سبحآن الله
لدرجه ذي وصل الحقد
اخر شي بيقولوا ممنوع تسمي اسمك علي !!!
ومشكوره خيه ارجوان على الرد
يعني مو بس واحد او اثنين او ثلاثه
الالاف الناس تكره الأمام علي
والبتول
الا لعنة الله على الظالمين
سبحآن الله
لدرجه ذي وصل الحقد
اخر شي بيقولوا ممنوع تسمي اسمك علي !!!
ومشكوره خيه ارجوان على الرد
يعني مو بس واحد او اثنين او ثلاثه
الالاف الناس تكره الأمام علي
والبتول
الا لعنة الله على الظالمين
كانتمعي بنت تكره أسمه فاطمة وتبغضه جدا جدا لأبعد الحدوود
سلام الله على مولاتي فاطمة الزهراء
لدرجة أني أرى وجه هذة البنت قبيحا جدا وخاليا من النور واثار العبادة
واذا شافت بنت اسمها فاطمة لا تحترمها وكانت تحتقرها
فتاة عاصية جدا
لعنة الله عالنواصب
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله مسلسل البغض والكره لا ينتهي ... وكل هذا دليل على كرههم لأهل البيت عليهم السلام وأصرخ الآن لكم واقول ... مو السنةةةةةةةةةةةة
لانه أهل السنة ما يكرهون أهل البيت ... هؤلاااااااااااااء نواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااصب...
علشان ما يجي واحد يقول احنا اهل السنة ما نكره أهل البيت ما تكرهونهم .. ذكروا فضايلهم اذن ..
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد
وعجل فرجهم الشريف
يا كريـــــــــــــــــم
***
*
إستغرق مني الموضوع الكثير
من الوقت لإتستعابه
كيف ل8 دقائق أن تمكننا
من إدراك كل ما يطويه موضوع
بحجم ما يحويه من روعة
لا أدري هل أنتم من يتلهفون
لنقل حقيقة واقعنا
أو هي أنفسنا البئيسة
التي تحتاج لمن ينقل
بؤس وظلم ما نزل عليها
لا أدري كيف إستطعت أن تجسم لنا
ما توجست وشغل فكركم
لتتمكن من كتابات حيثياته
أهو مداد حرفكم الذي يحمل وسام الإبداع
أم هو الموضوع الذي يستفز مخيلة كل كاتب
أهو ثقل المسؤولية التي تؤرق كل مبدع
لتزداد كلما كان الموضوع بمثل هكدا أهمية
أم هوالتناقض الذي يعيشه
الإنسان بينه وبين نفسه
فكيف عليه أن يكره عليا
وهنا أسجل إستغرابي
لأنني كلما كنت أصل للنقاش
الذي دار بين تلك الأصداقاء
لا أفتك أعاود قراءتها
أنحن صحيح في هكدا زمن
أوصل بأمة محمد
أنت تكره أل محمد
والله صدقا كانت أول مرة أقراء بهكذا أمور
فحمدت الله بالرغم أنني
كنت في زمان مضى" سنية"
إلا أنني كنت من المحبين الإمام علي
وأذكر حين كان عمري 12 عاما
تقريبا أو أكثر قليلا أو كتاب إشريته
من حصالتي الشخصية هو فضائل الإمام علي
ولم أرى في مجتمعنا
من يكره الإمام علي عليه السلام
بل كانت الوالدة كلما
ضاق بها أمر ونزل بها ضيق
كانت تنادي
يا فاطمة
أدركينا
كان عندنا من التقاليد الموروثة
ولما كبرت فهمت
لماذا كانت أمي تنادي يا زهراء
عليها وعلى أبيها وبعلها
وإبنيها أفضل السلام
***
أخي الكريم
حقا مقالكم هذا بقدر ما شدني
إليه بقدر ما جعلني في ذهول
كيف يكرهون ذكر علي وعليا سلوى للقلوب
هنا ثريت وإستكملت النص
ليزال كل تلك الإستغراب
لأنني أدركت الإرتباط
اللحم الحرام بتدني مستوانا الأخلاقي
فهنئيا لكم هذا التناسق
الذي إستطردتم به نصكم
وأدركنا قيمة الأكل الحلال
كان حريا بنا أن نصفق لكم
على هذا السناريو الواقعي
والتحليل الذي أجبرني وبقوة على التعليق
فكم كنت واقعيا
تتصدى الواقعية بالدليل والإثبات
ربطت حب عليا كمن يدأب
أن يكون كل ما يقتنيه
من مأكل ومشرب وملبس حلال
هنييأ لكم هذا الربط
الذي وفقت بإمتياز بصياغة فكرته
وإظهارها بحروف تكاد تبتز وقتنا
فمهلا مهلا على حروفكم
فربما قد تجني على كل أوقاتنا
فلن يعود لنا وقت يسمح بقراءة
كل إبدعاتكم التي تهيج أدمغتنا
لتجعلها أدمغة تقرأ وتفهم
وتفهم لكي تفهم
كيف يرهب إسم
علي أعداء عليا عليه السلام
دمتم بخير ودام قلمكم
ينبش نعش الواقع المر
لينقل لنا كل التفاصيل رغم سودوياتها
لكنه يبقى الوجهة الأخرى
من ذاك الشط الذي ياما
رقص على جراحات المسلمين
فلا تتأخر علينا فتحبس هواء المعرفة
وتترك أنفاسنا تختنق
دون أن نطلع على تفاصيل أخرى
لربما تكون رقصا أخرا على جراحات
ياما أكثرها في نادي المسلمين
أخي الكريم
عذرا منكم إذا أطلت قد تكون الإطالة
من بين العادات السيئة التي تميزيني???
"" لربما صلحت أن تكون
فكرة تدرجها في موضوع""
لكن لتعلموا أن موضوع بأهمية
ما كتبت كان يحتاج منا للوقوف عنده كثيرا
فدمتم دوما من الأقلام
التي تترك لنا الفسحة للحوار
لكم أسمى ودي بقدر رقي مقالكم هذا
ودمتم محاطيين بالألطاف المحمدية
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد
وعجل فرجهم الشريف
يا كريـــــــــــــــــم
***
*
إستغرق مني الموضوع الكثير
من الوقت لإتستعابه
كيف ل8 دقائق أن تمكننا
من إدراك كل ما يطويه موضوع
بحجم ما يحويه من روعة
لا أدري هل أنتم من يتلهفون
لنقل حقيقة واقعنا
أو هي أنفسنا البئيسة
التي تحتاج لمن ينقل
بؤس وظلم ما نزل عليها
لا أدري كيف إستطعت أن تجسم لنا
ما توجست وشغل فكركم
لتتمكن من كتابات حيثياته
أهو مداد حرفكم الذي يحمل وسام الإبداع
أم هو الموضوع الذي يستفز مخيلة كل كاتب
أهو ثقل المسؤولية التي تؤرق كل مبدع
لتزداد كلما كان الموضوع بمثل هكدا أهمية
أم هوالتناقض الذي يعيشه
الإنسان بينه وبين نفسه
فكيف عليه أن يكره عليا
وهنا أسجل إستغرابي
لأنني كلما كنت أصل للنقاش
الذي دار بين تلك الأصداقاء
لا أفتك أعاود قراءتها
أنحن صحيح في هكدا زمن
أوصل بأمة محمد
أنت تكره أل محمد
والله صدقا كانت أول مرة أقراء بهكذا أمور
فحمدت الله بالرغم أنني
كنت في زمان مضى" سنية"
إلا أنني كنت من المحبين الإمام علي
وأذكر حين كان عمري 12 عاما
تقريبا أو أكثر قليلا أو كتاب إشريته
من حصالتي الشخصية هو فضائل الإمام علي
ولم أرى في مجتمعنا
من يكره الإمام علي عليه السلام
بل كانت الوالدة كلما
ضاق بها أمر ونزل بها ضيق
كانت تنادي
يا فاطمة
أدركينا
كان عندنا من التقاليد الموروثة
ولما كبرت فهمت
لماذا كانت أمي تنادي يا زهراء
عليها وعلى أبيها وبعلها
وإبنيها أفضل السلام
***
أخي الكريم
حقا مقالكم هذا بقدر ما شدني
إليه بقدر ما جعلني في ذهول
كيف يكرهون ذكر علي وعليا سلوى للقلوب
هنا ثريت وإستكملت النص
ليزال كل تلك الإستغراب
لأنني أدركت الإرتباط
اللحم الحرام بتدني مستوانا الأخلاقي
فهنئيا لكم هذا التناسق
الذي إستطردتم به نصكم
وأدركنا قيمة الأكل الحلال
كان حريا بنا أن نصفق لكم
على هذا السناريو الواقعي
والتحليل الذي أجبرني وبقوة على التعليق
فكم كنت واقعيا
تتصدى الواقعية بالدليل والإثبات
ربطت حب عليا كمن يدأب
أن يكون كل ما يقتنيه
من مأكل ومشرب وملبس حلال
هنييأ لكم هذا الربط
الذي وفقت بإمتياز بصياغة فكرته
وإظهارها بحروف تكاد تبتز وقتنا
فمهلا مهلا على حروفكم
فربما قد تجني على كل أوقاتنا
فلن يعود لنا وقت يسمح بقراءة
كل إبدعاتكم التي تهيج أدمغتنا
لتجعلها أدمغة تقرأ وتفهم
وتفهم لكي تفهم
كيف يرهب إسم
علي أعداء عليا عليه السلام
دمتم بخير ودام قلمكم
ينبش نعش الواقع المر
لينقل لنا كل التفاصيل رغم سودوياتها
لكنه يبقى الوجهة الأخرى
من ذاك الشط الذي ياما
رقص على جراحات المسلمين
فلا تتأخر علينا فتحبس هواء المعرفة
وتترك أنفاسنا تختنق
دون أن نطلع على تفاصيل أخرى
لربما تكون رقصا أخرا على جراحات
ياما أكثرها في نادي المسلمين
أخي الكريم
عذرا منكم إذا أطلت قد تكون الإطالة
من بين العادات السيئة التي تميزيني???
"" لربما صلحت أن تكون
فكرة تدرجها في موضوع""
لكن لتعلموا أن موضوع بأهمية
ما كتبت كان يحتاج منا للوقوف عنده كثيرا
فدمتم دوما من الأقلام
التي تترك لنا الفسحة للحوار
لكم أسمى ودي بقدر رقي مقالكم هذا
ودمتم محاطيين بالألطاف المحمدية
بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الفاضلة المحترمه / زينب ،،،
يشهد الله تعالى علي أنه ردك قرأته لأكثر من مرة ،،، ووالله العظيم إطالتكِ كانت جداً جميلة أختي الكريمة ،،
فرجاء حار لا تبخلي علي بردودك الجميلة ،، التي أراها تضيف لي معلومات كثيرة أختي العزيزة ،،
وكم انا متلهف لأسمع قصة تشيعك أختاه ،، كما قلتي أنكِ كنتي في السابق سنية ،،، فهنيئاً لكي بولاية أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام ،،،
أتذكر كان لي صديق عزيز (( سني )) وكان يعشق الرادود ملا باسم الكربلائي ،،، فلما تشيع بفضل من الله تعالى عن طريقي ،، ذهبنا لملا باسم الكربلائي وقال له كلمه :
(( ان الله يهدي من يشاء ))
هذه الآية جميعنا يضن معناها ان الله هو من يشاء ... والمعنى الحقيقي العبد هو الذي يشاء ان يهتدي أم لا ،، فالمعنى يقول (( إن الله يهدي من يشاء الهداية )) ،،
هنيئاً لكي أختاه الفاضلة بنعمة الولاية ،، أتمنى أن أعرف قصة تشيعك ،،