هههه امركَ عجيب فعلاً..
إن كنتَ لست اهلاً للنقاش والحوار ..
لماذا تلهث وتنبح كل يوم في هذه القسم عم مواضيع لا يدركها عقلكَ الصغير ..,,
للاسف فأنتَ تضطرنا إلى محادتثكَ بهذا الاسلوب ..
من أنت ..حتى تتكلم عن تاج راسك الإمام الخميني رضوان الله عليه ..!!
من أنت لتتكلم عن الذي اسس الجمهورية الإسلامية ..
وأحيا تعاليم الإسلام ..
وتصدى لـِ { صدام -امريكا- الاتحاد السوفييتي -الناتو }
وانتصر بقوة الله وبقوة إيمانه وعزيمة آل البيت عليهم السلام ..
سار على نهج الحسين في عاشوراء وتصدى للظلم وانتصر ..
هو الذي نشا في رحم الطُهر والإيمان ..وظفر بالفوز ..
هكذا هم موالين اهل البيت عليهم السلام مكللين بِ الفوز منذ الازل ..
لأنهم في طريق الحق والإسلام ...
فمن قوله رضوان الله عليه ..{{ على المسلمين أن ينهضوا فهم منتصرون في نهاية المطاف،إن أمريكا لن تستطيع أن تقف قبال الإسلام}}
فــ من أنت يا مسيو lavoisier
لــِ تتكلم عن اسيادك ..
حقاً بُلينا بِ قومٍ لا يفقهوووون ..,,
هدانا الله ..
وبِ صراحة بتُّ اشفق على عقلك الصغير ..
واسمكَ بات كبيراً جداً عليك ..حتى طار عقلك واستقر في أحضان الجهل والتخلّف ..
لعنة الله على الظالمين ..,,
جاء الخميني بآراء وأفكار خاصة فرضها على الحكومة الإيرانية والتزم بها الشيعة (*) ـ في إيران على الأقل ـ والبعض لم يلتزم بها خارج إيران.. مما دعانا إلى إطلاق الخمينية على بدعته هذه، وقد يكون هذا العنوان مستغرباً ولكنه الواقع الذي فرض نفسه.
الأفكار والمعتقدات:
• من بين الأفكار التي جاء بها الخميني ولم يسبقه فيها أحد من أئمة المذهب (*) الإمامي، فتعتبر من اجتهاده، وقد تضمنها الدستور الإيراني ما يلي:
• ولاية الفقيه: وتستند هذه الفكرة التي نادى بها الخميني على أساس الاعتقاد بأن الفقيه الذي اجتمعت له الكفاءة العلمية وصفة العدالة يتمتع بولاية عامة وسلطة مطلقة على شؤون العباد والبلاد باعتباره الوصي على شؤونهم في غيبة الإمام المنتظر. وهذه الفكرة لم يقل بها علماء المذهب المحدثين ولا القدماء، إذ أنهم خصوا الفقيه العادل الذي بلغ مرتبة الاجتهاد المطلق بالولاية الخاصة. وقد استدلوا جميعاً بدليلين هما:
ـ الأول: عدم وجود دليل قطعي مستفاد من آثار الأئمة المعصومين ومروياتهم يدل على وجوب طاعة الفقيه طاعة مطلقة في دائرتي الأحكام الخاصة والعامة سواء بسواء.
ـ الثاني: إن إثبات الولاية العامة للفقيه ينتهي لا محالة إلى التسوية بينه وبين الإمام المعصوم، وهذا مالا تؤيده حجة من عقل (*) أو نقل.
ـ فإن منح الفقيه حق الولاية العامة يؤدي منطقياً إلى رفع منزلته إلى مقام الإمام المعصوم ، وهو ما ادعاه الخميني لنفسه بدعوى (استمرارية الإمامة و القيادة) العامة في غيبة المهدي. ومما يترتب على القول بولاية الفقيه:
الاستبداد واحتكار السلطة والتشريع والفقه وفهم الأحكام بحيث يصبح الحاكم معصوماً عن الخطأ، لا أحد من الأمة يخطئه في أمر من الأمور، ولا يعترض عليه ولو كان مجلساً للشورى.
• ادعاء الخميني بأن الأنبياء (*) والرسل (*) لم يكملوا رسالات السماء، ولم ينجحوا في إرساء قواعد العدالة في العالم وأن الشخص الذي سينجح في نشر العدل الكامل بين الناس هو المهدي المنتظر.
ـ وقد قال الخميني بهذا الادعاء في ذكرى مولد الإمام المهدي، وهو أحد أئمة الشيعة، في الخامس عشر من شعبان 1400هـ.
ـ ويعد قوله هذا منافياً لكل ما قررته العقيدة الإسلامية، وفيه إنكار لتعاليم الكتاب والسنة وإجماع (*) الأمة على أن نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين، وهو المصلح الأعظم للبشرية جمعاء حيث أرسل بأكمل الرسالات وأتمها كما قال تعالى: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً).
• يقول الخميني في بيان منزلة الأئمة: فإن للإمام مقاماً محموداً ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون.
ـ يقول: " والأئمة الذين لا نتصور فيهم السهو أو الغفلة ".
ـ ويقول: " ومن ضروريات مذهبنا (*) أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل ".
ـ وأن تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن يجب تنفيذها وإتباعها.
وهو بهذا يرفع الأئمة إلى مقام فوق مقام البشر والعياذ بالله.
• الولاء (*) والبراء (*) عند الشيعة بشكل عام هو: الولاء للأئمة والبراء من أعدائهم، وأعداء الأئمة في اعتقادهم جيل الصحابة رضي الله عنهم، والخميني يجعل السجود موضع دعاء التولي والتبري وصيغته: " الإسلام ديني ومحمد نبي وعلي والحسن والحسين.. (يعدهم لآخرهم) أئمتي، بهم أتولى ومن أعدائهم أتبرى " وهناك آراء وأفكار لدى الشيعة عامة قال بها الخميني، وأعاد صياغتها في الدستور الإيراني وفي كتبه التي نشرها.
• مصادر التلقي عنده : هي مصادر الشيعة عامة وأهمها الكتب الأربعة الآتية:
ـ كتاب الكافي، لمحمد بن يعقوب الكليني الرازي ويعد كصحيح البخاري عند أهل السنة.
ـ من لا يحضره الفقيه، لمحدثهم محمد بن علي بن بابويه الرازي.
ـ تهذيب الأحكام، لشيخ الطائفة ابن الحسن الطوسي المتوفى سنة 460هـ بالنجف.
ـ الاستبصار، للطوسي نفسه.
والخميني يعتمد هذه الكتب الأربعة ويعرض عن كل كتب السنة المعتمدة.
• التقية (*): وهي من أصول المذهب الشيعي يقول عنها الخميني: " هذه التقية التي كانت تتخذ لحفظ المذهب من الاندراس لا لحفظ النفس خاصة ".
• الجهاد (*) الإسلامي معطل في حال غياب الإمام.
• موقف الخميني من الصحابة، وهو موقف الشيعة عامة.
• وكذلك موقفه من الخلافة (*) الإسلامية، إذ يرى أن الإسلام لم يتمثل إلا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وعهد علي رضي الله عنه.
• يوثق الخميني الملاحدة أمثال نصير الدين الطوسي 597 ـ 672هـ وزير هولاكو الذي دمر بغداد وقضى على الخلافة الإسلامية.
• الاحتفال بعيد النيروز ـ الفارسي الأصل ـ إذ يجعل الغسل فيه مستحب والصوم فيه مشروع.
• وللخميني في كتاب تحرير الوسيلة آراء فقهيه خاصة به وبالشيعة (*) عامة ليس لها سند من السنة الصحيحة.. منها:
ـ طهارة ماء الاستنجاء.
ـ من مبطلات الصلاة وضع اليد على الأخرى.
ـ الطهارة ليست شرطاً في كل مواضع الصلاة بل في موضع السجود فقط.
ـ جواز وطء الزوجة في دبرها.
ـ جواز الجمع بين المرأة وخالتها.
الجذور الفكرية والعقائدية:
مذهب (*) الشيعة الإمامية أو الجعفرية هو الأساس الفكري للخمينية ومن كتب الشيعة (*) كوّن الخميني فكره.. وقد ظل متعصباً لمذهبه حتى آخر حياته.
ويتضح مما سبق:
أن الخمينية تقيم فلسفتها جملة وتفصيلاً على قراءة منحرفة قوامها التلفيق والتدليس لكل تاريخ المسلمين، فتأتي على رموزه وكبار مؤسسيه هدماً وتشويهاً وتمويهاً، وتعمد إلى إفساد العقيدة وطمس معالم الإسلام وتشويه مقاصده النبيلة، باسم التعصب لأهل البيت، وتصرح بما يخرج عن ملة الإسلام، مثل ادعائهم نقص القرآن وتغييره وجهرهم بالسوء في حق الصحابة، ومخالفتهم الإجماع (*) بإباحتهم نكاح المتعة وجعلهم المذهبية مادة في دستور إيران، وتحالفاتهم الإستراتيجية المرفوضة وغير ذلك من صور التآمر على واقع الإسلام والمسلمين.
شيء منها صحيحة وفيها مغالطات
وكاتب المقال من اهل السنة يتعارض عقيدته مع الشيعة لذا نلاحظ من كلامه مغالطات حيث لا يؤيد وجهة النظر السنية!!
لو تنقل كاتب المقال من الشيعي يكون احسن بدون اخطاء في المعتقد شيعة انفسهم
كما تعلم هذا ولاية الفقيه لا شأن عند اهل السنة بل نراهم مواقف تشنيع وتحقير
الخميني عندما قال بولاية الفقيه لم يقل باطاعة الفقيه حتى لو كان فاسقا كما هو حال دينك الواهن دين الفاسقين ولم يحرم الخروج على ولي الامر بل نهجنا حسيني ثوري ونهجكم قائما على التملق للحكام انتم اخر من يتكلم في الامور السياسة لان تاريخكم المخزي قائما على عبادة الحاكم وها انتم الان تعبدون امريكا والصهاينة لانهم المسيطرين على العالم.
وكان الاجدر بك قبل ان تنتقد سياسة الخميني ان تنتقد سياسة المجرم عمر بن الخطاب الذي كان يجتاح البلدان ويأسر الجاريات بحجة الفتوحات ولم ينشر الا فسقا وفجورا.
نسيتك يا لافويزر..غيبت من الفترة
والأن تأتي موضوع ولاية الفقيه
خذ نصيحة مني راجع مع علماء شيعة بهذا الموضوع
ولا داعي تراجع مع اهل السنة وتقرا المقال لأنهم ينظرون من ناحية طائفية
وكما هذا موضوع ليس شأن اهل السنة