حيّا الله العزيزة كربلائية ..
وبوركَ نسبكِ وأصلكِ وليس للانتساب للرسول فضيلة إن لم يصنها من منحت له
ولعلك قدمتِ خدمات للعقيدة تجازين عليها الجزاء الأوفى ان شاء الله,,,
وانت سيدة العارفين أن (( لقد رفَعَ الإسـلامُ سلـمـانَ فـارسٍ, وقد وضَعَ الشِّـركُ الشريفَ أبا لَهَبْ ))
وان شاء الله الإخوة الذين يطلقون عليك لقب علوية لم يأثموا انما هو للتشريف
وما دمتِ لم تدعيه فليس عليك شيء أخيتنا الغالية ’’’
لطالما شرفتينا بمجهودك الطيب ,,
لكِ أرق التحايا عزيزتي والسلام
كوني بخير
أحسنتم وَبَارِكْ الله بكم ،،،،
ولو ،،،
صحيح ان النسب والقرابة من الرسول وآله الأطهار شرف ما بعده شرف ،،بشرط ان أحسن الفعل والقول ،،،،
لكن ،،
اجدتم بكل ما استطعتم في الدفاع عن مذهب الحق المبين،،،،
منورين