|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24155
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 2,459
|
بمعدل : 0.42 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ملاعلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-09-2009 الساعة : 07:04 PM
اقتباس :
|
هناك روايات عديدة صحيحة لدينا . و سأذكر لك أحدها
ثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-
|
هههههههههه
هذه رواية مرسلة ينتهي سندها الى الشعبي والحديث المرسل من انواع الحديث الضعيف
وهي تعارض رواية صحيح البخاري الصحيحة المتصلة
واذا تعارض المتصل مع المرسل يقدم المتصل على المنقطع المرسل
رواية البخاري ::
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.)) انتهى
ملاحظة :: انا احتج عليكي بكتب اهل السنة لانك سنية الزمك بما تلزمين به نفسك فلو احتججت عليك بمصادر الشيعة لسقطت حجتي لانك لاتؤمنين بكتب الشيعة
...............................
ثانيا فتنة عائشة //
اقتباس :
|
أساس الفتنة هو عبد الله بن سبأ اليهودي الذي استطاع أن يفرق الشمل و الوحدة ، و بدأ يزعم أن علي هو وصي الرسول و بدأ يفسر القرآن كما يشتهي و الأحاديث كما يرغب . و بدأ يفتري أحاديث عن الرسول كذبا و صدقه البعض و خططوا لقتل عثمان ظنا منهم أنه غاصب لحق علي في الكرسي الرئاسي . و بعد استشهاد عثمان غضب الصحابة و منهم من اعتقد أن علي وراء ذلك لأن الناس تزعم بأنه الأحق بالخلافة لذا حدثت موقعة الجمل . ثم غضب معاوية على قتلة عثمان و رفض بيعة أمير المؤمنين علي فقامت موقعة حطين و هكذا استمرت الفتنة بسبب نيران اليهودي ابن سبأ .
فالظالم الحقيقي لأل البيت بل للأمة كلها هو ابن سبأ و شيعته .
اقرأ يا صوت الهداية حتى تصل إلى الهداية ...
|
سؤال لم تجيبني عليه ... لو ان عائشة اطاعت الله عز وجل القائل في كتابه العزيز ::
قوله تعالى ::
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ
لوان عائشة ملتزمة بالقران وجالسة في بيتها هل ستحدث الفتنة ؟؟؟
وكلامك ان ابن سبا هو من حرض على قتل عثمان فهذا كلام انشائي من السهل كتابة الانشاء ولكنه لاقيمة لمثل هذا الكلام في الحوارات العقائدية الا اذا اثبتي الدليل الصحيح على ان ابن سبا هو من حرض الناس على قتل عثمان
اما قولك ان معاوية غضب فقامت موقعة حطين فهذا يدل على جهلك بالتاريخ انصحي نفسك بقراءة التاريخ قبل ان تنصحين غيرك
.........................
اقتباس :
|
نحن في أهل السنة و الجماعة لا نفتري على الناس قصصا كذبا لنزيد حقد الناس عليهم ، من أصاب نقول بأنه أصاب و من أخطأ نقول بأنه أخطأ .
و لله الحمد على نعمة الإسلام و مذهب أهل السنة و الجماعة .
|
قلت لك ان للوهابية رأي اخر في يزيد يقولون ان يزيد عابد وصالح وانه لم يقتل الامام الحسين عليه السلام الى اخره
......................
اقتباس :
|
كل جريمة لم أذكرها فهي لم تصح عندنا ...
|
جريمة هجوم عمر على بيت فاطمة الزهراء جريمة ثبتت في كتبكم بسند صحيح لايقبل الشك ولا التشكيك
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : " يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ; أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت " , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
|
|
|
|
|