قال الله تعالى: (إِنَّمَا وَلِيُّكُم اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ).
هذه الاية المباركة تسمّى في الكتب بـ «آية الولاية»، استدلّ بها الاماميّة على إمامة أمير المؤمنين سلام الله عليه، وكما ذكرنا من قبل، لابدّ من الرجوع إلى السنّة لتعيين مَن نزلت فيه الاية المباركة، وبعبارة أُخرى لمعرفة شأن نزول الاية.
____________
ثمّ بعد معرفة شأن نزول الاية المباركة، لابدّ من بيان وجه الاستدلال بها على إمامة أمير المؤمنين، ثمّ يأتي دور الاشكالات والاعتراضات والمناقشات التي نجدها في كتب الكلام والعقائد من قبل علماء السنّة في الاستدلال.
فالبحث إذن يكون في جهات:
الجهة الاُولى
في شأن نزول هذه الاية المباركة
أجمعت الطائفة الاماميّة، ورواياتهم بهذا الامر متواترة، بأنّ الاية المباركة نزلت عندما تصدّق أمير المؤمنين سلام الله عليه بخاتمه على السائل، وهو في أثناء الصلاة وفي حال الركوع.
فالامر مفروغ منه من جهة الشيعة الاماميّة.
إلاّ أنّ هذا المقدار لا يكفي للاستدلال على الطرف المقابل، كما ذكرنا من قبل، فله أن يطالب برواة هذا الخبر من أهل السنّة، من المحدّثين والمفسّرين، وله أيضاً أن يطالب بصحّة سند هذا الخبر في كتب السنّة، ليكون حجّة عليه.
ونحن على طبق هذه القاعدة المقرّرة في أُصول البحث والمناظرة، نذكر في الجهة الاُولى أسماء بعض من روى هذه القضيّة، ونزول هذه الاية المباركة في أمير المؤمنين، في خصوص
</span> تصدّقه في حال الركوع بخاتمه على الفقير، على السائل، لتتمّ الحجّة حينئذ على من يرى حجيّة كتبه، على من يرى اعتبار رواياته، على من يلتزم بلوازم مذهبه، فحينئذ تتمّ الجهة الاُولى، ويتعيّن مَن نزلت فيه الاية المباركة، ويكون الخبر متّفقاً عليه بين الطرفين، ومقبولاً بين الخصمين أو المتخاصمين
قول المفسّرين
1 ـ يعترف القاضي الايجي في كتابه المواقف في علم الكلام وهو من أهم متون أهل السنّة في علم الكلام وأصول الدين، فالقاضي الايجي المتوفّى سنة 756 هـ يعترف بإجماع المفسّرين على نزول الاية المباركة في هذه القضيّة الخاصّة المتعلّقة بأمير المؤمنين (عليه السلام)(1) .
2 ـ وأيضاً يعترف بهذا الاجماع: الشريف الجرجاني المتوفّى سنة 816 هـ، في كتابه شرح المواقف في علم الكلام، وهذا الكتاب متناً وشرحاً مطبوع وموجود الان بين أيدينا(2) .
3 ـ وممّن يعترف بإجماع المفسّرين على نزول الاية المباركة
____________
(1) المواقف في علم الكلام: 405.
(2) شرح المواقف 8 / 360.
الصفحة 11 في شأن علي (عليه السلام): سعد الدين التفتازاني المتوفّى سنة 793 هـ، في كتابه شرح المقاصد(1) ، وشرح المقاصد أيضاً من أهم كتب القوم في علم الكلام، ومن شاء فليرجع إلى كتاب كشف الظنون ليجد أهميّة هذا الكتاب بين القوم، وفي أوساطهم العلميّة، حيث كان هذا الكتاب من جملة كتبهم التي يتدارسونها في حوزاتهم العلميّة، لذلك كثر منهم الشرح والتعليق على هذا الكتاب.
4 ـ وممّن يعترف بإجماع المفسّرين من أهل السنّة على نزول الاية المباركة في أمير المؤمنين، في هذه القضيّة الخاصّة: علاء الدين القوشجي السمرقندي في كتابه شرح التجريد، وهذا الكتاب أيضاً مطبوع وموجود بين أيدينا(2) .
فعلماء الكلام الذين يبحثون عن أدلة الامامة، وعمّا يقول الطرفان في مقام الاستدلال، وعمّا يحتجّ به كلّ من الطرفين على مدّعاه، يقولون بنزول الاية المباركة في هذه القضيّة الخاصّة.
إذن، فالمفسّرون من أهل السنّة مجمعون على نزول الاية المباركة في هذه القضيّة، والمعترِف بهذا الاجماع كبار علماء القوم في علم الكلام، الذين يرجع إليهم ويعتمد على أقوالهم ويستند إلى كتبهم
الجهة الثانية
وجه الاستدلال بالاية المباركة على الامامة
وجه الاستدلال يتوقّف على بيان مفردات الاية المباركة (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيْمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) .
فكلمة (إنّما) تدلّ على الحصر، لم ينكر أحد منهم دلالة إنّما على الحصر
(وليّكم) هذه الولاية بأيّ معنى ؟
وعندنا حديث الولاية وهو قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «علي منّي وأنا من علي وهو وليّكم من بعدي»، فكلمة «الولاية» موجودة في هذه الاية
المباركة بعنوان «وليّكم»، وأيضاً في ذلك الحديث بعنوان «وليّكم».
معنى الولاية
الولاية:
مشترك، إمّا مشترك معنوي، وإمّا مشترك لفظي، نحن نعتقد بالدرجة الاُولى أن تكون الولاية مشتركاً معنويّاً، فمعنى الولاية إذا قيل: فلان وليّ فلان، أي فلان هو القائم بأمر فلان، فلان ولي هذه الصغيرة، أي القائم بشؤون هذه الصغيرة، فلان وليّ الامر أي القائم بشؤون هذا الامر، ولذا يقال للسلطان ولي، هذا المعنى هو واقع معنى الولاية.
**********************************
اتمنى ان اكون قد وضحت وان تكون الايه او المفهوم وصل لك اختي
واتمنى عدم الاتهام بالهروب من الموضوع 00لان هذه الايه هي دليل واضح عن الولايه والامامه حتى لو لم تعترفي بقول الرسول 0000
هذا شي راجع لك
واتمنى ان تكوني قد تقبلتي كلامي وان لا ترفضيه على اساس مبدأكم وهو العناد التعصب
ومثل ماقالو ووضحو
الجهة الثانية
وجه الاستدلال بالاية المباركة على الامامة
وجه الاستدلال يتوقّف على بيان مفردات الاية المباركة (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيْمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) .
فكلمة (إنّما) تدلّ على الحصر، لم ينكر أحد منهم دلالة إنّما على الحصر
(وليّكم) هذه الولاية بأيّ معنى ؟
وعندنا حديث الولاية وهو قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «علي منّي وأنا من علي وهو وليّكم من بعدي»، فكلمة «الولاية» موجودة في هذه الاية
المباركة بعنوان «وليّكم»، وأيضاً في ذلك الحديث بعنوان «وليّكم».
معنى الولاية
الولاية:
مشترك، إمّا مشترك معنوي، وإمّا مشترك لفظي، نحن نعتقد بالدرجة الاُولى أن تكون الولاية مشتركاً معنويّاً، فمعنى الولاية إذا قيل: فلان وليّ فلان، أي فلان هو القائم بأمر فلان، فلان ولي هذه الصغيرة، أي القائم بشؤون هذه الصغيرة، فلان وليّ الامر أي القائم بشؤون هذا الامر، ولذا يقال للسلطان ولي، هذا المعنى هو واقع معنى الولاية.
منقووول
**********************************
اتمنى ان اكون قد وضحت وان تكون الايه او المفهوم وصل لك اختي
واتمنى عدم الاتهام بالهروب من الموضوع 00لان هذه الايه هي دليل واضح عن الولايه والامامه حتى لو لم تعترفي بقول الرسول 0000
هذا شي راجع لك
واتمنى ان تكوني قد تقبلتي كلامي وان لا ترفضيه على اساس مبدأكم وهو العناد التعصب
ومثل ماقالو ووضحوا لك على ان القران لم يوضح لنا عدد الصلاه او يشرح لنا كيفيه الصلاه 00انما وضحها وبينها لنا رسولنا محمد صلى الله عليه واله وسلم
وهناك الكثير من الاحكام الشرعيه واالامور التي وضحها الرسول وليست موجوده بشكل مفصل في القرأن 000
وارجوا ان تكوني قد فهمتي معنى الكلام وان تكوني من اهل المناقشه وليس من اهل العناد او المجادلين بدون اي اساس اوستيعاب كامل للشرح او اللغه ******
والله يوفقنا واياكم للعمل الصالح
حيث بينت انه الإمامة لا تصلح لكل من هب ودب ولكن لاشخاص مصطفين من الله سبحانه وتعالى للحفاظ على الدين الاسلامي
ومن كتبكم
يقول النبي (ص) لعلي عليه السلام : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي ، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي. (مسند أحمد بن حنبل 1/330-331 . المستدرك 3/133 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه بهذه السياقة . ووافقه الذهبي . مجمع الزوائد 9/119 قال الهيثمي : رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار ، ورجال أحمد رجال الصحيح ، غير أبي بلج الفزاري وهو ثقة وفيه لين) .
وعند البوصيري عن أبي يعلى ، أنه (ص) قال : إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفة من بعدي (إتحاف الخيرة المهرة 9/259 ح 8944 . مختصر إتحاف السادة المهرة 9/180 ح 7443).
وايضا
( وعن عمرو بن ذي مر وسعيد بن وهب وعن زيد بن يثيع قالوا : سمعنا علياً يقول نشدت الله رجلاً سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول يوم غدير خم لما قام ، فقام ثلاثة عشر رجلاً فشهدوا أن رسول الله قال : «ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ »
قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : فأخذ بيد علي فقال : «من كنت مولاه فهذا مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأحب من أحبّه ، وأبغض من يبغضه ، وانصر من نصره ، وأخذل من خذله» ) .
قال الهيثمي : ( رواه البزار ورجاله رجال الصحيح غير فطر بن خليفة وهو ثقة ) (مجمع الزوائد 9/105) .
وأخرج الطحاوي في مشكل الآثار بسنده عن زيد بن أرقم قال : ( لما رجع رسول الله صل الله عليه -وآله-وسلم من حجة الوداع ونزل بغدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال :« كأني دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله عزّ وجل وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض »، ثم قال : «إن الله عزّ وجل مولاي وأنا مولى كل مؤمن ومؤمنة» ثم أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : «من كنت وليه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه» ، فقلت لزيد : سمعت من رسول الله (ص) ؟ فقال : ما كان في الدوحات أحد إلاّ رآه بعينه وسمعه بأذنه )
ثم قال الطحاوي : ( فهذا الحديث صحيح الإسناد لا طعن لأحد في أحد من رواته ) -تحفة الأخيار بترتيب شرح مشكل الآثار 9/180-
بعد هذه الروايات بينا انه اهل البيت احق بالخلافة -وهذا فقط الي بكتكم اما بكتبنا فهي كثيره تبين احقية اهل البيت-
الآن جاء دوري
هل يوجد نص صريح بان الخلافة ستكون لابو بكر؟؟؟
وكيف كانت بيعة ابي بكر؟؟؟
وهل حدث حقا شورى بالمجلس الي احتوى على مجموعة من الانصار منهم سعد بن عبادة وانصاره والمهاجرين الذين عدو بالاصابع
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد بن الدوري ، ثنا عثمان بن عمر ، ثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار ، ثنا شريك بن أبي نمر ، عن عطاء بن يسار ، عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : : ( في بيتي نزلت هذه الآية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت قالت : فأرسل رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضوان الله عليهم أجمعين فقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي قالت أم سلمة : يا رسول الله ما أنا من أهل البيت ؟ قال : إنك أهلي خير و هؤلاء أهل بيتي اللهم أهلي أحق .).
حدثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الحنظلي ببغداد ، ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي ، ثنا يحيى بن حماد .
و حدثني أبو بكر محمد بن بالويه ، و أبو بكر أحمد بن جعفر البزار قالا : ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي : (لما رجع رسول الله صلى الله عليه و سلم من حجة الوداع و نزل غدير خم أمر بدوحات فقمن فقال : كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله تعالى و عترتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال : إن الله عز و جل مولاي و أنا مولى كل مؤمن ثم أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه و ذكر الحديث بطوله . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بطوله .
شاهده حديث سلمة بن كهيل ، عن أبي الطفيل أيضاً صحيح على شرطهما .).
والعترة المحمدية من هم .... هم اهل الكساء والائمة التسعة المعصومين
ومن كتبنا
معاني الأخبار - الشيخ الصدوق - ص 383 - 384
حدثنا أبي - رحمه الله - قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير " أرأيت ما أصاب عليا وأهل بيته هو بما كسبت أيديهم وهم أهل بيته طهارة معصومون ؟ فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يتوب إلى الله عز وجل ويستغفره في كل يوم وليلة مائة مره من غير ذنب
ومن هم المعصومون
رواها الكليني عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد البرقي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر الثاني (ع) قال : ( أقبل أمير المؤمنين (ع) ومعه الحسن بن علي وهو متكئ على يد سلمان فدخل المسجد الحرام فجلس ، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس ، فسلم على أمير المؤمنين ، فرد (ع) فجلس ، ثم قال : يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما قضي عليهم وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأُخرى علمت أنك وهم شرع سواء! فقال له أمير المؤمنين (ع) : سلني عما بدا لك ، قال : أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه ؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الأعمام والأخوال؟ فالتفت أمير المؤمنين (ع) إلى الحسن ، فقال : يا أبا محمد أجبه! قال : فأجابه الحسن ، فقال الرجل : أشهد أن لا إله إلا الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أن محمداً رسول الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصي رسول الله والقائم بحجته ـ أشار إلى أمير المؤمنين ـ ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته ـ أشار إلى الحسن ـ ، وأشهد أن الحسين بن علي وصي أخيه والقائم بحجته بعده ، وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين ، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد ، وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد، وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى ، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي ، واشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد ، وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنّى ولا يسمّى حتى يظهر أمره فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً ، والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، ثم قام فمضى ، فقال أمير المؤمنين : يا أبا محمد اتبعه! فانظر أين يقصد ؟ فخرج الحسين بن علي (ع) ، فقال: ما كان إلا أن وضع رجله خارجاً من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله ، فرجعت إلى أمير المؤمنين فأعلمته ، فقال : يا أبا محمد أتعرفه ؟ قلت : الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم . قال هو الخضر ) - ( الكافي : 1 / 525 ).
بينت انا اللآن من هم الائمة الاثنا عشر
الآن هات برهانك
هل يوجد نص صريح بان الخلافة ستكون لابو بكر؟؟؟
وكيف كانت بيعة ابي بكر؟؟؟
وهل حدث حقا شورى بالمجلس الي احتوى على مجموعة من الانصار منهم سعد بن عبادة وانصاره والمهاجرين الذين عدو بالاصابع