( لا يقتل الأنبياء والأوصياء إلاّّ أبناء البغايا )
- ( 1 ) - حمامة أم أبي سفيان : وهي زوجة حرب إبن أمية بن عبد شمس وهي جدة معاوية ، كانت بغياً صاحبة راية في الجاهلية.
- ( 2 ) - الزرقاء بنت وهب : وهي من البغايا وذوات الأعلام أيام الجاهلية وتلقب بالزرقاء لشدة سوادها المائل للزرقة وكانت أقل البغايا أجرة ، ويعرف بنوها بنو الزرقاء وهي زوجة أبي العاص بن أمية ، أم الحكم بن أبي العاص طرده الرسول من المدينة ، جدة مروان بن الحكم ، يقال : أن الإمام الحسين (ع) رد على رسول مروان بن الحكم قائلاً : يابن الزرقاء الداعية إلى نفسها بسوق عكاظ.
- ( 3 ) - آمنة بنت علقمة بن صفوان : أم مروان بن الحكم جدة عبد الملك بن مروان وكانت تمارس البغاء سراً مع أبي سفيان بن الحارث بن كلدة ، وهذا مروان هو الذي أتوا به بعد ولادته إلى رسول الله (ص ) فقال : الرسول : إبعدوه عني هذا الوزغ إبن الوزغ الملعون إبن الملعون وهذا الذي يلعنه الرسول يصبح أميراً للمؤمنين ....
- ( 4 ) - النابغة سلمى بنت حرملة : وقد إشتهرت بالبغاء العلني ومن ذوات الأعلام وهي أم عمرو بن العاص بن وائل كانت أمة لعبد الله بن جدعان فإعتقها فوقع عليها في يوم واحد أبو لهب بن عبد المطلب وأمية بن خلف وهشام بن المغيرة المخزومي وأبو سفيان بن حرب والعاص بن وائل السهمي ، فولدت عمرو فإدعاه كلهم لكنها الحقته بالعاص بن وائل لأنه كان ينفق عليها كثيراًً.
- ( 5 ) - سمية بنت المعطل النوبية : وهي من البغايا ذوات الأعلام وكانت أمة للحارث بن كلدة وتنسب أولادها ومنهم زياد مرة لزوجها عبيد بن أبي سرح الثقفي فيقال : زياد بن عبيد ومرة يقال زياد إبن سمية ومرة زياد إبن أبيه ، حتى إستلحقه معاوية بأن أحضر شهود على أن أبو سفيان قد واقع سمية وهي تحت عبيد بن أبي سرح وبعد تسعة أشهر ولدت صبياً أسموه زياد ، ولم يستلحقه معاوية حباً وكرامة ولكن لأن زياد بن أبيه كان عامل الإمام علي (ع) على فارس والأهواز فأراد إستمالته.
- ( 6 ) - مرجانة بنت نوف : وهي أمة لعبد الرحمن بن حسان بن ثابت كان يصلها سفاحاً العديد من الرجال من بينهم زياد إبن أبيه فباعها عبد الرحمن وهي حامل من الزنا ، فولدت عبدين هما عباد وعبيد الله إبنا مرجانة لا يعرف لهما أب ، فإستدعاهما زياد وإستلحقهما به ، فكان عباد والي سجستان زمن معاوية و عبيد الله بن زياد والياً علي البصرة ، وبعد إن كان عبيد الله إبن زياد والياً علي البصرة زمن معاوية ولاه يزيد الكوفة حيث قاتل الإمام الحسين (ع) حفيد نبي الأمة ، حيث خاطبه الإمام بالدعي إبن الدعي ، وقيل للحسن البصري : يا أبا سعيد قتل الحسين بن علي ، فبكى حتى إختلج جنباه ثم قال : وأذلاه لأمة قتل إبن دعيها إبن بنت نبيها.
- ( 7 ) - قطام بنت شحنة التيمية : وقد إشتهرت بالبغاء العلني في الكوفة وكانت لها قوادة عجوز إسمها لبابة هي الواسطة بينها وبين الزبائن ، كان أباها شحنة بن عدي وأخاها حنظلة بن شحنة من الخوارج ، وقد قتلاً معاً في معركة النهروان ، فأصبحت والغل ياكل قلبها لهذا طلبت من عبد الرحمن إبن ملجم عندما جاء لخطبتها أن يضمن لها قتل الإمام علي (ع) ويصدقها بثلاثة الآف درهم وغلام وجارية فلم يشف غليل هذه الزانية مقتل الإمام بعدما سمعت بمقتل إبن ملجم أيضاًً ، لهذا بعثت إلي مصر من وشى على جماعة من العلويين هناك عند الوالى عمرو إبن العاص إبن البغي سلمى بنت حرملة ، ومن هؤلاء الجماعة خولة بنت عبد الله وعبد الله وسعيد أبناء عمرو بن أبي رحاب.
- ( 8 ) - نضلة بنت أسماء الكلبية : وهي زوجة ربيعة بن عبد شمس وهي أم عتبة وشيبة الذين قتلاً يوم بدر ، يذكر الإصفهاني في كتابه الأغاني أن أمية بن عبد شمس جاء ذات ليلة إلي دار أخيه ربيعه فلم يجده فإختلى بزوجة أخيه وواقعها ، فحبلت منه بعتبة ، ويروى : أن أمية هذا ذهب إلى الشام وزنى هناك بأمة يهودية فولدت له ولداً اسماه ذكوان ، ولقبه أبو عمرو وجاء به إلى مكة داعياًً إنه مولى له حتى إذا كبر إعتقه وإستلحقه ، ثم زوجه إمرأته الصهباء ، قال إبن أبي الحديد : أن أمية فعل في حياته ما لم يفعله أحد من العرب ، زوج إبنه أبو عمرو من إمرأته في حياته فولدت له أبا معيط وهو جد الوليد بن عقبة بن أبي معيط الذي ولاه عثمان الكوفة حيث كان ياخذه النوم بعد أن يقضي ليلته في شرب الخمر ولا يصحو على صلاة الفجر ، يروى : أن عقبة بن أبي معيط لما أسره المسلمون يوم بدر أمر الرسول (ص) بقتله ، فقال : يا محمد ناشدتك الله والرحم فقال : الرسول ما أنت وذاك إنما أنت إبن يهودي من أهل صفوريه.
- ( 9 ) - هند بنت عتبة : وقد إشتهرت بالبغاء السري في الجاهلية هي زوجة أبي سفيان ، وأبنها معاوية يعزى إلي أربعة نفر غير أبي سفيان ، مسافر بن أبي عمرو بن أمية ، عمارة بن الوليد بن المغيرة ، العباس بن عبد المطلب ، والصباح مولى مغن لعمارة بن الوليد ، و يروى : أن الإمام علي (ع) قال : في كتابه إلى معاوية .. وأما قولك نحن بني عبد مناف ليس لبعضنا فضل علي بعض ... فكذلك نحن .. لكن ليس المهاجر كالطليق ولا الصريح كاللصيق .. وهي إشارة واضحة بالصاق أصول معاوية بعبد مناف.
- ( 10 ) - ميسون بنت بجدل الكلبية : هي أم يزيد بن معاوية ، كانت تاتي الفاحشة سراً مع عبد لأبيها ومنه حملت بيزيد ، ويروى : أن معاوية خاصم ميسون فأرسلها إلى اهلها بمكة وبعد فترة أرجعها إلى الشام وإذا هي حامل .... !!!! ، قال يزيد للإمام الحسن (ع) يا حسن إني أبغضك فقال الإمام : ذلك لأن الشيطان شارك أباك حينما ساور أمك فإختلط المائان ، قال : الإمام الباقر (ع) : قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا وقاتل الحسين إبن علي ولد زنا ولا يقتل الأنبياء والأوصياء إلاّ أبناء البغايا.
- ( 11 ) - آمنة بنت علقمة بن صفوان : هي أم مروان بن الحكم كانت تمارس الزنا مع أبي سفيان فولدت مروان ، أخرج إبن عساكر ، من طريق محمد القرظي قال : لعن رسول الله الحكم وما ولد إلاّ الصالحين وهم قليل ، وقالت عائشة لمروان : لعن الله أباك وأنت في صلبه ، فأنت بعض من لعنة الله ، ثم قالت : والشجرة الملعونة في القرآن.
( لا يقتل الأنبياء والأوصياء إلاّّ أبناء البغايا )
ههههههههههههههههههه
و هل لو قولك أن الرجل القاتل هو ابن زنا ، هل هذه شتيمة في الشخص أم شتيمة لأبويه ؟؟!!
لأن الأصل في الطفل الذي أتى من الزنا أنه لا شأن له بذنب والديه ، فليس هو من قال لوالديه ازنوا و أنجبوني ..
فهنا سببت الأب و الأم برغم أنهما لم يقتلا ...!!
ههههههههههههههههههه
و هل لو قولك أن الرجل القاتل هو ابن زنا ، هل هذه شتيمة في الشخص أم شتيمة لأبويه ؟؟!!
لأن الأصل في الطفل الذي أتى من الزنا أنه لا شأن له بذنب والديه ، فليس هو من قال لوالديه ازنوا و أنجبوني ..
فهنا سببت الأب و الأم برغم أنهما لم يقتلا ...!!
اثبات الشئ لاينفي ماعداه.
وفي معركة أحد قتلت هند بأوامرها حمزة ولاكت كبده ومثّلت بجسده.
وغضب عثمان على رقيّة ربيبة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) لإخبارها النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)بإخفاء عثمان لجاسوس قريش (معاوية بن المغيرة بن أبي العاص)، وكان معاوية بن أبي العاص قد شارك في تمزيق أوصال حمزة ( السيرة الحلبية 2 / 260، أنساب الأشراف، البلاذري 1 / 327.)
فمعاوية فعل اقبح مايمكن ان يفعله ولو كنت صادقا فانفي عنه افعالة القبيحة المذكورة والمشهورة على مر التأريخ !!
فمعاوية وابيه طليقان وقفوا بوجه الخليفة الشرعي علي بن ابي طالب ووقفوا بوجه الخليفة الشرعي الامام الحسن وصرت تأخذ بالصلح ولا تعترف بأنه بغى على اماميه وحاربهم وعمل على قتلهم بل وسبهم ولعنهم على المنابر فهل يعطي هذا الشرعية لمعاوية اصلا .
النجف الاشرف اشوي اشوي على الوهابي لا تاكله ههههههههههه
انا ما حبيت ادخل في الحوار لان لاعت كبدي من نصبهم الظاهر و تعبت من تعنتهم و سخافتهم
و الله ثم و الله ثم و الله انهم يعلموا ان معاوية على باطل لكن النصب و الحقد على الامام ما فعل
و ما أدراك أن الإسلام الذي وصلك صحيح ..؟؟
قد يكون غير صحيح لأن الذين نقلوا إليك هذا الإسلام كانوا يستخدمون التقية ، و بالتالي نقلوا إليك إسلاما باطلا تقية أيضا
وما أدراك أنت أن الإسلام الذي عندك صحيح؟
وقد وصلك من بلاط الحكام الأموية والعباسية ومن حدى حدوهم إلى يومنا هذا؟
و لماذا علي لم يحقن دماء المسلمين من البداية ؟؟
كم الدماء التي أراقها علي ؟؟
فلماذا يأتي الحسن و يصالح من أجل حقن الدماء ... لو كان الغرض حقن الدماء لما حارب علي أصلا من البداية ..؟؟
فأي حقن بعد إسالة الدماء ..!!
الإمام علي ع هو نفس رسول الله بنص القرآن
وما يفعله لا يفرق عما يفعله رسول الله
وقد ثبت عندنا أن الرسول صلى الله عليه واله وسلم قال لعلي عليه السلام
أنا قاتلتهم على التنزيل وأنت ستقاتلهم على التاويل
ولمّا أصبح النسب القرشي أحد شروط الخليفة اهتمّ الكثير من الناس بإلصاق أنفسهم بقريش ولو بطرق غير شرعية وغير أخلاقية، فوافق زياد بن أبيه على إلصاق معاوية له بأبي سفيان لاستكمال شروط الخلافة بالرغم من أنّ هذا يعني تأييده لزنا أمّه سمية بأبي سفيان على فراش زوجها عبيد!
ورغم معارضة الإسلام لهذا الفعل الشنيع قائلا: الولد للفراش وللعاهر الحجر!
وبينما استنكر المسلمون هذه الأفعال الغير الدينية والغير اجتماعيّة تقدّمت عائشة بنت أبي بكر وأيّدت بدعة معاوية وزياد فكتبت رسالة جاء فيها من عائشة إلى زياد بن أبي سفيان ( مختصر تاريخ دمشق، ابن منظور 9 / 78. )
وقد شارك أبو سفيان ومعاوية في محاولة اغتيال النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) في العقبة.
أخرج المتّقي الهندي عن عمر بن الخطاب في قوله تعالى: (أَلَم... إلى قوله تعالى الّذينَ بَدَّلوا نِعمتَ اللهِ كُفراً)
قال هما الأفجران من قريش: بنو المغيرة وبنو أُميّة ( كنز العمال: 1 / 444، حديث 4452. )
وقال عمر: سمعته (رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)) يقول: ليصعدنَّ بنو اميّة على منبري، وقد رأيتهم في منامي ينزون عليه نزو القردة وفيهم أُنزل: (وَما جَعَلْنا الرُّؤْيا الَّتي أَرَيْنَاكَ إلاّ فِتْنَةً لِلناسِ والشَّجَرَةَ المَلْعُوْنَةَ فِي القُرْآن)( تفسير الدر المنثور، الدلائل البيهقي، تاريخ ابن عساكر، الاسراء: 60. )
وقال ابن أبي الحديد: روى نصر بن عاصم الليثي، عن أبيه قال: أتيت مسجد رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، والناس يقولون: نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله، فقلت: ما هذا؟
قالوا: معاوية قام الساعة فأخذ بيد أبي سفيان فخرجا من المسجد.
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): لعن الله التابع والمتبوع، ربَّ يوم لأُمتي من معاوية ذي الاستاه ( شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 3 / 79، أُسد الغابة لابن الأثير: 3 / 116. )
وروى أحمد في مسنده شرب معاوية للخمر أيام حكمه (مسند أحمد: 6 / 476 ح 22432. )
وقال أبو سفيان في بيعة عثمان: تلقّفوها يا بني عبد مناف تلقّف الكرة، فما هناك جنّة ولا نار ( تاريخ الطبري: 11 / 357، النزاع والتخاصم: ص 56، الأغاني: 6 / 351 ـ 356.)
وفي لفظ المسعودي: يا بُني أُميّة تلقّفوها تلقّف الكرة، فوالذي يحلف به أبو سفيان ما زلتُ أرجوها لكم، ولتصيرنَّ إلى صبيانكم وراثة ( مروج الذهب، المسعودي: 1 / 440، العثمانية، الجاحظ: ص 23. )
وقد لعن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) أبا سفيان في سبعة مواطن ( شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 2 / 102، 3 / 79، 4 / 537، أسد الغابة: 3 / 116. )
وقال أبو سفيان في معركة اليرموك عند انتصار الروم: إيه بني الأصفر، ثمّ انتصر المسلمون، وسمي كهف النفاق ( كتاب النزاع والتخاصم ص30، تاريخ اليعقوبي 2 / 218. )
وقال الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم): إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه ( السيوطي في اللالئ المصنوعة، فصل مناقب الصحابة. )
وقال عمّار بن ياسر لابن العاص: والله ما قصدك وقصد عدوّ الله إبن عدوّ الله (معاوية بن أبي سفيان) بالتعلّل بدم عثمان إلاّ الدنيا ( التذكرة، سبط ابن الجوزي: 53. )
وقال الأصمعي وابن هشام الكلبي: إنّ معاوية من أربعة وهم عمارة بن الوليد ومسافر بن عمرو وأبو سفيان والعباس بن عبدالمطلب ( مثالب العرب، الكلبي، تذكرة الخواص، ابن الجوزي: 202 ط. النجف، ربيع الأبرار، الزمخشري: 3 / 551، شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 1 / 111. )
وقال الكلبي في كتابه مثالب العرب: كانت هند من المغيلمات، وكانت تميل إلى السودان من الرجال، وكانت إذا ولدت ولداً أسود قتلته.
وجاء في كتاب مثالب بني أُميّة: أنّ مسافر ابن عمر بن أُميّة بن عبد شمس كان ذا جمال وسخاء، عشق هنداً وجامعها سفاحاً، فاشتهر ذلك في قريش وحملت هند.
فلمّا ظهر السفاح هرب مسافر من أبيها عتبة إلى الحيرة، وكان فيها سلطان العرب (عمرو بن هند) وطلب عتبة (أبو هند) أبا سفيان ووعده بمال كثير، وزوّجه ابنته هنداً، فوضعت بعد ثلاثة أشهر معاوية، ثمّ ورد أبو سفيان على عمرو ابن هند أمير العرب، فسأل عن حال هند، فقال: إنّي تزوجّتها، فمرض مسافر ومات ( كتاب مثالب أُميّة، بهجة المستفيد، الشيخ أبو الفتوح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني. )
فياغبي وياجاهل هل هذا امامك الكافر المنافق معاوية وقومه من بني امية اللهم يجعل هند بنت عتبه (الصحابية الجليلة بزعمكم )
قدوة لنسائكم (والنعم)
في عقيدة الشيعه و مبادئهم ان خمسه من ال البيت تم تطهيرهم
من الخطأ وعلى لسان شيخ شيعي هادا الكلام لكي لا يقول احد منكم انني
انقل الكلام من مصادرنا .
وهم محمد صلى الله عليه وسلم وعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه وفاطمه الزهراء رضي الله عنها والحسن والحسين رضي الله عنهم وادخلهم فسيح جنانه
يعني الحسن مطهر من الخطأ
فكيف اذا بايع معاويه بن ابي سفيان على الخلافه ؟؟؟؟؟؟؟؟
ما دام انه معصوم ومطهر فكيف لمعصوم ان يخطأ ؟؟
يعني معناه لم يخطأ !!!!!!!
هل بايع بوحي لانه معصوم و مطهر ام بايع بإجتهاد ؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني اذا بايع بوحي فإن الحسن لم يخطأ بتاتا واذا بايع بإجتهاد فقد اخطأ وهو معصوم !!!
وهادا موضوعي ليس دفاع عن معاويه ولكن نريد الحوار في قضية التطهير
ارجو الرد بكلام منطقي لكي يستمر الحوار ولا نخرج عن الموضوع
هادا هو موضوعي الصغير الذي اريد احدا من الشيعه ان يتناولوه
ويفندوه لنا دفاعا عن معتقداتهم .
والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته
ابن القدس اتعرف يا متشدد ما الفرق بين نظرة خلفائكم وآل بيت الرسول صلوات الله عليهم للخلافه . يرى خلفائكم بأن الخلافه هي كرسي وسلطان واموال وتسلط على رقاب الناس ... الخ من امور الدنيا . في حين يرى آل البيت الخلافه بأنها تكليف شرعي وتطبيق لاحكام الله وسنة وسيرة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بعيد عن اهواء الدنيا وزينتها . ولتحقيق ذلك يتجاوز خلفائكم كل ذلك فلا عمل بكتاب الله ولا سنة وسيرة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بل هو الملك والسلطه وعمل كل ما يلزم لتحقيق ذلك من قتل وفتن وإن كان ذلك على حساب ما أمر به الله ورسوله .
لذلك سعى معاويه ومن جاء بعده للسلطه وبكل الطرق الملتويه للحصول على الكرسي . على عكس ما سعى اليه آل بيت الرسول صلوات الله عليهم الا وهو التكليف الشرعي لقيادة العباد الى مايرضي الله ورسوله , فأي بيعه لخلافة معاويه تتكلم عنهاهل يبايع الامام الحسن (ع) معاويه وعلى حساب ما يرضي الله ونبيه ام لاجل زينة الدنيا. وهوسبط الرسول ومن قال بحقه واخيه هم امامان قاما اوقعدا . فمشكلتكم يا اخي انكم ترون وبمنظار السلطة والملك احقية معاويه ومن تبعه لها . على عكس ما يراه اتباع آل بيت الرسول (ع) , ولا تنسى فهي اما جنة او نار واما حق او باطل لا ثالث لهم انتم تعتقدون بأحقية بني اميه لخلافة المسلمين وتأتون بعدها وتقولون ان الامام علي بن ابي طالب كان ذو علم وتقوى وشجاعه وكذلك الامام الحسن والحسين عليهم السلام جميعا !!! ما هذا النفاق يا مسلمين , افصحوا عن ما بداخلكم دون لف ودوران .وأخيرا فأنت تعرف جيدا ان الامام الحسن (ع) لم يبايع بل عقد صلح أو تشكك بعدالته وورعه وتقواه لله . لنرى ما تعتقد . والحمد لله رب العالمين .