[الطالب313]

يرفع يرفع يرفع

[الطالب313]

يرفع يرفع يرفع

[استبرق الجنه]

بسم الله الرحمن الرحيم

وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
والحمد لله رب العالمين

لك مني جزيل الشكر والامتنان اخي المحترم

[الطالب313]

اهلا بكم شرفتمونا

[محمد ب]

المحلى لابن حزم الظاهري
الجزء الحادي عشر
ص224

((وأما حديث حذيفة فساقط لأنه من طريقالوليد بن جميع وهو هالك ولا نراه يعلم من وضع الحديث فإنه قد روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك وهذا هو الكذب الموضوع ))


الرد:
لا يوجد مايثبت هذه الروايات و اصلا لا نعرف سند هذه الروايات بكاملها التي تكلم عنها ابن حزم و لا نعرف ايضا اين هذه الروايات في المصادر.
ثم انه مستحيل ان يكون عمر من هؤلاء لهذه الروايات :
1.

إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 637 )

36724 - حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : مات رجل من المنافقين فلم يصل عليه حذيفة ، فقال له عمر : أمن القوم هو ؟ ، قال : نعم ، فقال له عمر : بالله منهم أنا ؟ ، قال : لا ، ولن أخبر به أحداًً بعدك
2.

الطبري - جامع البيان - سورة التوبة

15743- حدثنا : بشر ، قال : ، ثنا : يزيد ، قال : ، ثنا : سعيد ، عن قتادة سنعذبهم مرتين عذاب الدنيا وعذاب القبر ، ثم يردون إلى عذاب عظيم ذكر لنا أن نبي الله (ص) أسر إلى حذيفة بإثني عشر رجلاًًً من المنافقين ، فقال : ستة منهم تكفيكهم الدبيلة ، سراج من نار جهنم يأخذ في كتف أحدهم حتى يفضي إلى صدره ، وستة يموتون موتاً ذكر لنا أن عمر بن الخطاب رحمه الله كان إذا مات رجل يرى أنه منهم نظر إلى حذيفة ، فإن صلى عليه وإلاّ تركه ، وذكر لنا أن عمر قال : لحذيفة : أنشدك الله أمنهم أنا ؟ ، قال : لا والله ، ولا أؤمن منها أحداًً بعدك
3.

إبن حجر - المطالب العالية - كتاب التفسير

3718 - وقال : مسدد : ، ثنا : يحيى ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : سمعت حذيفة ، يقول : مات رجل من المنافقين فلم أصل عليه ، فقال عمر : ما منعك أن تصلي عليه ؟ ، قلت : إنه منهم ، فقال : أبالله منهم أنا ؟ ، قلت : لا ، قال : فبكى عمر ، إسناده صحيح ، وقد إستنكره يعقوب بن سفيان من حديث زيد بن وهب

.

4.

أبي بكر الخلال - السنة - باب مناكحة المرجئة

1314 - حدثنا : أبو عبد الله ، قال : ، ثنا : أبو معاوية ، قال : ، ثنا : الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن حذيفة ، قال : مات رجل من المنافقين ، فلم يصل عليه حذيفة ، فقال له عمر : أمن القوم هو ؟ ، قال : نعم ، قال : بالله ، أنا منهم ؟ ، قال : لا ، ولن أخبر أحداًً بعدك.
5.

الخرائطي - مساوئ الأخلاق - باب ذم النفاق

297 - حدثنا : حماد بن الحسن بن عنبسة الوراق ، ثنا : أبو داود الطيالسي ، ثنا : أبو حرة ، عن الحسن ، قال : هلك رجل من أصحاب النبي (ص) ، وكان جارً حذيفة ، فلم يصل عليه حذيفة ، فبلغ ذلك عمر لحذيفة ، وأقبل عليه : يموت رجل من أصحاب رسول الله (ص) ، ولا تصلي عليه ؟ ، فقال : يا أمير المؤمنين ، إنه منهم ، قال : فنشدتك الله ، أأنا منهم أم لا ؟ ، قال : اللهم لا ، ولا أؤمن منها أحداًً بعدك

6.و حتى ابن حزم روى هذه الرواية :

إبن حزم
- المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 222
وعن حذيفة قال : مات رجل من المنافقين فلم أذهب إلى الجنازة ، فقال هو منهم ، فقال له عمر : أنا منهم ، قال : لا.
7. و حتى ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها انكرت انه من المنافقين:

مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 25338 )

‏

‏- حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏عن ‏ ‏مسروق ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قالت ‏ ‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من أصحابي من لا أراه ولا يراني بعد أن أموت أبدا ‏ ‏قال ‏ ‏فبلغ ذلك ‏ ‏عمر ‏ ‏قال فأتاها ‏ ‏يشتد ‏ ‏أو يسرع شك ‏ ‏شاذان ‏ ‏قال فقال لها ‏ ‏أنشدك ‏ ‏بالله أنا منهم قالت لا ولن أبرئ أحدا بعدك أبدا

[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ب [ مشاهدة المشاركة ]

المحلى لابن حزم الظاهري الجزء الحادي عشر ص224 ((وأما حديث حذيفة فساقط لأنه من طريقالوليد بن جميع وهو هالك ولا نراه يعلم من وضع الحديث فإنه قد روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك وهذا هو الكذب الموضوع )) الرد: لا يوجد مايثبت هذه الروايات و اصلا لا نعرف سند هذه الروايات بكاملها التي تكلم عنها ابن حزم و لا نعرف ايضا اين هذه الروايات في المصادر. ثم انه مستحيل ان يكون عمر من هؤلاء لهذه الروايات : 1. إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 637 ) 36724 - حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : مات رجل من المنافقين فلم يصل عليه حذيفة ، فقال له عمر : أمن القوم هو ؟ ، قال : نعم ، فقال له عمر : بالله منهم أنا ؟ ، قال : لا ، ولن أخبر به أحداًً بعدك 2. الطبري - جامع البيان - سورة التوبة 15743- حدثنا : بشر ، قال : ، ثنا : يزيد ، قال : ، ثنا : سعيد ، عن قتادة سنعذبهم مرتين عذاب الدنيا وعذاب القبر ، ثم يردون إلى عذاب عظيم ذكر لنا أن نبي الله (ص) أسر إلى حذيفة بإثني عشر رجلاًًً من المنافقين ، فقال : ستة منهم تكفيكهم الدبيلة ، سراج من نار جهنم يأخذ في كتف أحدهم حتى يفضي إلى صدره ، وستة يموتون موتاً ذكر لنا أن عمر بن الخطاب رحمه الله كان إذا مات رجل يرى أنه منهم نظر إلى حذيفة ، فإن صلى عليه وإلاّ تركه ، وذكر لنا أن عمر قال : لحذيفة : أنشدك الله أمنهم أنا ؟ ، قال : لا والله ، ولا أؤمن منها أحداًً بعدك 3. إبن حجر - المطالب العالية - كتاب التفسير 3718 - وقال : مسدد : ، ثنا : يحيى ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : سمعت حذيفة ، يقول : مات رجل من المنافقين فلم أصل عليه ، فقال عمر : ما منعك أن تصلي عليه ؟ ، قلت : إنه منهم ، فقال : أبالله منهم أنا ؟ ، قلت : لا ، قال : فبكى عمر ، إسناده صحيح ، وقد إستنكره يعقوب بن سفيان من حديث زيد بن وهب . 4. أبي بكر الخلال - السنة - باب مناكحة المرجئة 1314 - حدثنا : أبو عبد الله ، قال : ، ثنا : أبو معاوية ، قال : ، ثنا : الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن حذيفة ، قال : مات رجل من المنافقين ، فلم يصل عليه حذيفة ، فقال له عمر : أمن القوم هو ؟ ، قال : نعم ، قال : بالله ، أنا منهم ؟ ، قال : لا ، ولن أخبر أحداًً بعدك. 5. الخرائطي - مساوئ الأخلاق - باب ذم النفاق 297 - حدثنا : حماد بن الحسن بن عنبسة الوراق ، ثنا : أبو داود الطيالسي ، ثنا : أبو حرة ، عن الحسن ، قال : هلك رجل من أصحاب النبي (ص) ، وكان جارً حذيفة ، فلم يصل عليه حذيفة ، فبلغ ذلك عمر لحذيفة ، وأقبل عليه : يموت رجل من أصحاب رسول الله (ص) ، ولا تصلي عليه ؟ ، فقال : يا أمير المؤمنين ، إنه منهم ، قال : فنشدتك الله ، أأنا منهم أم لا ؟ ، قال : اللهم لا ، ولا أؤمن منها أحداًً بعدك 6.و حتى ابن حزم روى هذه الرواية : إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 222 وعن حذيفة قال : مات رجل من المنافقين فلم أذهب إلى الجنازة ، فقال هو منهم ، فقال له عمر : أنا منهم ، قال : لا. 7. و حتى ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها انكرت انه من المنافقين: مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 25338 ) ‏ ‏- حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏عن ‏ ‏مسروق ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قالت ‏ ‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من أصحابي من لا أراه ولا يراني بعد أن أموت أبدا ‏ ‏قال ‏ ‏فبلغ ذلك ‏ ‏عمر ‏ ‏قال فأتاها ‏ ‏يشتد ‏ ‏أو يسرع شك ‏ ‏شاذان ‏ ‏قال فقال لها ‏ ‏أنشدك ‏ ‏بالله أنا منهم قالت لا ولن أبرئ أحدا بعدك أبدا

عزيزي هل تفرق بين الامرين صحابتكم ارادوا قتل النبي هذا اولا

الروايه الاخيره من ام سلمه لم تتكلم عن النفاق

ثانيا ممكن ان يكون حذيفه استعمل التقيه حبيبي

ولاتنسى ان ابن تيميه اعترف بالواقعه لكن لم يبين الاسماء لانه ينسف معتقده

والوثيقه من مسند احمد تبين ان كلامي صحيح عزيزي100%

هل يكفيك ولاتكبر الخط لاني لااحد الخط الكبير

[محمد ب]

عزيزي هل تفرق بين الامرين صحابتكم ارادوا قتل النبي هذا اولا

الروايه الاخيره من ام سلمه لم تتكلم عن النفاق

ثانيا ممكن ان يكون حذيفه استعمل التقيه حبيبي

ولاتنسى ان ابن تيميه اعترف بالواقعه لكن لم يبين الاسماء لانه ينسف معتقده

والوثيقه من مسند احمد تبين ان كلامي صحيح عزيزي100%

هل يكفيك ولاتكبر الخط لاني لااحد الخط الكبير
الرد:
اولا حديث ام سلمة ينفي النفاق عن عمر لانها رضي الله عنه تقول ان عمر سيرى الرسول صلى الله عليه وسلم في الاخرة و المعروف ان الكافر لا يرى الرسول صلى الله عليه وسلم في الاخرة
و اما القول بان ابو بكر و عمر و عثمان و طلحة و سعد هم من ارادو فان ابن حزم ذكرها على سبيل انكارها و كما قلت لك الامام ابن حزم يقول هناك اخبار و لكن ما اسانيدها ؟ و ما هي مصادرها؟
و اما عن الاسماء التي ارادت قتل الرسول صلى الله عليه وسلم فهناك رواية في مسند حذيفة للطبراني و هي عن علي بن عبد العزيز عن الزبير بن بكار انه قال : هم معتب بن قشير ووديعة بن ثابت و جد بن عبدالله بن نبتل بن الحارث من بني عمرو بن عوف و الحارث بن يزيد الطائي و اوس بن قيظي و الحارث بن سويد و سعد بن زرارة و قيس بن فهد و سويد و داعس من بني الحبلي و قيس بن عمرو بن سهل و زيد بن اللصيت و سلالة بن الحمام و هما من بني قينقاع اظهرا الاسلام .
و قد اختلف الباحث الشيخ حسن فرحان المالكي في بعض الاسماء كمعتب بن قشير و استبدلهم بابو سفيان و ابنيه معاوية و عتبة و ابو الاعور السلمي و حتى ابو موسى الاشعري.
اما قولك ان حذيفة قالها تقية فهذا كلام مضحك و غير معقول اذ انكم تقولون ان ابو ذر و سلمان و المقداد عارضو ابو بكر و عمر علنا و دون تقية و حتى حذيفة عارضهما على حسب قولكم فلم يستخدم التقية هنا؟؟
واما قولك ان ابن تيمية اعترف بالحادثة فاولا انا لست وهابيا و لكني سنيا و ثانيا : ان اعتراف ابن تيمية بمحاولة قتل الرسول صلى الله عليه وسلم في العقبة لا تلزمنا بشيء لان كل علماء المسلمين سنة و شيعة اثبتو و اقرو بالواقعة و لكن اختلفو في الاسماء.

[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ب [ مشاهدة المشاركة ]

عزيزي هل تفرق بين الامرين صحابتكم ارادوا قتل النبي هذا اولا الروايه الاخيره من ام سلمه لم تتكلم عن النفاق ثانيا ممكن ان يكون حذيفه استعمل التقيه حبيبي ولاتنسى ان ابن تيميه اعترف بالواقعه لكن لم يبين الاسماء لانه ينسف معتقده والوثيقه من مسند احمد تبين ان كلامي صحيح عزيزي100% هل يكفيك ولاتكبر الخط لاني لااحد الخط الكبير الرد: اولا حديث ام سلمة ينفي النفاق عن عمر لانها رضي الله عنه تقول ان عمر سيرى الرسول صلى الله عليه وسلم في الاخرة و المعروف ان الكافر لا يرى الرسول صلى الله عليه وسلم في الاخرة ================== اقول انا الطالب313 هل تريد ان اثبت ان عمر لن يرى النبي في الاخره سابين في الاخير وسابين امر ايضا ================== و اما القول بان ابو بكر و عمر و عثمان و طلحة و سعد هم من ارادو فان ابن حزم ذكرها على سبيل انكارها و كما قلت لك الامام ابن حزم يقول هناك اخبار و لكن ما اسانيدها ؟ و ما هي مصادرها؟ ======================== نعم انكر هذه الروايه بطعنه في السنه وتبين ان السند لاطعن فيه واضح =========================== و اما عن الاسماء التي ارادت قتل الرسول صلى الله عليه وسلم فهناك رواية في مسند حذيفة للطبراني و هي عن علي بن عبد العزيز عن الزبير بن بكار انه قال : هم معتب بن قشير ووديعة بن ثابت و جد بن عبدالله بن نبتل بن الحارث من بني عمرو بن عوف و الحارث بن يزيد الطائي و اوس بن قيظي و الحارث بن سويد و سعد بن زرارة و قيس بن فهد و سويد و داعس من بني الحبلي و قيس بن عمرو بن سهل و زيد بن اللصيت و سلالة بن الحمام و هما من بني قينقاع اظهرا الاسلام . و قد اختلف الباحث الشيخ حسن فرحان المالكي في بعض الاسماء كمعتب بن قشير و استبدلهم بابو سفيان و ابنيه معاوية و عتبة و ابو الاعور السلمي و حتى ابو موسى الاشعري. اما قولك ان حذيفة قالها تقية فهذا كلام مضحك و غير معقول اذ انكم تقولون ان ابو ذر و سلمان و المقداد عارضو ابو بكر و عمر علنا و دون تقية و حتى حذيفة عارضهما على حسب قولكم فلم يستخدم التقية هنا؟؟ واما قولك ان ابن تيمية اعترف بالحادثة فاولا انا لست وهابيا و لكني سنيا و ثانيا : ان اعتراف ابن تيمية بمحاولة قتل الرسول صلى الله عليه وسلم في العقبة لا تلزمنا بشيء لان كل علماء المسلمين سنة و شيعة اثبتو و اقرو بالواقعة و لكن اختلفو في الاسماء.

اول هل تعلم ان جميع السنه والوهابيه كانوا يضعفون حديث سؤال عمر ويقولون كيف الخليفه يسال عن نفسه مستحيل وايضا قولك ان حذيفه لم يستعمل التقيه وهاك الدليل


كتاب المبسوط للسرخسي
الجزءالرابع والعشرون-ص46
يقول نصا
وقد كان حذيفه -رض-ممن يستعمل التقيه على ماروى انه يداري رجلا فقيل له انك منافق فقال لا ولكني اشتري ديني بعضه ببعض مخافه ان يذهب كله
واقول انا الطالب313 من هذا الرجل الذي يخاف منه حذيفه اقسم بالله انه عمر
والوثيقه

---
والان بالنسبخ لموضوع ام سلمه اقول لك وحقك ان عمر لن يرى النبي وبالدليل تفضل

ليردن علي ناس من أصحابي الحوض ، حتى عرفتهم اختلجوا دوني ، فأقول : أصيحابي ؟ فيقول : لا تدري ما أحدثوا بعدك

الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6582
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

http://dorar.net/enc/hadith?skeys=%D...&degree_cat0=1

والان من احدث لنتابع

صحيح مسلم
كتاب الحج ص561
حديث1222
حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر أخبرنا شعبة عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن أبي موسى قال قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو منيخ بالبطحاء فقال لي أحججت فقلت نعم فقال بم أهللت قال قلت لبيك بإهلال كإهلال النبي صلى الله عليه وسلم قال فقد أحسنت طف بالبيت وبالصفا والمروة وأحل قال فطفت بالبيت وبالصفا والمروة ثم أتيت امرأة من بني قيس ففلت رأسي ثم أهللت بالحج قال فكنت أفتي به الناس حتى كان في خلافة عمر رضي الله عنه فقال له رجل يا أبا موسى أو يا عبد الله بن قيس رويدك بعض فتياك فإنك

لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك

بعد حتى لقيه بعد فساله فقال عمرقدعلمت ان النبي-ص-قد فعله واصحابه ولكن كرهت ان يظلوا معرسين بهن في الاراك ثم يروحون في الحج تقطرروؤسهم

والوثيقه

والان من اصحاب النبي من لايلقيه وهم المحدثين في الدين وعمر احدث وهذا غيض من فيض

[محمد ب]

نعم انكر هذه الروايه بطعنه في السنه وتبين ان السند لاطعن فيه واضح

الرد:
قلت ان السند لا طعن فيه فان كان كلامك صحيحا اذكر لي السند كاملا فاني اتحداك و اذكر لي ان كان السند متصلا او منقطع او مرسل . لن تستطيع لان ابن حزم قال بان هناك اخبار و لم يذكر السند , يا اخي الرواية نفسها غير موجودة و قد تكون ضاعت عبر الزمن فكيف تحكم بصحة الرواية و انت لا تدري سندها و لا حتى لفظ الرواية نفسها!!؟؟

اول هل تعلم ان جميع السنه والوهابيه كانوا يضعفون حديث سؤال عمر ويقولون كيف الخليفه يسال عن نفسه مستحيل وايضا قولك ان حذيفه لم يستعمل التقيه وهاك الدليل


كتاب المبسوط للسرخسي
الجزءالرابع والعشرون-ص46
يقول نصا
وقد كان حذيفه -رض-ممن يستعمل التقيه على ماروى انه يداري رجلا فقيل له انك منافق فقال لا ولكني اشتري ديني بعضه ببعض مخافه ان يذهب كله
واقول انا الطالب313 من هذا الرجل الذي يخاف منه حذيفه اقسم بالله انه عمر

الرد:
اولا لم تذكر سند الرواية سواء كانت صحيحة او ضعيفة و عموما انت حلفت بالله انه عمر و في الحقيقة لم يكن عمر بل و الظاهر انه كان في احد ولاة بني امية زمن عثمان رضي الله عنه و هاك الرواية في مصنف ابن ابي شيبة :
حدثنا عبد الله بن نمير عن الاعمش عن عبد الملك بن ميسرة عن النزال بن سبرة قال دخل ابن مسعود و حذيفة على عثمان فقال عثمان لحديفة بلغني انك قلت كذا و كذا قال لا و الله ما قلته فلما خرج قال له عبدالله ما لك فلم تقوله ما سمعتك تقول قال اني اشتري ديني بعضه ببعض مخافة ان يذهب كله.
فانظر اخي كيف تسرعت في الحلف بالله , ثم انك اهملت كلام ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها الذي يؤكد على ان عمر رضي الله عنه ليس من المنافقين و اهملت ايضا رواية الزبير بن بكار في اسماء من ارادو قتل النبي صلى الله عليه وسلم و لم تجاوني في هذا اذ ان تلك الاسماء مع احتمالية استثناء البعض كمعتب بن قشير هم من المنافقين الذين كانو في تبوك مع الرسول صلى الله عليه وسلم بل و من هذا الاسماء من ساعدت و صلت في مسجد ضرار .
ثم كيف يكون طلحة رضي الله عنه من المنافقين و هو الذي امره الرسول صلى الله عليه وسلم بهدم و احراق مسجد ضرار و تستطيع ان تراجع المصادر التاريخية.
و اليك يا اخي مصادر حديث ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها مسند أحمد بن حنبل 6 / 290 ، 298 ، 307 ، 312 ، 317 . مجمع الزوائد 1 / 112 . 9 / 72 قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله ثقات . المعجم الكبير للطبراني 23 / 317 - 318 ح 719 - 7 و هو الحديث الذي يبعد النفاق عن عمر رضي الله عنه.

[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ب [ مشاهدة المشاركة ]

نعم انكر هذه الروايه بطعنه في السنه وتبين ان السند لاطعن فيه واضح الرد: قلت ان السند لا طعن فيه فان كان كلامك صحيحا اذكر لي السند كاملا فاني اتحداك و اذكر لي ان كان السند متصلا او منقطع او مرسل . لن تستطيع لان ابن حزم قال بان هناك اخبار و لم يذكر السند , يا اخي الرواية نفسها غير موجودة و قد تكون ضاعت عبر الزمن فكيف تحكم بصحة الرواية و انت لا تدري سندها و لا حتى لفظ الرواية نفسها!!؟؟ ======================= اقول انا الطالب313لو وجد احد في السند غير الذي ذكرنا لاورده ابن حزم والامر واضح اورد فقط من يشك في السند انه ضعيف وتبين انه ليس بضعيف ========================= اول هل تعلم ان جميع السنه والوهابيه كانوا يضعفون حديث سؤال عمر ويقولون كيف الخليفه يسال عن نفسه مستحيل وايضا قولك ان حذيفه لم يستعمل التقيه وهاك الدليل كتاب المبسوط للسرخسي الجزءالرابع والعشرون-ص46 يقول نصا وقد كان حذيفه -رض-ممن يستعمل التقيه على ماروى انه يداري رجلا فقيل له انك منافق فقال لا ولكني اشتري ديني بعضه ببعض مخافه ان يذهب كله واقول انا الطالب313 من هذا الرجل الذي يخاف منه حذيفه اقسم بالله انه عمر الرد: اولا لم تذكر سند الرواية سواء كانت صحيحة او ضعيفة و عموما انت حلفت بالله انه عمر و في الحقيقة لم يكن عمر بل و الظاهر انه كان في احد ولاة بني امية زمن عثمان رضي الله عنه و هاك الرواية في مصنف ابن ابي شيبة : حدثنا عبد الله بن نمير عن الاعمش عن عبد الملك بن ميسرة عن النزال بن سبرة قال دخل ابن مسعود و حذيفة على عثمان فقال عثمان لحديفة بلغني انك قلت كذا و كذا قال لا و الله ما قلته فلما خرج قال له عبدالله ما لك فلم تقوله ما سمعتك تقول قال اني اشتري ديني بعضه ببعض مخافة ان يذهب كله. ========================== اقول انا الطالب313الامر واضح لو كان عثمان لقال هذا اولا وثانيا علكلامك المراد فيه عثمان اذن وبغض النظر عن هذا وذاك فان حذيفه كان يستعمل التقيه في هذا الموضوع وانت لم تقبل من قبل هذا مني لاتنسى ===================== فانظر اخي كيف تسرعت في الحلف بالله , ثم انك اهملت كلام ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها الذي يؤكد على ان عمر رضي الله عنه ليس من المنافقين و اهملت ايضا رواية الزبير بن بكار في اسماء من ارادو قتل النبي صلى الله عليه وسلم و لم تجاوني في هذا اذ ان تلك الاسماء مع احتمالية استثناء البعض كمعتب بن قشير هم من المنافقين الذين كانو في تبوك مع الرسول صلى الله عليه وسلم بل و من هذا الاسماء من ساعدت و صلت في مسجد ضرار . ثم كيف يكون طلحة رضي الله عنه من المنافقين و هو الذي امره الرسول صلى الله عليه وسلم بهدم و احراق مسجد ضرار و تستطيع ان تراجع المصادر التاريخية. و اليك يا اخي مصادر حديث ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها مسند أحمد بن حنبل 6 / 290 ، 298 ، 307 ، 312 ، 317 . مجمع الزوائد 1 / 112 . 9 / 72 قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله ثقات . المعجم الكبير للطبراني 23 / 317 - 318 ح 719 - 7 و هو الحديث الذي يبعد النفاق عن عمر رضي الله عنه.

عجبي عليك والله راجع كلام ابن تيميه وهو يقول ان المنافقين يصلون ويصومون وغيرها ولاتنسى قال رسول الله-ص- ان الله ينصر هذا الدين بالبر والفاجر

والان اريد ردا علميا عزيزي