اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr\with.allah
[ مشاهدة المشاركة ]
|
جزاكم الله خيرا علي ردكم الطيب
لكني بحثت فعلا عن الحديث وهو صحيح بالفعل
لكن اخي الفاضل
كلمة مولاه ليست دليل لأنه هناك ايات من القرآن الكريم تقصد معني المولي اي المحب , الناصر
مثل قوله تعالي { فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين }
{ بل الله مــولاكم وهو خير النــاصرين }
شئ أخر
ولماذا لما تولي سيدنا علي رضي الله عنه الخلافة لم يذكر انه هو المتولي من الله عز وجل؟؟؟
ولماذا بايع من اغتصب حقه؟؟
أما الآية الكريمة
{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }
بحثت عنها كثيرا من مجموعة كتب التفاسير
مثل ابن كثير , الطبري
وجدت انها تقصد عباده بن الصامت
وبعد الآية الكريمة
هذه اللآية
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
كيف يتولي اعداء الله !
الامر عجيب جدا
|
حياكم الله أختي الفاضلة
نعم اهل السنة يأخذون بهذا المعنى الذي قلتيه بأنه الناصر
و لكن لماذا توقفت عند نزولها في بن الصامت ؟!
بينما المتفق عليه هو نزولها في أمير المؤمنين علي سلام الله عليه
الرواية
تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ) مصنف و مدقق
وقد أخرج ابن إسحاق، وابن جرير، وابن المنذر وابن أبي حاتم، وأبو الشيخ وابن مردويه، والبيهقي في الدلائل، وابن عساكر، عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال: لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم تشبث بأمرهم عبد الله بن أبيّ بن سلول وقام دونهم، ومشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم، وكان أحد بني عوف بن الخزرج، وله من حلفهم مثل الذي كان لهم من عبد الله بن أبيّ بن سلول، فخلعهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: أتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلف هؤلاء الكفار وولايتهم.
و لكن من هم المؤمنون الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ؟
تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ) مصنف و مدقق
وأخرج ابن جرير، وابن أبي حاتم، عن عطية ابن سعد. قال في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ } إنها نزلت في عبادة بن الصامت. وأخرج الخطيب في المتفق والمفترق عن ابن عباس قال: تصدّق عليّ بخاتم وهو راكع، فقال النبيّ للسائل: " من أعطاك هذا الخاتم؟ " قال: ذاك الراكع، فأنزل الله فيه { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ }. وأخرج عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن جرير، وأبو الشيخ، وابن مردويه عن ابن عباس قال: نزلت في عليّ بن أبي طالب. وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه، وابن عساكر، عن عليّ ابن أبي طالب نحوه. وأخرج ابن مردويه، عن عمار، نحوه أيضاً. وأخرج الطبراني في الأوسط بسند فيه مجاهيل عنه نحوه.
تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) مصنف و مدقق
وأما قوله: { وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِـيـمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } فإن أهل التأويـل اختلفوا فـي الـمعنـيّ به، فقال بعضهم: عُنِـي به علـيّ بن أبـي طالب. وقال بعضهم: عُنـي به جميع الـمؤمنـين. ذكر من قال ذلك:
حدثنا مـحمد بن الـحسين، قال: ثنا أحمد بن الـمفضل، قال: ثنا أسبـاط، عن السديّ، قال: ثم أخبرهم بـمن يتولاهم، فقال: { إنَّـمَا وَلِـيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِـيـمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } هؤلاء جميع الـمؤمنـين، ولكن علـيّ بن أبـي طالب مرّ به سائل وهو راكع فـي الـمسجد، فأعطاه خاتـمه.
حدثنا هناد بن السريّ، قال: ثنا عبدة، عن عبد الـملك، عن أبـي جعفر، قال: سألته عن هذه الآية: { إنَّـمَا وَلِـيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِـيـمُونَ الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ } قلنا: من الذين آمنوا؟ قال: الذين آمنوا قلنا: بلغنا أنها نزلت فـي علـيّ بن أبـي طالب، قال علـيّ من الذين آمنوا.
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا الـمـحاربـيّ، عن عبد الـملك، قال: سألت أبـا جعفر، عن قول الله: { إنَّـمَا وَلِـيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ } ، وذكر نـحو حديث هناد عن عبدة.
حدثنا إسماعيـل بن إسرائيـل الرملـي، قال: ثنا أيوب بن سويد، قال: ثنا عتبة بن أبـي حكيـم فـي هذه الآية: { إنَّـمَا وَلِـيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا } قال: علـي بن أبـي طالب.
حدثنـي الـحارث، قال: ثنا عبد العزيز، قال: ثنا غالب بن عبـيد الله، قال: سمعت مـجاهداً يقول فـي قوله: { إنَّـمَا وَلِـيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ }... الآية، قال: نزلت فـي علـيّ بن أبـي طالب، تصدّق وهو راكع.
تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ) مصنف و مدقق
عقب النهي عن موالاة من تجب معاداتهم ذكر من تجب موالاتهم بقوله تعالى: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ ءامَنُواْ } ومعنى (إنما) وجوب اختصاصهم بالموالاة. فإن قلت: قد ذكرت جماعة فهلا قيل: إنما أولياؤكم؟ قلت: أصل الكلام: إنما وليكم الله، فجعلت الولاية لله على طريق الأصالة، ثم نظم في سلك إثباتها له إثباتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين على سبيل التبع، ولو قيل: إنما أولياؤكم الله ورسوله والذين آمنوا، لم يكن في الكلام أصل وتبع وفي قراءة عبد الله: «إنما مولاكم». فإن قلت: { ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ } ما محله؟ قلت: الرفع على البدل من الذين آمنوا، أو على: هم الذين يقيمون. أو النصب على المدح. وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا نفاقاً، أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل { وَهُمْ رَاكِعُونَ } الواو فيه للحال، أي يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا. وقيل: هو حال من يؤتون الزكاة، بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة،
(357) أنها نزلت في عليٍّ كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه.
كأنه كان مرجاً في خنصره، فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته، فإن قلت: كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟ قلت: جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً، ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البرّ والإحسان وتفقد الفقراء، حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة، لم يؤخروه إلى الفراغ منها
تفسير معالم التنزيل/ البغوي (ت 516 هـ) مصنف و مدقق
وقال السدي: قوله: { وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلوٰةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } ، أراد به عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، مرّ به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه.
وقال جُويبر عن الضحاك في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ } ، قال: هم المؤمنون بعضهم أولياء بعض، وقال أبو جعفر محمد بن علي الباقر: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ } ، نزلت في المؤمنين، فقيل له: إنّ أُناساً يقولون إنها نزلت في عليّ رضي الله عنه، فقال: هو من المؤمنين.
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان/القمي النيسابوري (ت 728 هـ) مصنف و مدقق
ثم إن ذلك الشخص من هو؟ روى عكرمة أنه أبو بكر وروى عطاء عن ابن عباس أنه علي عليه السلام. روي أن عبد الله بن سلام قال: " لما نزلت هذه الآية قلت: يا رسول الله أنا رأيت علياً تصدق بخاتمه على محتاج وهو راكع فنحن نتولاه "
وروي عن أبي ذر أنه قال: " صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً صلاة الظهر فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد، فرفع السائل يده إلى السماء. وقال: اللهم أشهد أني سألت في مسجد الرسول فما أعطاني أحد شيئاً وعليّ عليه السلام كان راكعاً فأومأ إليه بخنصره اليمنى وكان فيها خاتم، فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم
فرآه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: اللهم إن أخي موسى سألك فقال: { رب اشرح لي صدري } إلى قوله: { وأشركه في أمري } [طه:25، 32] فأنزلت قرآناً ناطقاً { سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطاناً } [القصص:35] اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك فاشرح لي صدري ويسر لي أمري واجعل لي وزيراً من أهلي علياً اشدد به أزري.
قال أبو ذر: فوالله ما أتم رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الكلمة حتى نزل جبريل فقال: يا محمد اقرأ { إنما وليكم الله } الآية "
تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
وقوله تعالى: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ... } الآية: «إنما» في هذه الآية حاصرةٌ، وقرأ ابن مسعود: «إنَّمَا مَوْلاَكُمُ اللَّهُ»، والزكاةُ هنا: لفظٌ عامٌّ للزكاةِ المفروضةِ، والتطوُّعِ بالصدَقَةِ، ولكلِّ أفعالِ البِرِّ، إذ هي مُنَمِّيَةٌ للحسنات، مطَهِّرة للمَرْءِ مِنْ دَنَسِ السيِّئات، ثم وصفهم سبحانه بتَكْثير الركُوعِ، وخُصَّ بالذكْر؛ لكونه مِنْ أعظم أركان الصلاة، وهي هيئَةُ تواضعٍ، فعبَّر عن جميعِ الصلاَةِ؛ كما قال سبحانه:
{ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ }
[الحج:26] هذا هو الصحيحُ.، وهو تأويل الجمهورِ، ولكن ٱتَّفَقَ مع ذلك أنَّ عليَّ بْنَ أبي طالِبٍ (رضي اللَّه عنه) أعْطَىٰ خاتَمَهُ، وهو راكعٌ.
قال السُّدِّيُّ: وإن اتفَقَ ذلك لعليٍّ، فالآية عامَّة في جميعِ المؤمنين.
هذه بعض تفاسير أهل السنة و أمهات تفاسيرهم
أما ملاحظتك هذه
اقتباس :
|
وبعد الآية الكريمة
هذه اللآية
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
كيف يتولي اعداء الله !
|
فهي خارج البحث عن سبب النزول اي لها بحث آخر
و لكنها تحذير للمؤمنين من اتخاذ اليهود و النصارى أولياء لهم اي أنه مبحثها يختلف
و موقعها هو
أما قولك هنا
اقتباس :
|
شئ أخر
ولماذا لما تولي سيدنا علي رضي الله عنه الخلافة لم يذكر انه هو المتولي من الله عز وجل؟؟؟
ولماذا بايع من اغتصب حقه؟؟
أما الآية الكريمة
|
الإمام أصلا لم يسع لتلك الخلافة بل الناس من سعت إليه لأخذها و هم يعلمون علم اليقين بأنه الأحق بها حتى قبل ابي بكر فلا حاجة لأن يخبرهم عن حقه و هم أنكروه عليه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
فهل بعد أن بايعوه و أجمعوا على خلافته يذكرهم بها ؟!!!!!!!
ولكن المعروف والمشهور ان الإمام علي سلام الله عليه لم يبايع ابوبكر و قد تخلف عن بيعة ابي بكر أهل البيت و بني هاشم و بعض الأنصار و المهاجرين
و مشهور جدا ان هناك معارضة ضد تلك البيعة الفلتة
و لو ترجعين الى البخاري و مسلم ستجدين انهما بينا موقف أهل البيت و بني هاشم بشكل صريح من حيث احتجاج السيدة الزهراء بضعة رسول الله و انها لم تبايع ابوبكر و توفيت و هي غاضبة عليه و لم يحضر جنازتها و لم يصل عليها
و أن حضور ابوبكر الى الإمام علي سلام الله عليه بعد وفاة بنت رسول الله بعد ستة أشهر كما تروي الصحاح لا يعتبر مبايعة فالأمر قد تم لابي بكر مسبقا غصبا عن أهل البيت و هذا ايضا تذكره الصحاح
فلا تعتبر هذه مبايعة !!!!!
بل ان الإمام علي سلام الله عليه حتى يوم حضور ابوبكر كان يرى ان الأمر له نصيب فيه و انه أستبد عليه
صحيح البخاري
محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي
3998 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي فقال إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا
أتمنى أن أكون قد أجبتكم بما يفيد
أختكم أحزان الشيعة