشرفاؤه أمثال صالح المطلق وعزت الشاهبندر ومشعان الجبوري وأفواجاً من شيوخ الاسناد الذين أمضوا الدهر السابق كله يصفقون ويهتفون لصدام !!
والشاهدعلى كلامك هو أحد شيوخ التسعينات (النكرة البعثي عضوا مجلس الشعب سابقاً البعثي الرفيق المعتق البطيخ ومن يلوذ بعبائته النتنه ) هذا الرجل وبعض البعثيين المتآلفين معه هم الأن يقفون مع جلالة رئيس الوزراء.!
اقتباس :
لتضيع الخدمات التي تشدق بها وأكثر من مسئولٌ من بطانته ولعل أهمهما الكهرباء التي كان من المقرر أن نُصدّر الفائض منه الى دول الجوار ؛؛ ومفردات البطاقة التموينية التي ذهبت بذهاب صاحبه فلاح السداني سيء الصيت الذي أخرجه بريئاً رغم كل القرائن والأدله َ!!
أما طامة الخدمات فهذه وحدها كفيلة بالإطاحة به وبسمعته لكذبه المستمر على الناس بأن الخدمات ستتحسن وأن الكهرباء ستكون أفضل فأنت ترى عندما تقترب الإنتخابات الأمور تتحسن لكن عندما لايكون له حاجة بالناس فهي الأمور لاقيمة لها
وبإذن الله سأكتب موضوع متكامل عن الكهرباء وأكشف فيه خبايا هذا الملف ..الذي يكذب المالكي أنه يريد إصلاحه وهو الحقيقة أكبر عقبة في وجه إصلاح الكهرباء ..هذه الطاقة التي تتوفر في أفقر دول العالم ..!
اقتباس :
أيها الأحبة إنكم تصنعون الدكتاتور بما تخطّه أيديكم من تأييد لهذا الرجل الذي سحركم بخطاباته وتعمدون أن تغتالوا آلافاً آخرين ( الصدريين ) قتلاً معنوياً بالأيدي والألسن لمجرد أن وقفوا ضدّه وقالوا له كفى !!فهل من مُدّكر .. أم على قلوبٍ أقفالها ؟؟؟
أخي وهل من فائدة...من هذا البعض الذي لايعي ما يقول أصلا ولايفهم ما يكتب ...! وهو لايعلم أن كل شتيمة وكل إنتقاص وكل كلمة بذيئة تسقط عليه وتصفه قبل أن تصف غيره..بل أن على قلوب أقفالها ..سيدي لأن الناس على دين ملوكها....
آسف لإطالتي وشكراً لموضوعك الراقي ....تقبل خالص تحياتي ودعواتي.