وكالعادة تبرأ السني من أهل السمنة والمجاعة لكي يهرب من الموضوع هههههههههههههه
15 زواج عند الوهابيين خدم اليهود
والقائمة تطول عن مخازي الوهابيين قبحهم الله
السؤال: سبق وأن أفتى سماحتكم بجواز الزواج بنية الطلاق، وقد رأينا اليوم من يسافر إلى الخارج من أجل هذا الزواج، فيعقد على امرأة هناك لمدة أسبوعين أو ثلاثة أو أقل أو أكثر، ثم يطلق ويعود، فما حكم ذلك؟ الجواب: ذهب الجمهور من أهل العلم إلى جواز هذه النية، ولكن ترك هذه النية أفضل، فيتزوج ومتى شاء أن يطلق فلا أحد يحاسبه على الطلاق، يتزوج ومتى شاء الطلاق فعليه الطلاق، وقد ينقلها إلى بلده، فالمقصود أن كونه بنية الطلاق لا يضر، لكن ترك هذه النية أولى وأحوط، والأفضل له أن يتزوجها بنية إن ناسبته أبقاها وإلا تركها.
من محاضرة أسباب الثبات أمام الفتن للشيخ : عبد العزيز بن باز
فنقول لمرضي القلوب هنا حدد الموضوع لمدة اسبوعين اوثلاث فما هو الفرق بينه وبين زواج المتعة
التعديل الأخير تم بواسطة ملاعلي ; 08-03-2009 الساعة 03:51 PM.
هو: «زواج الأصدقاء» «إذ أن كلمة فرند» كلمة انجليزية كما هو معروف ومعناها الصديق، وقد تبنى هذه الفكرة فضيلة الشيخ عبدالمجيد الزنداني، يقول فيها: إن هذه الفكرة بنيت على أسس شرعية تعطي الزوجين الحق في أن يستمتعا ببعضهما إثر إتمام العقد الشرعي الصحيح، المستوفي لجميع أركانه وشروطه ومنها: الولي، والشاهدان، وصيغة العقد الشرعية، والمهر، ورضا الزوجين، وخلوهما من الموانع الشرعية التي تمنع زواجهما، ومن ثم فإن عقد الزواج هنا مستوف لجميع الشروط، وبعد ذلك يحق للزوج أن يستمتع بزوجته، وتثبت المصاهرة والنسب واستحقاق الإرث وغيرها من الأمور التي تجعل هذا الزواج يختلف تماما عن زواج المتعة، الذي يقوم على التوقيت، ولا يترتب عليه استحقاق الإرث بين الرجل والمرأة، ولا ينتهي بالطلاق المشروع.
أقول: إن الصداقة من القيم الإنسانية الجميلة إذا وجهت بطاقاتها العظيمة نحو الأخلاق الفاضلة التي بها تسمو الحياة وترتقي، وبدونها تضعف وتنحدر، إذ أن الأصل في الإنسان كونه اجتماعيا بطبعه وفطرته، ينشد الدفء والمحبة والراحة والأنس عبر هذا التواصل واللقاء. فيا حبذا أن تكون هذه الصداقة بعد الزواج لا قبله!!! حتى تكون في أروع معانيها وأجل قيمها، إذ أنها نتيجة للزواج لا سببا له!!!
ويقول: بأن زواج الفرند وجد لحالة خاصة، وهذه الحالة هم من فئة الشباب المغترب الذين تداهمهم الفتن بالليل والنهار وأثناء الدراسة، وعبر التنقلات من مكان لآخر، ومن مدينة لأخرى، وهكذا المصادر الأساسية للتعلم، كالمكتبات، والمعامل، التي يضطر الطالب أحياناً إلى الاختلاط المباشر مع المرأة. فهذا الزواج أفضل ما يقال فيه انه ارتكاب لأخف الضررين- وقد أكد المجمع الفقهي بأن هذا الزواج خلاف الأولى- والضرران هما:
1- عدم تحقق أغلب المقاصد الأساسية في الزواج، والتي منها حصول المسكن والطمأنينة والإنجاب، وهذا الأخير متصور في أصله إذ كيف يعول الزوج أولاداً وهو لم يجد مسكناً خاصاً له ولأمهم!!
2- الخوف من الوقوع في جريمة الزنا مع عدم الاستطاعة على الزواج المعتاد الذي يشمل السكن الدائم وكذلك عدم موافقة الجهة المبتعثة- الدولة- للطالب على الزواج.
واقول انا ملاعلي ان الزواج من بدايته يحثون الشباب على الفساد اي يحثون الشباب على ان يتعرف على البنت ويدرس اخلاقه جيد وهذا اذا لم يدخل به نفس الامريكان والاجانب وينجب منه وبعد ذلك يقولون له لنزوجكم زواج الفرند وبعد ذلك الوقح يطعن بزواج المتعة اي انه مؤقت نحن الحمدلله بينا ان زواج بينه الطلاق يبين نفس حكم زواج المتعة ولكن هذا الزواج انجس من ذاك حيث يعلمون شباب الامة الاسلامية ان الصداقة للبنت عادي ويجوز فسحقا لامة فاسدة مينية على اصول يهودية