|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 8760
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 284
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيــــــــــدرة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-10-2007 الساعة : 02:20 AM
إن ذلك فرج غصبناه) (فروع الكافي 2/141).
هذه الرواية اتيتك بها ولم تصدقها ( اتيتك بها بدون مصدر في رد سابق ) الان هذا المصدر امامك فهل هذه معتبرة ام لا ؟
وهذه ؟
المؤرخ الشيعي الكبير اليعقوبي
قال في تاريخه حاكياً عن شجاعة عمر المذهلة
أن عمر وأبا بكر بلغهم أن جماعة من المهاجرين والأنصار قد اجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار، وخرج علي ومعه السيف، فلقيه عمر، فصارعه عمر فصرعه، وكسر سيفه، ((ذو الفقار))ودخلوا الدار على فاطمة فقالت: والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولأعجن إلى الله! فخرجوا وخرج من كان في الدار، وأقام القوم أياماً ثم جعل الواحد بعد الواحد يبايع))
تاريخ اليعقوبي (ج2 ص126).
وهذه
يقول (عليه السلام): «وقلت: إني كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش حتى أبايع، ولعمر الله لقد أردت أن تذم فمدحت، وأن تفضح فافتضحت، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوماً، ما لم يكن شاكّاً في دينه، ولا مرتاباً بيقينه»))
نهج البلاغة : ص387 كتاب 28
|
|
|
|
|