انتم تقولون ان ابوبكر وعمر رضي الله عنهما يكذبان والبخاري يكذب والتابعين يكذبون والقران عثمان محرف (وعبد محمد )الذي يعبد محمدا ولا يعبد الذي خلق محمدا(ص) يقول الصدق وهو يعتبر نفسه وعلا مائه لا يكذبون ولا يقولون الا صدق بدون ان يعيشو مع سيد البرية وخير البشرية ماهذا العقل الذي تملكون؟
انتم تقولون ان ابوبكر وعمر رضي الله عنهما يكذبان والبخاري يكذب والتابعين يكذبون والقران عثمان محرف (وعبد محمد )الذي يعبد محمدا ولا يعبد الذي خلق محمدا(ص) يقول الصدق وهو يعتبر نفسه وعلا مائه لا يكذبون ولا يقولون الا صدق بدون ان يعيشو مع سيد البرية وخير البشرية ماهذا العقل الذي تملكون؟
انتم تقولون ان ابوبكر وعمر رضي الله عنهما يكذبان والبخاري يكذب والتابعين يكذبون والقران عثمان محرف (وعبد محمد )الذي يعبد محمدا ولا يعبد الذي خلق محمدا(ص) يقول الصدق وهو يعتبر نفسه وعلا مائه لا يكذبون ولا يقولون الا صدق بدون ان يعيشو مع سيد البرية وخير البشرية ماهذا العقل الذي تملكون؟
عفوا اخي الكريم
ليس نحن من نقول ان الرواية ضعيفة
شيوخكم من يقولون راجع ترجمة ((محمد بن بشار)) و((سعيد بن ابي عروبة )) في كتاب تهذيب التهذيب لشيخكم ابن حجر العسقلاني
اضيف الى ماتقدم ان سعيد ابن ابي عروبة مدلس يشه بذلك الذهبي في سير اعلام النبلاء حيث يقول ((وقال بعضهم أتيت ابن أبي عروبة فتمارى عنده رجلان فبقي يغري بينهما قليلا قلت وكان من المدلسين )) قلت والحديث جاء معنعن وهناك قاعدة في علم الجرح والتعديل في عدم قبول الرواية المعنعنة اذا كان الراوي مدلس فهذا سببان لسقوط الرواية ... اولهما العنعنة وثانيهما تدليس ابن ابي عروبة
ثبت كذب النواصب عتيق وابن صهاك منذ الأزل
ولكن هل من قلوب تفقه
هل من أعين ترى
هم في ظلمات
افيقوا ياسنة قبل الرحيل
سلام الله على أسد الله الغالب الصديق والفاروق أمير المؤمنين علي عليه أفضل التحايا والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة يتيمة آل مُحمد ; 30-05-2009 الساعة 01:40 AM.
من الصدّيق والفاروق .... الذي يقول عند مماته و يتمنى أن يكون عذرة، وبعرة، وشعرة، وتبنة، أو الامام علي عليه السلام الذي قال ساعة موته فزت ورب الكعبه ؟؟؟!!!!!!!!!!!
ولأختصر أقرئوا :
أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال: لما طعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه: ياأمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحابتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون.
قال: أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الارض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عزوجل قبل أن أراه(1) .
(1) صحيح البخاري ج 2 ص 201.
قال تعالى: ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )
قال أمير المؤمنين عليه السلام
في أحد خطبه وبالتحديد --->>> خطبة بعد النهروان
" أتراني أكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟! والله لأنا أوّل من صدّقه فلا أكون أوّل من كذب عليه.
وأنا الصدّيق الأكبر ، آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر ، وأسلمت قبل أن يسلم أبو بكر ، وصلّيت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل أن يصلّي معه أحد من النـاس"
وحتى لو قلنا أن الإمام علي -عليه السلام-
أسلم وهو صغير
يكفي أنه أول من أسلم من الصغار والكبار من الرجا والنساء
ماذا يضر شمسا لو وصمت كذوبة
ماذا يفيد ملحا لو ادعى العذوبة
العطر يبقى عطرا مثوبة المثوبة
وراكب المعاصي لا يأمن العقوبة
وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي
الامام علي (ع) هو الصديق والفاروق يا نواصب وليس ابو بكر و عمر !
بتاريخ : 02-02-2010 الساعة : 06:00 PM
بسمه تعالى
قال افضل الخلق وسيد الكونين وحبيب الله وسيد البشرية وابو الزهراء صلى الله عليه وعلى آله الاطهار المعصومين:
(وهذا الصديق الأكبر وهذا فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل)
واتى الحديث بعدة صيغ مثلاً:
(وأنت الصديق الأكبر وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل)
ولاكن المعنى واحد: ان الامام علي (ع) هو الصديق والفاروق وليس ابو بكر و عمر ولاهم يحزنون
الحديث مروي عن:
1: ابن عباس (1)
2: أبي ذر (2)
3: سلمان الفارسي (3)
4: بن مسعود (4)
5: أبو ليلى الغفاري (5)
6: علي بن أبي طالب (ع) (6) - ذكر انه الصديق
7: حذيفة (7)
8: روي عن اباء الامام الباقر - يعني اهل البيت (ع) كما قال الطبري في بشارة المصطفى (ص)
هذه 8 من الصحابة وهو اذاً قول معتبر ومتواتر على مباني كثير من علمائهم كالحطاوي والكاتاني و و و
والحمد لله على نعمة الولاية
___________________________________
(1) تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 43
(2) تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 42
(3) تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 41
(4) لسان الميزان الجزء 3 صفحة 282
(5) الاستيعاب الجزء 1 صفحة 561
(6) اللآلئ المصنوعة 1/377
(7) الاميني في الغدير 2/313