[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm [ مشاهدة المشاركة ]

هل معركة حنين هي اخر معركة ام غزوة تبوك؟؟ نحن نتكلم عن اخر غزوه غزاها النبي وهي غزوة تبوك

مشاركتي واضحة فلا تهرب من الإجابة

اقتباس :

أين وقفوا مع الرسول ص في ساعة العسرة؟ أين هم في حنين؟ لما قال الله تعالى: ثم وليتم مدبرين وأينهم في أحد لما تركوا الرسول ص وانهزموا؟ أتحداك أن تذكر لي ولو قتبل واحد قتله عمر في معركة مع الرسول ص؟

اقتباس :

[موالي قطيفي]

زين ابغى اعرف ليش يهربوا من المعارك مدام مبشرين بالجنه مايخافو الموت


لافتى الا علي ولا سيف الا دي الفقار

[عبد الحسن2]

بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله بك أخ عادل الحساني على هذا الموضوع القيم.
وبالنسبة لتفسير الآيتين المباركين من سورة التوبة:
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117)
وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمْ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنْ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118)
----
فهل التوبة هنا جاءت بالشكل المطلق للمسلمين في كل أعمالهم لما قبل وبعد نزول الآيتين.
ففي مثل هذه الحالة يكون عدد المبشرين بالجنة بالمئات أو الآلاف مما يجعل حديث العشرة المبشرين بالجنة لا وزن له بالمقارنة. وليس هذا فحسب, بل أنه يضيف العصمة لهم.
أم أن التوبة جاءت لتعبر عن سياق أو ظرف معين, وهذا على الأقل يدخل العقل وينفي العصمة.
من عنده رأي فليفيدنا جزاه الله خيرا

[سيد جواد الموسوي]

الهم صلى على محمد وال محمد احسنت اخي عادل على هذا الطرح موفق ان شاء الله .

[strongstorm]

اقتباس :

أين وقفوا مع الرسول ص في ساعة العسرة؟ أين هم في حنين؟ لما قال الله تعالى: ثم وليتم مدبرين وأينهم في أحد لما تركوا الرسول ص وانهزموا؟ أتحداك أن تذكر لي ولو قتبل واحد قتله عمر في معركة مع الرسول ص؟

والله شيء مضحك انا اقول اترك عنك اللف والدوران اتيتك برواية تبين فيها انا ابوبكر وعمر كانوا مع الرسول في غزوة تبوك
انت الان جاي تسئلني اين وقفوا مع الرسول في المعركة وين وقفوا وهات اسم واحد قتله ابوبكر في المعركة
يعني هل الرسول اخذ معاه ابوبكر وعمر زينه مثلا او تضيعه للوقت هل اخذ ابوبكر معه تسلية مثلا هل الرسول قاتل لوحده في معركة تبوك
هل حصل فرار في معركة تبوك : الجواب لا

اما عن معركة حنين فمعركة حنين حدثة قبل معركة تبوك ونحن ناخذ الامور بخواتيمها هل عندك اية تذم المهاجرين والانصار مثلا بعد غزوة تبوك

اقتباس :

فهل التوبة هنا جاءت بالشكل المطلق للمسلمين في كل أعمالهم لما قبل وبعد نزول الآيتين. ففي مثل هذه الحالة يكون عدد المبشرين بالجنة بالمئات أو الآلاف مما يجعل حديث العشرة المبشرين بالجنة لا وزن له بالمقارنة. وليس هذا فحسب, بل أنه يضيف العصمة لهم. أم أن التوبة جاءت لتعبر عن سياق أو ظرف معين, وهذا على الأقل يدخل العقل وينفي العصمة. من عنده رأي فليفيدنا جزاه الله خيرا

التوبة هنا ليسة للتعبير عن سياق او ظرف معين لانه بعد ان ذكر الله ( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار) اتبعها بقوله( ثم تاب عليهم انه بهم رؤءف رحيم)هذه دلالة على توبة الله عليهم وتثبيتهم في الدين وان الله رؤف رحيم بهم وكيف لايتوب الله عليهم وهم وقفوا مع نبيه وجاهدوه معه هل في عمل افضل من هذا العمل
اما قولك ففي هذه الحالة سيكون المبشرين بالجنة مئات اللاف طيب هل تستكثر على الله هذا الشيء الله قال اني تبت على المهاجرين والانصار والله اعلم كم عددهم فهل تستكثر هذا الشيء على الله او تنكره
فمدام الله قال انه تاب عليهم فكيف نخالف هذه الاية ونكفرهم ونقول عنهم انهم في النار
اما قولك انه سوف يجعلهم كلهم معصومين فهذا كلام باطل هل الوعد بالمغفرة وادخال الجنة يعني انا هذا الشخص معصوم
الله وعد الذين انفقوا وقاتلوا قبل الفتح ومن بينهم حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه بالجنة والمغفرة فهل نقول عليهم انهم معصومين؟؟ طبعا لا.... ولكن الله ذكر هذا لانه يعلم حقيقتهم وانهم سيموتون على الايمان وهذا كلام الله لاياتيه الباطل ولايمكن ان نشكك في كلام الله
لكن المشكلة في عقلياتكم لانكم تربيتم على الحقد والكراهية لاصحاب الرسول وانكرتم فضائلهم فلاتريدون اي فضيلة لهم
والمشكلة اننا لانجد اية واحده يمدح الله اويشير بها الى الائمة الاثناعشر
فهل نصدق من .... هل نصدقكم ونكذب القران

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm [ مشاهدة المشاركة ]

والله شيء مضحك انا اقول اترك عنك اللف والدوران اتيتك برواية تبين فيها انا ابوبكر وعمر كانوا مع الرسول في غزوة تبوك

والله لا أدري أي قول هو المضحك؟

أحجك بما في مصادرك وما صح عندك

فتحاجني بروايات من كتبكم

والأن كحل عينك بما في رواياتكم من خدش في صاحبك

وروى مالك في الموطا عن مولى عمر بن عبيداللّه: انه بلغه ان رسول اللّه (ص) قال لشهداء احد: (هؤلاء اشهد عليهم).

فقال ابو بكر الصديق:السنا يارسول اللّه اخوانهم، اسلمنا كما اسلموا وجاهدنا كما جاهدوا ؟ فقال رسول اللّه (ص): (بلى، ولكن لا ادري ما تحدثون بعدي) فبكى ابو بكر، ثم بكى،ثم قال: «ائنا لكائنون بعدك ؟» ((775)).

775- 2/462 كتاب الجهاد باب الشهداء في سبيل اللّه . وقال
ابن عبدالبر عن الحديث : « مرسل‏عند جميع الرواة لكن معناه
يستند من وجوه صحاح كثيرة » ذكر ذلك فؤاد عبدالباقي
راجع الموطا :2/4 .

اخرج البخاري بسنده عن عروة بن الزبير «ان عائشة ام المؤمنين اخبرته ان فاطمة (ع) ابنة رسول اللّه (ص) سالت ابا بكر الصديق بعد وفاة رسول اللّه (ص)ان يقسم لها ميراثها مما ترك رسول اللّه (ص) مما افاء اللّه عليه فقال لها ابو بكر: ان رسول اللّه (ص) قال: لا نورث، ما تركناه صدقة، فغضبت فاطمة بنت رسول اللّه(ص)، فهجرت ابا بكر، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت، وعاشت بعد رسول اللّه (ص) ستة اشهر. قالت: وكانت فاطمة تسال ابا بكر نصيبها مما ترك رسول اللّه (ص) من خيبر وفدك وصدقة بالمدينة، فابى ابو بكر عليها ذلك


بالله عليك شغل عقلك

من كانت عليه مظلمة لأحد كيف يكون مبشر بالجنة

ما بالك والمظلمة لبنت رسول الله ص

التي يرتبط رضاها برضى أباها رسول الله ص

أريد منك النصف في هذه الروايات

كما أحب لفت نظرك أن الحوار والحجة بما في كتب الخصم لا بما في كتبك

[strongstorm]

اقتباس :

كانت عليه مظلمة لأحد كيف يكون مبشر بالجنة ما بالك والمظلمة لبنت رسول الله ص التي يرتبط رضاها برضى أباها رسول الله ص أريد منك النصف في هذه الروايات كما أحب لفت نظرك أن الحوار والحجة بما في كتب الخصم لا بما في كتبك

ابوبكر لم يغضب فاطمة لان ابوبكر ملزم بتنفيذ كلام الرسول رضي من رضى وغضب من غضب فما ذنب ابوبكر اذا غضبت الزهراء.......
الان هل تستطيع ان تخرج ابوبكر من هذه الاية والله يقول انه تاب عليهم ؟؟ وهل الله سبحانه وتعالى عندما قال (ثم تاب عليهم) لايعلم انا ابوبكر سيقول لفاطمة نحن معاشر الانبياء لانورث فشفت الان كيف انا معتقدك متناقض مع ايات القران
ولذلك لاتجد الشيعه يستدلون بالقران لان القران يمدح الصحابة

[strongstorm]

دليل اخر على ايمان ابوبكر
قال تعالى(أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك)

السؤال هنا من الذي حارب المرتدين اليس هو ابوبكر فاذا قلتم انا الصحابة ومن بينهم ابوبكر ارتدوا وخالفوا كلام الرسول في عدم تنصيب علي خليفة واخذوا حق الزهراء فوجب على الله ان ياتي بقوم غير الصحابة كما تقول هذه الاية
لكن الذي حصل انا الله ابقى حكم ابوبكروعمر وعثمان ثم سار علي على نهجهم بل وتنازل الحسن لمعاوية وابقى حكم الاموين وازال المرتدين
اذن من خلال هذه الاية الله لم ياتي بقوم من بعد وفاة الرسول غير الصحابة لو كانوا قد ارتدوا

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm [ مشاهدة المشاركة ]

ابوبكر لم يغضب فاطمة لان ابوبكر ملزم بتنفيذ كلام الرسول رضي من رضى وغضب من غضب فما ذنب ابوبكر اذا غضبت الزهراء....... الان هل تستطيع ان تخرج ابوبكر من هذه الاية والله يقول انه تاب عليهم ؟؟ وهل الله سبحانه وتعالى عندما قال (ثم تاب عليهم) لايعلم انا ابوبكر سيقول لفاطمة نحن معاشر الانبياء لانورث فشفت الان كيف انا معتقدك متناقض مع ايات القران ولذلك لاتجد الشيعه يستدلون بالقران لان القران يمدح الصحابة

غضب فاطمة ع مرتبط بغضب رسول الله وهذا بإجماع المسلمين

ودع عنك المهاترات

أما حديث التوريث فلا يحثق لك ان تحجني به لأنه ليس من مصادرنا

فحجتك احترقت

وإذا كانت لك حجة في هذا الموضوع وغيره فاعمل كما نعمل نحن

وحجنا بما يلزمنا كما نحن نحجك بما يلزمك

ولعلمك ان فدك ملك لفاطمة ص قبل موت النبي ص كما في مصادركم

وآت ذا القربى حقه والمسكين وإبن السبيل ولا تبذر تبذيرا - ( الإسراء : 26 )

أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - ومن مسند أبي سعيد الخدري

1037 - قرأت على الحسين بن يزيد الطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه ، دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.

[عبد الحسن2]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm [ مشاهدة المشاركة ]

التوبة هنا ليسة للتعبير عن سياق او ظرف معين لانه بعد ان ذكر الله ( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار) اتبعها بقوله( ثم تاب عليهم انه بهم رؤءف رحيم)هذه دلالة على توبة الله عليهم وتثبيتهم في الدين وان الله رؤف رحيم بهم وكيف لايتوب الله عليهم وهم وقفوا مع نبيه وجاهدوه معه هل في عمل افضل من هذا العمل اما قولك ففي هذه الحالة سيكون المبشرين بالجنة مئات اللاف طيب هل تستكثر على الله هذا الشيء الله قال اني تبت على المهاجرين والانصار والله اعلم كم عددهم فهل تستكثر هذا الشيء على الله او تنكره فمدام الله قال انه تاب عليهم فكيف نخالف هذه الاية ونكفرهم ونقول عنهم انهم في النار اما قولك انه سوف يجعلهم كلهم معصومين فهذا كلام باطل هل الوعد بالمغفرة وادخال الجنة يعني انا هذا الشخص معصوم الله وعد الذين انفقوا وقاتلوا قبل الفتح ومن بينهم حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه بالجنة والمغفرة فهل نقول عليهم انهم معصومين؟؟ طبعا لا.... ولكن الله ذكر هذا لانه يعلم حقيقتهم وانهم سيموتون على الايمان وهذا كلام الله لاياتيه الباطل ولايمكن ان نشكك في كلام الله لكن المشكلة في عقلياتكم لانكم تربيتم على الحقد والكراهية لاصحاب الرسول وانكرتم فضائلهم فلاتريدون اي فضيلة لهم والمشكلة اننا لانجد اية واحده يمدح الله اويشير بها الى الائمة الاثناعشر فهل نصدق من .... هل نصدقكم ونكذب القران

بسم الله الرحمن الرحيم
مع أن الآية لا تذكر التبشير بالجنة بصريح العبارة
ولكن تفسيرك أن الله سبحانه وتعالى تاب على المعنيين في الآية ما قبل وما بعد نزول الآية.
فهذا يفهم منه أنهم من أهل الجنة.
والمعنى وإن لم يذكر العصمة بصريح العبارة فتفسيرك أيضا ينتهي إلى هذا أو قريب من هذا المعنى . لأنه حتى لو عملوا ذنوب فلن تحسب عليهم.
ولو نظرنا إلى سبب نزول الآية, فهو كان في الأصل بسبب ثلاثة تخلفوا عن غزوة الأحزاب. فصار المسلمون بعد ذلك لا يكلمونهم. فتابوا وتاب الله عليهم.
وحيث أن عامة المسلمين الذين حضروا كانوا أكثر جدارة منهم.
فبدأت الآية بذكر فضلهم والسبق لهم بالتوبة.

اقتباس :

وبالنسبة لتفسير الآيتين المباركين من سورة التوبة: لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمْ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنْ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) ----

وأما الإدعاء بالإستكثار على الله سبحانه وتعالى عما يصفون.
فهذا لا يحق لك أبدا ان تتفوه به, فضلا عن فرض رأيك وتفسير القرآن على هوى مدرستك. وأنا لم أدعي العلم بدليل طلبي لمن يجد تفسير أوضح أو أصوب ليدلي بدلوه.