هذه مشاركه مستقله اضعها هنا لكي نتبين مدى كذب وفرار من يدعون العلم من الوهابيه
وبعدها اطلب من الاداره تحرير كل المشاركات التي سودت الموضوع بلا فائده وساحددها باذن الله
دخل المدعي الذي قال انا من المذهب الشافعي احمد7 وقال انا احاور في الامامه
ولكن بعد مشاركه واحده تبين انه ناسخ لااكثر وانسحب وترك الامر لصاحبه --عمري--
انا اسميته --لان اسمه هنا فاطمي
وتبين ان المدعي احمد عرعوري وهابي فهو كذاب وطرد من هنا والان هذا العمري بدا بالعناد
الغير مبرر اي هروب بادب فقط حيث يصير على امر غير علمي
وهو الالتزام بصحيح مسلم والبخاري فقط كما يسمونها وتفسير الطبري والرجوع الى اسناد الروايه في التفسير
فعندما اوضحنا له ان اكابر العلماء منهم الالباني وغيره
السلسلة الصحيحة
للالباني
المجلد السادس-ص-93
فأقول : هذا الشذوذ في هذا الحديث
مثال من عشرات الأمثلة التي تدل على جهل بعض الناشئين الذي يتعصبون لـ " صحيح
البخاري "، و كذا لـ " صحيح مسلم " تعصبا أعمى، و يقطعون بأن كل ما فيهما
صحيح !
والوثيقه
وهاك ان قلت اني استدل بهما لان كل الصحيح بهما اقول لك هذا جهل وتفضل الدليل
مكانه الصحيحين
تاليف خليل ملاخاطر
الفصل العاشر
الصحيحان لم يستوعبا جميع مافي الصحيح
ونام اغلب الصحيح
لقد ادعى بعض الجهال ممن لاعلم له بالحديث الشريف وعلومه ان حمهور العلماء يشيرون الى الاكتفاء بالصحيحين وان الصحيحين استوعبا الحديث الصحيح
وهذا الادعاء-عدا عن كونه جهلا من قائله وانه لاادرايه له بماصح عن علماء الحديث فانه يتناقض مع ما قاله الشيخان انفسهما وما قاله علماء الحديث من ان الصحيحين لم يستوعبا جميع ماصح
والوثيقه
وهذا رأي ابو زرعه من اكابر العلماء وهو قبل مسلم مارأية بصحيح مسلم
قواعد في علوم الحديث
للعلامه التهانوي
ص467
يقول مانصه
وقد قال الحفاظ-ان مسلما لما وضع كتابه الصحيح عرضه على أبي زرعة فأنكر عليه وتغيظ وقال سميته -الصحيح-فجعلت سلما لاهل البدع وغيرهم فأذا روى لهم المخالف حديثا يقولون هذا ليس في صحيح مسلم
فرحم الله أبازرعة فقد نطق بالصواب فقد وقع هذا
والوثيقه
علوم الحديث
لابن صلاح
ص19
لرابعة : لم يستوعبا الصحيح في صحيحيهما ، ولا التزما ذلك .
فقد روينا عن البخاري أنه قال : " ما أدخلت في كتابي ( الجامع ) إلا ما صح ، وتركت من الصحاح لحال الطول " .
[ ص: 20 ] وروينا عن مسلم أنه قال : " ليس كل شيء عندي صحيح وضعته هاهنا - يعني في كتابه الصحيح - إنما وضعت هاهنا ما أجمعوا عليه " .
قلت : أراد - والله أعلم - أنه لم يضع في كتابه إلا الأحاديث التي وجد عنده فيها شرائط الصحيح المجمع عليه ، وإن لم يظهر اجتماعها في بعضها عند بعضهم .
ثم إن أبا عبد الله بن الأخرم الحافظ قال : " قل ما يفوت البخاري ومسلما مما يثبت من الحديث " . يعني في كتابيهما . ولقائل أن يقول : ليس ذلك بالقليل ، فإن المستدرك على الصحيحين للحاكم أبي عبد الله كتاب كبير ، يشتمل مما فاتهما على شيء كثير ، وإن يكن عليه في بعضه مقال فإنه يصفو له منه صحيح كثير .
وقد قال البخاري : " أحفظ مائة ألف حديث صحيح ، ومائتي ألف حديث غير صحيح " ، وجملة ما في كتابه الصحيح سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثا بالأحاديث المتكررة . وقد قيل : إنها بإسقاط المكررة أربعة آلاف حديث ، إلا أن هذه العبارة قد يندرج تحتها عندهم آثار الصحابة والتابعين
والوثيقه
ومع هذا هو يصير على عناده ولم يستجب
وبعدها اتيته بكلام ابن تيميه من مجموعه الفتاوى على تفسير الطبري وغيره
وهو حتى لو يكلف نفسه وقرا من اي كتاب فاتي بكلام ابن تيميه ايضا مبتورا من منهاج السنه ووضعنا له كلامه من منهاج السنه
وبعدها بدا بالكذب وبالبتر وهذا ماارد الاشاره اليه
قال في المشاركه 66 التالي وبتر ونقص ضننا منه ايهام القارى او اننا مثله لانبحث عن كل كلمه فوجدنا التالي
ثم إنظر المعجزة
إختيار معرفة الرجال
الجزء الثانى
ص436
[ في جابر بن يزيد الجعفي 335 - حدثني حمدويه وابراهيم ابنا نصير، قالا: حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم، عن ابن بكير، عن زرارة، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن أحاديث جابر ؟ فقال: ما رأيته عند أبي قط الامرة واحدة وما دخل علي قط.
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2322.html
هههههههههههه
يروى عن الصادق وعن أبيه( رضى الله عنهما) 140000 حديث ولم يدخل عليهما إلا مرة واحدة .
===========================================
اقول انا الطالب313
نقول: يكفينا أن نذكر ما أفاده المحقق السيد الخوئي (قدس سره) في هذا الجانب، فقد ذكر في ترجمة جابر بن يزيد الجعفي في كتابه (معجم رجال الحديث ج4 ص 344 )، بأن الرجل يعد من الثقات الأجلاء لشهادة علي بن إبراهيم والشيخ المفيد في رسالته العددية وشهادة ابن الغضائري، على ما حكاه العلامة، ولقول الامام الصادق (عليه السلام) في صحيحة زياد إنه كان يصدق علينا..
ثم قال السيد الخوئي: وأما قول الإمام الصادق (عليه السلام) في موثقة زرارة: ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة، وما دخل عليَّ قط، فلابد من حمله على نحو التورية، إذ لو كان جابر لم يكن يدخل عليه (سلام الله عليه)، وكان هو بمرأى من الناس، لكان هذا كافياً في تكذيبه وعدم تصديقه، فكيف اختلفوا في أحاديثه، حتى أحتاج زياد إلى سؤال الإمام (عليه السلام) عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الإمام (عليه السلام) لا ينافي صدقه في أحاديثه ، لاحتمال أنه كان يلاقي الإمام (عليه السلام) في غير داره: فيأخذ منه العلوم والأحكام، ويرويها.
إذن لا تكون الموثقة معارضة للصحيحة الدالة على صدقة في الأحاديث المؤيدة بما تقدم من الروايات الدالة على جلالته ومدحه، وأنه كان عنده من أسرار أهل البيت (سلام الله عليهم) }.
وايضا
البتر الثاني
وقد نقلت لك كلام إمام الجرح والتعديل عندكم (الحر العاملى ) فلم ترد عليه (يا أصولى)
فكيف تلزمنى بكل صحيح عندى !! وكتبكم حسب قول علماؤكم مليئة بالتضاد والاختلاف والمنافاة والتباين، حيث يقول الطوسي: فى
تهذيب الأحكام: (1/2-3).
(لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه)
===============================
اقول انا الطالب313 عجيب غباءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء وهابي يتخيل اننا لانبحث عن كلماته
هذا هو الكلام بترته انت فلا تكذب مره اخرى
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ولي الحمد ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد وآله وسلم تسليما ذاكرني بعض الأصدقاء أيده الله ممن أوجب حقه (علينا) (١) بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه،
حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا، وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا، وذكروا أنه لم يزل شيوخكم السلف والخلف يطعنون على مخالفيهم بالاختلاف الذي يدينون الله تعالى به ويشنعون عليهم بافتراق
كلمتهم في الفروع،
ويذكرون أن هذا مما لا يجوز أن يتعبد به الحكيم، ولا أن يبيح العمل به العليم، وقد وجدناكم أشد اختلافا من مخالفيكم وأكثر تباينا من مباينيكم، ووجود هذا الاختلاف منكم مع اعتقادكم بطلان ذلك دليل على فساد الأصل حتى دخل (٢) على جماعة ممن ليس لهم قوة في العلم ولا بصيرة بوجوه النظر ومعاني الألفاظ شبهة،
واجاب هنا
وهذا كلامه
وإما من السنة المقطوع بها من الأخبار المتواترة أو الاخبار التي تقترن إليها القرائن التي تدل على صحتها، وإما من إجماع المسلمين إن كان فيها أو إجماع الفرقة المحقة، ثم أذكر بعد ذلك ما ورد من أحاديث أصحابنا المشهورة في ذلك وانظر فيما ورد بعد ذلك مما ينافيها ويضادها وأبين الوجه فيها إما بتأويل أجمع بينها وبينها، أو أذكر وجه الفساد فيها إما من ضعف اسنادها أو عمل العصابة بخلاف متضمنها، فإذا اتفق الخبران على وجه لا ترجيح لأحدهما على الآخر بينت أن العمل يجب أن يكون بما يوافق دلالة الأصل وترك العمل بما يخالفه، وكذلك إن كان الحكم مما لا نص فيه على التعيين حملته على ما يقتضيه الأصل
فاقول الاختلاف على الفروع ياحذق لاالاصول فلا تبتر مره اخرى
فلا تدلس مره اخرى وهذه المره الرابعه او الخامسه لك تكذب وتبتر وترمي هذا علينا من دون دليل
================================
البتر الثالث
وأيضا قال الكشي
ـ فى رجال الكشي: (ص:135-136)،
اشتكى الفيض بن المختار إلى أبي عبد الله قال( جعلني الله فداك، ما هذا الاختلاف الذي بين شيعتكم؟ فقال: وأي الاختلاف؟ فقال: إني لأجلس في حلقهم بالكوفة فأكاد أشك في اختلافهم في حديثهم.. فقال: أبو عبد الله أجل هو ما ذكرت أن الناس أولعوا بالكذب علينا، وإن أحدث أحدهم بالحديث، فلا يخرج من عندي، حتى يتأوله على غير تأويله، وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وحبنا ما عند الله، وإنما يطلبون الدنيا، وكل يحب أن يدعى رأساً )
ـــــــــــــــــــ
من هنا يا زميلنا من العدل أن ألزمك بكتابين من كتبكم كما ألزمت نفسى ,
و على المتابعين الحكم بينى وبينك
=================================
اقول انا الطالب313
والان الاجابه التي تقع على راسك
هذا الحديث الذي نقلته وبترت منه يامدلس
سمعت أبا عبد الله (ع) يوما - ودخل عليه الفيض بن المختار ، فذكر له آية من كتاب الله عزّ وجلّ يؤولّها أبو عبد الله (ع) - فقال له الفيض : جعلني الله فداك !.. ما هذا الاختلاف الذي بين شيعتكم ؟.. قال :وأي الاختلاف يا فيض ؟!.. فقال له الفيض :إني لأجلس في حلقهم بالكوفة ، فأكاد أن أشكّ في اختلافهم في حديثهم حتى أرجع إلى المفضّل بن عمر ، فيوقفني من ذلك على ما تستريح إليه نفسي وتطمئن إليه قلبي .فقال أبو عبد الله (ع) : أجل هو كما ذكرت يا فيض ، إنّ الناس أُولعوا بالكذب علينا ، إنّ الله افترض عليهم لايريد منهم غيره ، وإني أحدّث أحدهم بالحديث فلا يخرج من عندي حتى يتأوّله على غير تأويله ، وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله ، وإنما يطلبون الدنيا وكلٌّ يحب أن يُدعى رأسا ، إنه ليس من عبد يرفع نفسه إلا وضعه الله ، وما من عبد وضع نفسه إلا رفعه الله وشرّفه ، فإذا أردت حديثنا فعليك بهذا الجالس - وأومأ بيده إلى رجل من أصحابه - فسألت أصحابنا عنه ، فقالوا : زرارة بن أعين . ص246
اين هذه الزياده----إنه ليس من عبد يرفع نفسه إلا وضعه الله ، وما من عبد وضع نفسه إلا رفعه الله وشرّفه ، فإذا أردت حديثنا فعليك بهذا الجالس - وأومأ بيده إلى رجل من أصحابه - فسألت أصحابنا عنه ، فقالوا : زرارة بن أعين . ص246
وفيها الامام يبين اين يذهب الناس ومن ثم الحديث ليس فيه شي سوى ان الامام يشين فعل هؤلاء الناس ويشير الى من ياخذوا منه
وهذه تكملة حتى نضعها على راسك
سألت الباقر (ع) عن مسألة فأجابني ، ثم جاء رجلٌ فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني ، ثم جاء رجلٌ آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي ، فلما خرج الرجلان قلت : يا بن رسول الله !.. رجلان من أهل العراق من شيعتك قَدِما يسألان ، فأجبت كلّ واحد منهما بغير ما أجبت به الآخر ، فقال : يا زرارة !.. إنّ هذا خيرٌ لنا وأبقى لنا ولكم ، ولو اجتمعتم على أمر واحد لقصدكم الناس ، ولكان أقلّ لبقائنا وبقائكم ، فقلت لأبي عبد الله (ع) : شيعتكم لو حملتموهم على الأسنّة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين ، فسكت فأعدت عليه ثلاث مرات ، فأجابني بمثل جواب أبيه . ص237
سألت الباقر (ع) فقلت : جعلت فداك !.. يأتي عنكم الخبران أو الحديثان المتعارضان فبأيهما آخذ ؟.. فقال (ع): يا زرارة !.. خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشاذّ النادر ، فقلت : يا سيدي !.. إنهما معا مشهوران مرويان مأثوران عنكم ، فقال (ع) :خذ بقول أعدلهما عندك وأوثقهما في نفسك ، فقلت : إنهما معا عدلان مرضيّان موثّقان ، فقال : انظر ما وافق منهما مذهب العامة فاتركه وخذ بما خالفهم ، قلت : ربما كانا موافقين لهم أو مخالفين فكيف أصنع ؟.. فقال : إذاً فخذ بما فيه الحائطة لدينك ، واترك ما خالف الاحتياط ، فقلت : إنهما معا موافقان للاحتياط أو مخالفان له فكيف أصنع ؟.. فقال (ع) : إذاً فتخيّر أحدهما فتأخذ به وتدع الآخر .. وفي رواية أنه (ع) قال : إذاً فأرجه ( أي أجّله ) حتى تلقى إمامك فتسأله . ص246
===========================================
وفي المشاركه 61 تجاوز حده وقال التالي
أنت مسكين ورب الكعبة
من أى شئ أهرب من مذهب أتباعه بالملايين , ولا يملك كتاب واااااحد صحيح يثبت به ترهاته
حتى كتاب الله عندكم محرف ( أرجو عدم الإعتراض وإلا ملأت موضوعك بالوثائق التى تعلمها جيدا)
يا فارس المساكين :ـ قلت لك جمهور العلماء إتفقوا على صحة كل ما جاء فى الصحيحين
=================================
اذن تبين من هذا انه معاند جبان لايقبل بكتبه يقبل فقط بالبخاري ومسلم وقد اشبعنا هذا الموضوع هنا
واطلت معه الكلام عسى ان يرجع لما التزم به علمائه انفسهم لكن لافائده
عناد وهابي اميبي
وكل هذا يقول لي انا لااقبل حواره
=============================
والان نداء الى الاداره ساحدد الشروط بالوثائق وبعدها ساحدد اي المشاركات تبقى لان الموضوع حرف الى غير مسار
===========================
واقول للوهابية كفاكم كذبا وتدليسا فنحن لكم بالمرصاد يااقزام ابن تيميه