قال ؟؟؟؟
كل هذا التمجيد والتوقير بمعاوية رضي الله عنه من كتبنا ومع ذلك تتهمونا بأننا نحن من نسب الصحابة لا والله نسأل الله العلي الكريم رب العرش العظيم أن يهدينا واياكم الى صراط مستقيم
////////////////////
اقول للمعرفة انت ومذهبك باطل على ضلال يابن معاوية
نكتفي بذكر فضائله الحقيقية من كتبك مذهبك فانظر انت على اي ضلال وهلاك يوم الاخرة اين ستحشر مع معاوية ستحشر مع من قتل صحابة الرسول فقول امين اللهم احشرني مع معاوية قاتل صحابة رسول الله يابن معاوية
قتل معاوية عمار بن ياسر المبشر بالجنة من النبي؟؟؟؟
ويح عمار تقتله الفئة الباغية عمار يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار)) ا
ابن حجر العسقلاني - فتح الباري لابن حجر - (ج 10 / ص 499) :
قال أحمد وإسماعيل القاضي والنسائي وأبو علي النيسابوري لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الجياد أكثر مما جاء في علي وكأن السبب في ذلك أنه تأخر ، ووقع الاختلاف في زمانه وخروج من خرج عليه ، فكان ذلك سببا لانتشار مناقبه من كثرة من كان بينها من الصحابة ردا على من خالفه ، فكان الناس طائفتين ، لكن المبتدعة قليلة جدا . ثم كان من أمر علي ما كان فنجمت طائفة أخرى حاربوه ، ثم اشتد الخطب فتنقصوه واتخذوا لعنه على المنابر سنة ، ووافقهم الخوارج على بغضه وزادوا حتى كفروه ، مضموما ذلك منهم إلى عثمان
ابن عبد البر - الإستيعاب في معرفة الأصحاب - (ج 1 / ص 344) :
وأهل السنة اليوم على ما ذكرت لك من تقديم أبي بكر في الفضل على عمر وتقديم عمر على عثمان وتقديم عثمان على علي رضي الله عنهم وعلى هذا عامة أهل الحديث من زمن أحمد بن حنبل إلا خواص من جلة الفقهاء وأئمة العلماء فإنهم على ما ذكرنا عن مالك ويحيى القطان وابن معين فهذا ما بين أهل الفقه والحديث في هذه المسألة وهم أهل السنة. وأما اختلاف سائر المسلمين في ذلك فيطول ذكره وقد جمعه قوم وقد كان بنو أمية ينالون منه وينقصونه فما زاده الله بذلك إلا سموا وعلواً ومحبةً عند العلماء
ابن جبرين - شرح لمعة الاعتقاد - (ج 1 / ص 231) :
وبويع بعده للحسن رأى الحسن رضي الله عنه أن هذا مما يسبب كثرة الخلاف وكثرة القتال؛ فتنازل عن الخلافة لمعاوية وبايعه على حقن الدماء، فتمت البيعة من بعد ذلك لمعاوية ولكن كان يتهم عليا أنه ممن رضي بقتل عثمان ؛ فلم يكن يترضى عنه، مع أن الحسن اشترط عليه عدم السب وعدم الشتم. وبعد موت الحسن كأنه صار يأمر بشتمه وبعيبه، وأخذ ذلك بنو أمية والخلفاء من بعده، فصاروا يسبون عليا رضي الله عنه، وبالأخص لما تولى الحجاج على العراق وبقي واليا عليه نحو عشرين سنة، فإنه كان يسب عليا على المنبر، ويأمر الخلفاء بلعنه، ولا شك أن هذا مما يغضب أحبابه الذين يحبونه، ويكون له في قلوبهم منزلة، فكانوا إذا سمعوا سباب هؤلاء الخطباء على المنبر يجتمعون بعد ذلك، ويتناقلون فضائل علي ولم يزالوا كذلك
ابن تيمية - منهاج السنة ( ج4 / ص164 ) :
والأحاديث في ذكر خلافتهم ن ، م : خلافهم ، وهو تحريف . كثيرة ، فلما كان في بني أمية من يسب عليا - رضي الله عنه - ويذمه ويذمه
ابن كثير - البداية والنهاية (ج 8 / ص284) :
وقد ورد في هذا المعنى أحاديث كثيرة موضوعة، فلهذا أضربنا صفحا عن إيرادها لعدم صحتها. وقد كان أبوه الحكم من أكبر أعداء النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما أسلم يوم الفتح، وقدم الحكم المدينة ثم طرده النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، ومات بها، ومروان كان أكبر الاسباب في حصار عثمان لانه زور على لسانه كتابا إلى مصر بقتل أولئك الوفد، ولما كان متوليا على المدينة لمعاوية كان يسب عليا كل جمعة على المنبر، وقال له الحسن بن علي: لقد لعن الله أباك الحكم وأنت في صلبه على لسان نبيه