قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي».(2)
وقال ابن حجر: « وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)
فالرواية صحيحة .
أي نسخ وأي لصق , والاغرب من هذا تتهمني به وأنت تبرع به , الرواية صححها إبن كثير وإبن حجر رحمهم الله تعالى , وهما من الحفاظ الثقات يا زميلي الكريم , وقول إبن حجر ويزول الإشكال في تمادي الزهراء رضي الله تعالى عنها في غضبها على أبي بكر الصديق .
ثم لا يضر الصديق غضبها . والله أعلم
ملاحظة : رجلٌ بمثل فهمك يا مسامح سيتعبني .
===================================
الروايه لا تقبل
1- انها مرسله مقابل نص صحيح متصل الاسناد
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
2- الشعبي مدلس
3- ماهذا التناقض تقفزون مثل القرود الحديث الصحيح ما يكون متصل فكيف تبنون عقائدكم على المراسيل ؟!!!!!!!!! فهل رايتم يا عباد الله الدين الوهابي يقولون نريد احاديث متصله بينما هم يعتمدون المراسيل
قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي».(2)
وقال ابن حجر: « وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)
فالرواية صحيحة .
أي نسخ وأي لصق , والاغرب من هذا تتهمني به وأنت تبرع به , الرواية صححها إبن كثير وإبن حجر رحمهم الله تعالى , وهما من الحفاظ الثقات يا زميلي الكريم , وقول إبن حجر ويزول الإشكال في تمادي الزهراء رضي الله تعالى عنها في غضبها على أبي بكر الصديق .
قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي».(2)
وقال ابن حجر: « وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)
فالرواية صحيحة .
أي نسخ وأي لصق , والاغرب من هذا تتهمني به وأنت تبرع به , الرواية صححها إبن كثير وإبن حجر رحمهم الله تعالى , وهما من الحفاظ الثقات يا زميلي الكريم , وقول إبن حجر ويزول الإشكال في تمادي الزهراء رضي الله تعالى عنها في غضبها على أبي بكر الصديق .
ثم لا يضر الصديق غضبها . والله أعلم
ملاحظة : رجلٌ بمثل فهمك يا مسامح سيتعبني .
يعني غضب النبي صلى الله عليه وآله لايضر صاحبك عندك
سبحان الله على هذه الجرأة تردون على نبيكم من أجل الطواغيت والظلمة
الحمد لله تعالى على نعمة الإسلام
إسناد حديث الرضى صحيح كما حكم عليه إبن كثير وإبن حجر وأثبتا صحة إرسال الشعبي
أما عن لا يضره غضبها عليه نعم لا يضره لأن الله تعالى قدر رضي عنه في القرآن الكريم فما يضره غضبها
أرجوا أن يكون أناس يحاورون بعقل لا بجعل . الله الموفق