الجواب:
1/ أن أبا بكر كان تاجرا يذهب إلى المدينة كثيرا ويعرفه اهل المدينة ولذا لما قدم المدينة مع رسول الله عرفه أهل المدينة ولم يعرفوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رضي الله عنه يذهب إلى المدينة ويصلي قبيل خروجه منها.
2/ أن سالما رضي الله عنه ظل يصلي في قباء لفترة ويصلي معه أهل قباء وهذا واضح لبعده عن المسجد النبوي وكذا لانه مسجد فلا يهجر وهو من المساجد ذات القبلتين كما في حديث المبشر بالقبلة في الصحيحين
3/ هذان الجوابان إذا كانت الرواية صحيحة وهذا المختار
4/ تواتر الأمة عل إثبات ذلك
5/ واثبات فضائل أبي بكر لاتعد ولا تحصى ومن نظر في كتاب النسائي فقط في فضائل على رضي الله عنه سيرى من ذلك في الكتاب من فضائل الثلاثة مايرده إلى الحق
6/ القدح في الصاحب قدح في النبي صلى الله عليه وسلم وهذا هو البعد الفارسي الديني المقيت الذي يتستر به الكثير
انتم يالشيعه مثل جحا اللي يكذب ويصدق كذبته فالي كان مع الرسول هو ابوبكر وهناك ادله تدل على ذلك
وعلى فكره الكلاب تنبح والقافله تسير احنا نحب الرسول وجميع اصحابه ولانفضل احد عن الثاني وحب الرسول يتطلب
طاعته وجتناب مانها عنه وامتثال اوامره
انتم يالشيعه مثل جحا اللي يكذب ويصدق كذبته فالي كان مع الرسول هو ابوبكر وهناك ادله تدل على ذلك
وعلى فكره الكلاب تنبح والقافله تسير احنا نحب الرسول وجميع اصحابه ولانفضل احد عن الثاني وحب الرسول يتطلب
طاعته وجتناب مانها عنه وامتثال اوامره
لنتنازل أنك أو أنكم محقين
فهل هذه طريقتكم وحجتكم في الإقناع وإثبات معتقدكم؟
الا ترى ما تكتبه يعبر عن رأيك الشخصي ولا يستدل به كدليل إلى الإنقياد إلى ما أنتم إليه
وعلى فكره الكلاب تنبح والقافله تسير احنا نحب الرسول وجميع اصحابه ولانفضل احد عن الثاني وحب الرسول يتطلب
طاعته وجتناب مانها عنه وامتثال اوامره
انا لاأستبعد وجود ابو بكر في الغار اتعلمين لماذالان الذي كان مع الرسول في الغار ليس مؤمنا وأبو بكر ليس مؤمنا
دليل صريح قاطع على الذي كان مع النبي في الغار ليس مؤمنا.
الآية الكريمة تقول: إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا.
وهناك اية أخرى تقول: إن الذين ءامنوا وعملوا الصلحت وأقاموا الصلاة وءاتو الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
فالمؤمنون لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. والذين كان في الغار, النبي يقول له لا تحزن. إذا كان الذي مع النبي في الغار مؤمنا فلا داعي للنبي أن يقول له لا تحزن لأن المؤمن لا خوف عليه ولا هم يحزنون.
((قَالَتْ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا....))
إلى هنا ينتهي كلامي على الدليل.فمن من اهتدى فلنفسه ومن ضلا فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل.