[س البغدادي]

لا يكفي ان تكون القائمة فائزة وتتصدر المجموع ،
ففي العراق. هناك حالة التوافق السياسي التي شئنا ام أبينا هي الحكم والفيصل في تقرير النتيجة النهائية ،،
قائمة الا مالكي حقاً هي تصدرت قوائم الفائزين ،
لكن هل يكفي ذلك ،،
عليها ان كانت حقاً تريد الولاية الثالثة لرئيسها ان تتفق مع باقي الكتل والتيارات الفائزة على البرنامج الحكومي وووو،وهذا مما لا أتصور انه موجود على ارض الواقع ،،

،،
اما بالنسبة الى السلطات الثلاث فهو مما يتفق عليه الكل وكان مقصدي في مداخلتي الاولى ان البرلمان هو من يكون السلطة التشريعية بكل لجانه والسلطة التنفيذية بكل مؤسساتها ويؤدي دوره الرقابي في ذلك ،،
اما بالنسبة لكلمة الحر فاني لم ادرجها في مداخلتي الا اعتزازا بما أنتم عليه وليس من باب اي شيء اخر ،،
أتمنى ان تكون قد وضحت الفكرة لديكم

[شاكر@]

تحياتي للاخوان كافة
التعويل على السياسين مفسده لكل صالح
دفاعنا ونقاشاتنا عن السياسين من وجهة نظر متواضعه قد تبعدنا عن دائرة الصواب الايماني
لان الكل الموجودين في العمليه السياسيه اقسموا يمينا مغلظا جاء في جزء منه المحافظة على الدستور
ولكن بعد هذا القسم واليمين ماذا وجدنا من هؤلاء
الم نجد كل اعمالهم تنافي القسم واليمين الذي ادوه
فالحالة الطبيعيه يجب ان نعلن البراءة من كل السياسين ومراجعهم اللذين رضوا بتوافقاتهم خارج القسم واليمين الذي ادوه
كي لاتحرقنا نار ايمانهم وقسمهم الكاذب
لان من لايحترم يمينه ويخاف ربه هل نرجوا منه خيرا كائنا من يكون
ولااعتقد اني والجميع اعلم من المرجعيه عن ماهية من يحنث ويكذب على الله ولايحترم قسمه
فياريت ان يتنبه اخواني المؤمنين ولايختلفوا في سبيل مجموعة من الكاذبين والحلافين والمتشاكسين الذي ضيعوا وسوف يضيعون كل شئ في هذ العراق تحياتي للجميع وعسى تكون البرأة من هؤلاء السياسين مقربة لله واعتراف بالذنب الذي نرتكبه بتصنيم كذابين
وماالنصر الا من عند الله

[س البغدادي]

حياكم الله أخينا شاكر

[الحسيني محمد]

اعتقد بعد الفشل الذريع لدولة رئيس الوزراء خلال الثمان سنوات الماضية و بعد ضياع ثلث الاراضي العراقية و احتلالها من قبل الاغراب الارهابيين الظلاميين ,عليه ان يتنحى ليعطي الفرصة لغيره من التحالف الوطني ليصحح المسار و ليعيد البوصلة بالاتجاه الصحيح.

و لمن لا يعرف نظامنا في العراق نقول له انه نظام برلماني و ليس رئاسي و هذا يعني ان الشعب ينتخبه نائبا في البرلمان , والبرلمان من يختار الرئاسات...

لا للولاية الثالثة

[الحسيني محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافل الاوسي [ مشاهدة المشاركة ]

اعتقد انه لن تكون هناك اذان صاغية واتمنى من سماحة السيد السيستاني دام ظله ان يكمل ما ابتدءه بفتوى الجهاد وان لايترك الامور كما كانت سابقا حيث يترك العراق بيد هولاء المراهقين السياسين الذي ضيعوا البلاد والعباد رغم الامكانيات التي كانت تحت ايديهم .... اتمنى ان يكمل السيد ما ابتدءه والا كارثه اذا عزل نفسه عن المشهد السياسيى وابتعد مره اخرى ...الوضع ما يتحمل اي هفوه ولو كانت صغيره. اما المالكي فاعتقد ان باطن الارض خير له من ظاهرها بعد الذي حصل اذا كان حرا...... ومن العجب ان يتشبث هذا الرجل بالسلطة وكان الامهات العراقيات لم ينجبن الا هذا الرجل على الرغم من ضحالته ورداءه مجموعته .

بوركت اخي الفاضل

نعم عليه ان يكون حرا لمرة واحدة في حياته و يغيب عنا الى المجهول جزاءً وفاقا لما جنينا منه من خيبات و هزائم و ضياع ثلث الاراضي العراقية و ما خفي كان اعظم

شاهد حديث عزة الشاهبندر من اقطاب حزب الدعوة و كيف انه حذر قبل 3 شهور من سقوط الموصل و حذر من الضباط المرتشين و ما يفعلوه بالناس
السبب الحقيقي لسقوط الموصل بيد داعش الارهابية

[rafedy]

اخواني خلي نغير جو
واحكي لكم هذه القصه
يحكى ان رجلا فقيرا معدما قصد بلدة للعمل، وعندما وصل طرف البلدة وجد مزرعة يزرع فيها البطيخ، فرغب أن يبتاع بطيخة، فسأل صاحب المزرعة عن القيمة، فقال له: ان الحمل الواحد بريال واحد، فقال له: لكني لستُ بحاجة الى حمل، لأنه يزيد عن حاجتي كثيرا، بل اني أريد بطيخة واحدة، آكلها، فأعطاه بطيخة واحدة، ولم يأخذ ثمنها، لأنه وجده رجلا غريبا وفقيرا معدما، واراد ان يكرم وفادته كعادة الفلاحين الاغنياء بأنفسهم، الفقراء بجيوبهم. ولما أكل البطيخة شكر الفقيرُ الفلاحَ لصنيعه، وسار في طريقه الى البلدة، وفي اليوم الثاني من وصوله البلدة اراد ان يشتري بطيخة، فقصد احد البقالين ليشتري منه بطيخة، وسأله عن سعر البطيخة الواحدة، اجابه البائع ان سعر البطيخة الواحدة ريالا واحدا، فتعجب الرجل ودهش من سعر البقال، وظنه يمزح معه، لأنه فقير ورث الثياب، فقصد بقالا ثانيا فتأكد ان سعر البطيخة ريالا. وسأل الجميع، وكان الجواب ريالا واحدا!. واخذ يفكر كيف ان الحمل بريال، وفي البلد البطيخة الواحدة بريال.
اشتغل العامل مدة اسبوع فادخر بعض الدراهم، وذهب الى المزرعة واشترى حملا من البطيخ ليجلبه الى البلدة ليبيعه بهذا السعر الباهظ، ويربح هذا الربح الذي لم يحلم به من قبل. ودفعه الطمع ليشتري حملا ثانيا، ولم يبق معه سوى اجرة حمار كان قد اكتراه، وتوجه الى البلدة وهو يحلم بالارباح والآمال الجسام. ولم يبعد هذا الفقير المسكن عن المزرعة سوى مسافة قصيرة إلا واعترضه قطاع الطرق الذين لا يرحمون، ولم يخلوا سبيله إلا بعد ان اغتصبوا منه حملا، وتركوا له الآخر، ولما واصل سيره قليلا أوقفه جباة الاستهلاك، ولما لم يكن يملك مالا ليخلوا سبيله اضطر ان يذعن لإنصاف هؤلاء غير المنصفين فاخذوا منه نصف الحمل الثاني، وقبل ان يدخل البلدة لاقى في طريقه جباة الحكومة، فاغتصبوا منه باقي البطيخ، ولم يتركوا له غير بطيخة واحدة، فتأكد ان بقال البلدة كان منصفا حين طلب منه ريالا واحدا عن قيمة البطيخة الواحدة.
اهتاج هذا الكادح البائس وفقد رشده وصوابه بعد ان تيقن أن لا رحمة ولا شفقة في هذه المدينة، وان معاملاتها مبنية على الفوضى، وان القوي فيها يأكل الضعيف، حيث لا رادع، ولا زاجر، ولا قانون، فقرر من ساعته ان يكون أجسر منهم وابلى في اغتصاب الحقوق، فذهب على الفور الى المقبرة، واستل الخنجر وجلس في باب المقبرة لا يسمح لأحد ان يدفن موتاه إلا بعد ان يدفع الخاوة، وعندما علمت به السلطات وشاع خبره في المدينة ألقت الشرطة القبض عليه، وساقته الى المحكمة، فقص قصته أمام الحاكم من اولها الى آخرها، فعفا عنه الحاكم.. واصبح الناس يتداولون عبارةولاية بطيخ)!.
دمتم بخير

[س البغدادي]

رافضي ،،
حياكم الله ،
عودة ميمونة مباركة ،
الان عرفت شو المقصد من ولاية بطيغ ،
بوركتم يا أصيل

[منتظر العسكري]

اضحك الله سنك اخي الفاضل الرافضي
على هذه الحكاية المعبرة والمشوقة
شكرا لك والف شكر