شخصيا لا اعترف بكلمة او مصطلح الراديكالية فهى ذات دلالة سياسية بحتة وان تم استخدامها فى جوانب اخرى اجتماعيية او دينية وغيرها استخدام للصق الدلالات السلبية بالاسلام من قبل الغرب ..
لذلك اكتفى بـ الاتفاق معك بما ذكرتيه كخلاصة لطرحك
بـــ
تقبلى مروري لاول مرة فى صفحاتك .. مع الشكر وبالغ التقدير .
الراديكالية هي مصطلح مرادف للأصولية
ومن معانيها التطرف والتشدد
وكي نكون منصفين فكما هناك متشددين غربيين هناك متشددين اسلاميين
لم يفهموا روح الأسلام وسماحتهُ
ولتقريب الفكرة من النموذجين استخدمت مصطلح الراديكالية
عشق الكلمة الغائب الحاضر
أهلا ومرحبا بك
السلام عليكم
ماشاء الله كان وأن لم يشاء لم يكن
مروري سيكون بعدة عبارات
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لاخرتك كأنك تموت غدا
وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
القناعة كنز لا يفنى
خيتي أم جعفر زادك الله مقامآ وفضلا كبيرا
الرافضي
أن من ألبديهيات ألمعروفة للجميع أن ألأسلام هو خاتم الرسالات ألسماوية وأنه جآء منذ أربعة عشر قرنا" وأحدى وثلاثون عاما" وسيبقى ألى مآشآء ألله من ألزمن , يبقى ولاشيء غير ماجآء به ألأسلام من أحكام وشرآئع هو النافذ عند ألله سبحانه وتعالى, وأنه سبحانه عندما أرسل رسوله بالهدى ليظهره على ألدين كله , أكد للبشرية بشمولية هذا ألدين فقال(( وجعلناه تبيانا" لكل شيء)) فما من شيء ألا وأصله في ألقرآن الكريم ألذي هو دستور ألأسلام ولقد جآء ألرسول ألأعظم محمد صلى ألله عليه وآله وسلم ليفسر مآجآء به ألقرآن فقال لقد جئتكم بالشريعة ألسمحآء هكذا شغف الاسلام قلوب ألبشرية فدخلوا في دين ألله أفواجا" لا بالمصطلحات الفلسفية لا الشرقية منها ولا ألغربية دين واضح سمح بسيط متاح للجميع (( وذلك هو ألدين ألقيم )) أن تدخل ألأنسان ألقاصر في وضع القوانين ألوضعية ألأرضية والابتعاد عن مفاهيم ألسمآء هي ألتي أوقعت ألبشرية في مأزق ألتشرذم والتناحر العقيدي والمذهبي والفلسفي وألكلامي... وخذي ماشئت من هذه التسميات ألرنانة ماذنب الاسلام أن كان مطبقوه قد شوهوا صورته الحقيقية ومن ثم ليظهر من يتفضل علينا وعلى الأسلام من ألغربيين وغيرهم ممن جآء بنظريات واهية لاتصمد امام الواقع ألانساني كثيرا" حتى تسقط مهانة ميتة غير مئسوف عليها وماألنظرية ألشيوعية عنا ببعيد ماناف عن سبعون عاما تطبق بالأكراه وبالعنوة ومن ثم الآن لا نكاد نرى لها أثر أختـــــــــاه رجوعنا للدين ألحق وتنفيذ أحكامه بحق يغنينا عن كل ماولد ميتا" من تلك ألنظريات ولازال في جعبة الأسلام الكثير , ألكثير ,
ممن تحتاجه ألبشرية لتقويم حياتها
وايصالها الى شاطيء البحر بأمان
عذرا" للأطالة ونشكر صبركم علينا
ودمتم برعاية ألله وحفظه
ماشاء الله كان وأن لم يشاء لم يكن
مروري سيكون بعدة عبارات
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لاخرتك كأنك تموت غدا
وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
القناعة كنز لا يفنى
خيتي أم جعفر زادك الله مقامآ وفضلا كبيرا
الرافضي
وعليكم السلام ورحمةُ اللهِ تعالى وبركاتهُ
اهلاً ومرحباً بالأخ الفاضل رافضي
احسنت نعم الله خلقنا للعبادة
واستعمار الأرض من اشرف العبادات
ممتنة منك اخي لدعواتكَ الطيبة
وبارك الله فيك وزادك من فضله
إنه كريم ..
تحياااتي وتشكراااتي
أن من ألبديهيات ألمعروفة للجميع أن ألأسلام هو خاتم الرسالات ألسماوية وأنه جآء منذ أربعة عشر قرنا" وأحدى وثلاثون عاما" وسيبقى ألى مآشآء ألله من ألزمن , يبقى ولاشيء غير ماجآء به ألأسلام من أحكام وشرآئع هو النافذ عند ألله سبحانه وتعالى, وأنه سبحانه عندما أرسل رسوله بالهدى ليظهره على ألدين كله , أكد للبشرية بشمولية هذا ألدين فقال(( وجعلناه تبيانا" لكل شيء)) فما من شيء ألا وأصله في ألقرآن الكريم ألذي هو دستور ألأسلام ولقد جآء ألرسول ألأعظم محمد صلى ألله عليه وآله وسلم ليفسر مآجآء به ألقرآن فقال لقد جئتكم بالشريعة ألسمحآء هكذا شغف الاسلام قلوب ألبشرية فدخلوا في دين ألله أفواجا" لا بالمصطلحات الفلسفية لا الشرقية منها ولا ألغربية دين واضح سمح بسيط متاح للجميع (( وذلك هو ألدين ألقيم )) أن تدخل ألأنسان ألقاصر في وضع القوانين ألوضعية ألأرضية والابتعاد عن مفاهيم ألسمآء هي ألتي أوقعت ألبشرية في مأزق ألتشرذم والتناحر العقيدي والمذهبي والفلسفي وألكلامي... وخذي ماشئت من هذه التسميات ألرنانة ماذنب الاسلام أن كان مطبقوه قد شوهوا صورته الحقيقية ومن ثم ليظهر من يتفضل علينا وعلى الأسلام من ألغربيين وغيرهم ممن جآء بنظريات واهية لاتصمد امام الواقع ألانساني كثيرا" حتى تسقط مهانة ميتة غير مئسوف عليها وماألنظرية ألشيوعية عنا ببعيد ماناف عن سبعون عاما تطبق بالأكراه وبالعنوة ومن ثم الآن لا نكاد نرى لها أثر أختـــــــــاه رجوعنا للدين ألحق وتنفيذ أحكامه بحق يغنينا عن كل ماولد ميتا" من تلك ألنظريات ولازال في جعبة الأسلام الكثير , ألكثير ,
ممن تحتاجه ألبشرية لتقويم حياتها
وايصالها الى شاطيء البحر بأمان
عذرا" للأطالة ونشكر صبركم علينا
ودمتم برعاية ألله وحفظه
تحيااااااااااتي
الأخ الفاضل
حُسين / مرحباً بك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهُ
أحسنت أخي
ان الأنسان الذي رأى لنفسهِ شئنية
وقرر وضع القوانين في قبال قانون الله
هو الذي اوصل البشرية الى الهاوية من حيث اتبع هواه
وجعل من نفسهِ مشرعا امام الله
وكأنه يريد ان يقول ان عقله الناقص
قادر على تنظيم امور الحياة
وقد اغفل انه مهما ارتقى فلن يكون عقلاً كاملاً
إلا إذا ارتبط بالله في كل صغيرة وكبيرة
حقيقة يا أخي انا كتبت هذا الموضوع
ليس وحاشا لله نقداً للمنضومة الأسلامية
بل انا قلت ان الذين لم يفهموا روح الأسلام
ولدوا في مجتمعنا ضاهرة التطرف الديني والتي تؤدي بالنتيجة للضياع
وقارنت بين مجتمعنا المسلم الشرقي وبين المجتمع الغربي
واردت ان اصل بالقارئ الى نتيجة نهائية
وهي ان الدستور الأسلامي ونضامهُ الحكيم
وحدهُ هو ولاغيره القادر على اسعاد بني البشر
هذا وممتنة لحضورك المميز
تحياااتي
أن الهروب من الألم فكرة مشتركة لدى كلا الأمتين الواقعتين بين الأفراط والتفريط ..
سيدتي ام جعفر
السلام عليكم
اتفق معكم في ان الراديكالية - التعصب المفضي الى إلغاء الآخر وعدم قبوله لا على مستوى الرؤية الكونية ولا على مستوى الآيدلوجية بل حتى على مستوى التعايش - مفهوم حيادي اتجاه كل الآيدلوجيات .
لكن فكرة الهروب من الالم هي عنصر متأصل في تكوين الانسان النفسي كونه محبا لذات وهو يقتضي دفع الالم عن نفسه وجلب اللذة لها ,إذن هي عنصر نفسي فردي - لا عقلا جمعيا - تظهر آثاره على المجتمع لان آحاد المجتمع لهم تلك الخصيصة .
نعــــــــم الخطأ انما يكمن في تشخيص مصداق ذلك بحسب الخلل في خلفياته الآيدلوجية
وهنــــــــــــــــا بين الاسلام المصداق لذلك باعتبار احاطته بالجوانب النفسية للبشر معتمدا في تحريكم على ذلك العنصر النفسي .
واما النتيجة فهي تامة بلا ريب
دمتم بخير
الحق انه موضوع قيم يستحق الإثارة
كما انه ينم عن جودة السير التعقلي ...
ومتانة الفكر ...
سيدتي اُم جعفر
ماذا تُخبئين لنا بعد الادب والفكر
حفكم الله برعايته