هذا الحديث غير معترف به عندنا ولا تقوم به حجة علينا
وأنت كاذب في ادعائك لمحبة أهل البيت والدليل أنك تترحم على يزيد وأعداء أهل البيت وإذا قلت أنك تحبهم فهذه تقية إذ لا تجتمع محبة أهل البيت مع محبة أعدائهم.
اخي العزيز لاتتهمني باتهام باطل فسوف نقف انا وانت امام الله تعالى ويحاسبنا على كل شي
اقرا معي ماكتبت
- يزيد من الصحابة ، ولد في زمان عمر بن الخطاب ،
وابن تيميه يقول انه ليس من الصحابه وانه ولد في عهد عثمان رضي الله عنه
اليس ذلك اختلاف جوهري في القولان فبأي القولين نأخذ ؟؟؟
فمن هنا يسكت السنه عنه لا يسبونه ولا يحبونه لانه محل خلاف شديد بين كل الفرق ولم يثبت شرعا لدينا فسقه او كفره
فتقول انه زنديق فاسق كافر انا اقول وماذا تفعل اذا حاجك امام الله تعالى بقوله لا اله الا الله محمد رسول الله فانا لااكفر الا من صحة الروايات عنه بالكفر الصريح كابي جهل وابي لهب وغيرهم
والبنسبة للترحم عليه فكما نترحم على اي مسلم قال لا اله الا الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
خي العزيز لاتتهمني باتهام باطل فسوف نقف انا وانت امام الله تعالى ويحاسبنا على كل شي
اقرا معي ماكتبت
- يزيد من الصحابة ، ولد في زمان عمر بن الخطاب ،
وابن تيميه يقول انه ليس من الصحابه وانه ولد في عهد عثمان رضي الله عنه
اليس ذلك اختلاف جوهري في القولان فبأي القولين نأخذ ؟؟؟
فمن هنا يسكت السنه عنه لا يسبونه ولا يحبونه لانه محل خلاف شديد بين كل الفرق ولم يثبت شرعا لدينا فسقه او كفره
فتقول انه زنديق فاسق كافر انا اقول وماذا تفعل اذا حاجك امام الله تعالى بقوله لا اله الا الله محمد رسول الله فانا لااكفر الا من صحة الروايات عنه بالكفر الصريح كابي جهل وابي لهب وغيرهم
والبنسبة للترحم عليه فكما نترحم على اي مسلم قال لا اله الا الله
لعنته الله على يزيد الكافر
ما تستحون على شرفكم تدعون انكم مسلمين وتدافعون عن هذا ابن الزانيية يزيد ؟!؟!
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 120 )
2793 - حدثنا الحسن بن العباس الرازي ، ثنا سليم بن منصور بن عمار ، ثنا أبي ، ح وحدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي ، ثنا عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا مجاشع بن عمرو ، قالا : ثنا عبد الله بن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا محمد ، أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل ، أحلوا حلاله ، وحرموا حرامه ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكا ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، أمسك يا معاذ وأحص . قال : فلما بلغت خمسة قال : يزيد لا يبارك الله في يزيد . ثم ذرفت عيناه (ص) ، ثم قال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعا . ثم قال : واها لفراخ آل محمد (ص) من خليفة مستخلف مترف ، يقتل خلفي وخلف الخلف ، أمسك يا معاذ . فلما بلغت عشرة قال : الوليد اسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه ، رجل من أهل بيت يسل الله سيفه فلا غماد له ، واختلف الناس فكانوا هكذا ، وشبك بين أصابعه ، ثم قال : بعد العشرين ومئة موت سريع ، وقتل ذريع ، ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس .
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 324 )
- وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ، وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء ، رجل ينكح أمهات الاولاد ، والبنات ، والاخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة .
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
لعن الله كل من دافع عن يزيد واعلم ان لا كرامة لك هنا ان دافعت عن ابن الزنا هذا فاهم
مولاي النجف الأشرف أنا من شفته يترحم على يزيد الفاجر الملعون مباشرة حكمت عليه أنه ناصبي ولا فائدة من نقاشه.
الله يلعن النواصب وعقيدتهم التي يتساوى فيها القاتل والمقتول إذا لماذا نصلي ونصوم ونعبد الله فقط نشهد الشهادتين وندخل الجنة وإن زنينا وقتلنا وشربنا الخمر.
أعوذ بالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
الي هنا اكتفي بالردود
وشكرا
البخاري - الأدب المفرد - باب معانقة الصبي
376 - حدثنا عبد الله بن صالح قال : حدثنا معاوية بن صالح ، عن راشد بن سعد ، عن يعلي بن مرة أنه قال : خرجنا مع النبي (ص) ، ودعينا إلى طعام فإذا حسين يلعب في الطريق ، فأسرع النبي (ص) أمام القوم ، ثم بسط يديه ، فجعل يمر مرة ها هنا ومرة ها هنا ، يضاحكه حتى أخذه ، فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى في رأسه ، ثم اعتنقه فقبله ، ثم قال النبي (ص) : حسين مني وأنا منه ، أحب الله من أحب الحسن والحسين ، سبطان من الأسباط.
لبيك يا رسول الله نحن انصار الحسين و فدائي الحسين لعن الله ضالمي الحسين ومن ترضى عنهم ودافع عنهم والويل لهم في الدنيا قبل الاخره